وُجُوُهُنَآ خَلْفَ أَقْنِعَةِ الخّدِيعَه
نكذب ,, وِنكذب ,,
وِسنظل نكذِب ..
مآ دآم الكَذب يوِصلنآ لمآ نرِيد ..
نضحك وِنتضآحك ,, نمزِح وِنتمآزِحَ ..
كمآ نشآء ,, وِمع مآ نشآء ..
نتمسك بألمثآلية ,,
وِنعض عليهآ ألنوِآجذ ..
حتى لآ تُكشَف حقيقتنآ ..
تلك الحقيقةُ التي لطآلمآ تَسترِنآ
عليهآ بأقنعتنآ المُزِيفة ..
نرسُم ملآمحنآ على لوِحة الغش ,,
وِنستعين برِيشة الخدآع ..
نلطِخُهآ بألوِآن الأكآذيب ,,
فيُخَيّلُ لنآ أنهآ تبتسم ..
نكذب ,, وِنكذب ,, وِنستلِذَ الكَذِب ..
قبل أن نشعرِ بوِخزِآت تسمّمهآ ..
نّدآهن ,, وِنُنَآفق ,,
وِينتَشرِ عبيرِ فِعلَتنآ ..
وِنتجآهل نتآنة رِآئحتهآ ..
نسآيرِ النآس حتى نسيرِ معهم ..
لأنهم لن يرِضوِ بنآ كمآ نحن ..
بطبيعتنآ ,, بجفآفِنآ ,, بحَمآقتنآ ,,
وِ بنرِجسيتنآ المقيتة ..
لن يتحملوِآ مزِآجيتنآ المُتَعجرِفة ..
لأنهم ليسوِآ ملزَمين بِنآ ..
فكل شيء في هذه الحيآة يحكُمُه البدَل ..
حتى المشآعرِ ,,
إلآ الصآدقة منهآ ..
قِلةٌ من القَلآئِل لآ يستبدلوِنكَ
بأحد غيرِك ..
مهمآ بلغت قسوِتك ,,
فأنت جزِءٌ لآ يتجزِأ منهم ..
لأنك هم ,, وِإن لن تعتبرِهم أنت ..
يتجآوِزِوِن عن الكثيرِ ,,
يغمضوِن أعينهم عن أخطآئك وِزِلآتك ..
وِلآ يذكرِوِن منك إلآ الخيرِ ,,
وِإن قل ..
وِمآ بَقيّ ليس بألحُسبآن ..
يمحوِه الحب ,, وِالصدق ,,
وِالوِفآء ..
إتخذوِآ من الطيبة سلآحاً ,,
وِمن التسآمُح عنوِآناً ..
وِأعتبرِت ذلك لجهلك ضعفاً ,,
وِتلك هي الحمآقة ..
فلمآذآ لآ نكوِن مثآليين دآئماً ..
لمآذآ لآ نتوِدد لأقرِب النآس إلينآ !..
لمآذآ نكوِن في منتهى الذوِق
وِاللطف مع النآس ..
بينمآ نخلع قنآعنآ عند بآب منزِلنآ
لأننآ لسنآ بحآجته هُنآ ..
لمآذآ نعيش بين تنآقُضآت ..!
في عدة شخصيآت ..
حيآتُنآ بين تجآذب وِتنآفرِ ..
تحكُمُنآ المنآصب وِالفرِوِق ..
لمآذآ لآنتعآمل مع النآس سوِآء ,,
نحترِمهم لذآتهم وِليس لفوِآئدهم ..
تسآؤِلآت عدة ..
أخَتلطت جميعاً علينآ ,,
فأزِدآدت غموِضاً ..
فلآ نجد لنآ إلآ الهرِوِب ملآذاً وِملجاً ..
نتنحى جآنباً ,,
نتخذ من الحيرِة فرِآشاً ..
نتلحف الصمت ,, وِنغفوِ ..
