لماذا نفكر دائماً . .
في نهآيات الأشياء
رغم آننا نعيش /
بدآياتها ؟!!
هل لأننا شعوب . .
...تعشق آحزآنها !
آم لأننا من كثرة ،
ما آعتدنآ على الخوف
آصبحنآ نخاف من كل شيء ،
ومن آي شيء : (
حتى آوقات[سعادتنا] نخشى
عليها من النهاي?
قد لا أكون الاجمل ... وقد لا أكون الأروع ... وقد لا أكون الأذكى ... وقد لأ أكون الأبرع ... ولكني أذا جائني المهموم أسمع ... وأذا ناداني صاحبي لحاجه أنفع ... وحتى أذا حصدت شوكا" فسأظل للورد أزرع ... واذا ما كان الكون واسعا" ... فان قلبي أوسع
ليرحل من يرحل .. لن تهدم الدنيا .. ولن تغلق أبواب السماء ... فأنا لا ألتفت ابدا للوراء ... فالحب لا يأتي بالتوسل و الرجاء ... وغرور من أمامي زادني كبرياء !!.. فإن كان وجودهم شيء، فإن كرامتي أشيااااء ...... ♥.♥ نحتآج إلى عبارات قآسّيــــة لكــي نصّحــوُ ممآ نحنُ فِيــه............ لأن المرء لا يصّحـــــــــوُ منْ آلطَبطبَة والحَنآن ............ !! ولكنه يصّحوُ بَـصفّـــــــــعة توقظـه منْ دُنيا الخيــــآل
يقال أن كل صدفة فيها خير .. لكن لا أرى هذا في حياتي ... كل صدفة في حياتي مع الايام تتحول الى ألم يدوم لشهور عديدة ... لا أعلم لما يرافقني ظل الاخرين اينمما ذهبت .. وكأنهم سكنوا في حياتي لكي لا يخرجو .. واستعمرو قلبي وسيطرو على عقلي .. هذا هو حالي .. ربما طيبة قلبي ..أو ربما ذاكرتي التي تضعف عند الفرح وتقوى عند الجرح ... ربما الجرح يتأخر في الالتئام وفي التجلط .. ويبقى محفور .. أم أن الفرح قليل في حياتي لهذا لا ادركه ولا أتذكره .. عموماً سأحاول أن أصنع فرصي بيدي ... و أصنع حظي كما قال راشد الماجد ... ما بنكسر صابر ...وسأقنع نفسي بكلامه انا الدنيا سهلة ومهما تعاندنا .... في النهاية هذه الدنيا ولا نستطيع تغير كل شيء .. ولكن نغيرها بصبرنا .. سأصبر عسى ربي يجازيني في أخرتي ..
قمت بين يدي اساس الوقوف
ومعي تعلمت هجاء الحروف
قمت بتعقيم جرح الزمن طالما استوطن بقلبك
وكان دواءه حبي لك
غيرت لرسوماتك الالوان
لاجل طلبك جلت الاكوان
ويوم كشفت الستار عن الكواليس
وجدت حبيبي من فئة الجواسيس
حين كشفت خيانتك قمت بتغيير الموضوع
وغرقت انا بموج الضحك خلف بحر الدموع
ولما شعرت بذيق الكلام بحثت عن درب الرجوع
كان كل المي واملي معك مودوع
ولكن ماذا ينفع اذا غادر قطار السفر
وهكذا كانت قصتي مع مولاي الغدر
تمنيت ان يكون بحوزتك الامان
والحقيقة لست عنوان الاحنان