علنآ نجد لهآ بألمنآم جوِآباً ..
نكذب ,, وِنكذب ,,
وِسنظل نكذِب ..
مآ دآم الكَذب يوِصلنآ لمآ نرِيد ..
نضحك وِنتضآحك ,, نمزِح وِنتمآزِحَ ..
كمآ نشآء ,, وِمع مآ نشآء ..
نتمسك بألمثآلية ,,
وِنعض عليهآ ألنوِآجذ ..
حتى لآ تُكشَف حقيقتنآ ..
تلك الحقيقةُ التي لطآلمآ تَسترِنآ
عليهآ بأقنعتنآ المُزِيفة ..
نرسُم ملآمحنآ على لوِحة الغش ,,
وِنستعين برِيشة الخدآع ..
نلطِخُهآ بألوِآن الأكآذيب ,,
فيُخَيّلُ لنآ أنهآ تبتسم ..
نكذب ,, وِنكذب ,, وِنستلِذَ الكَذِب ..
قبل أن نشعرِ بوِخزِآت تسمّمهآ ..
نّدآهن ,, وِنُنَآفق ,,
وِينتَشرِ عبيرِ فِعلَتنآ ..
وِنتجآهل نتآنة رِآئحتهآ ..
نسآيرِ النآس حتى نسيرِ معهم ..
لأنهم لن يرِضوِ بنآ كمآ نحن ..
بطبيعتنآ ,, بجفآفِنآ ,, بحَمآقتنآ ,,
وِ بنرِجسيتنآ المقيتة ..
لن يتحملوِآ مزِآجيتنآ المُتَعجرِفة ..
لأنهم ليسوِآ ملزَمين بِنآ ..
فكل شيء في هذه الحيآة يحكُمُه البدَل ..
حتى المشآعرِ ,,
إلآ الصآدقة منهآ ..
قِلةٌ من القَلآئِل لآ يستبدلوِنكَ
بأحد غيرِك ..
مهمآ بلغت قسوِتك ,,
فأنت جزِءٌ لآ يتجزِأ منهم ..
لأنك هم ,, وِإن لن تعتبرِهم أنت ..
يتجآوِزِوِن عن الكثيرِ ,,
يغمضوِن أعينهم عن أخطآئك وِزِلآتك ..
وِلآ يذكرِوِن منك إلآ الخيرِ ,,
وِإن قل ..
وِمآ بَقيّ ليس بألحُسبآن ..
يمحوِه الحب ,, وِالصدق ,,
وِالوِفآء ..
إتخذوِآ من الطيبة سلآحاً ,,
وِمن التسآمُح عنوِآناً ..
وِأعتبرِت ذلك لجهلك ضعفاً ,,
وِتلك هي الحمآقة ..
فلمآذآ لآ نكوِن مثآليين دآئماً ..
لمآذآ لآ نتوِدد لأقرِب النآس إلينآ !..
لمآذآ نكوِن في منتهى الذوِق
وِاللطف مع النآس ..
بينمآ نخلع قنآعنآ عند بآب منزِلنآ
لأننآ لسنآ بحآجته هُنآ ..
لمآذآ نعيش بين تنآقُضآت ..!
في عدة شخصيآت ..
حيآتُنآ بين تجآذب وِتنآفرِ ..
تحكُمُنآ المنآصب وِالفرِوِق ..
لمآذآ لآنتعآمل مع النآس سوِآء ,,
نحترِمهم لذآتهم وِليس لفوِآئدهم ..
تسآؤِلآت عدة ..
أخَتلطت جميعاً علينآ ,,
فأزِدآدت غموِضاً ..
فلآ نجد لنآ إلآ الهرِوِب ملآذاً وِملجاً ..
نتنحى جآنباً ,,
نتخذ من الحيرِة فرِآشاً ..
نتلحف الصمت ,, وِنغفوِ ..
علنآ نجد لهآ بألمنآم جوِآباً ..