في هذه الحلقة من مسلسل باب الحارة 5، تفاجئنا أم جوزيف ببحثها عن عريس، وتصفه لأبي النار، وتقول له بأنها تريده أن يكون شابا ابن 25 عامًا، وعندما يستغرب أبو النار من ذلك الطلب، تفصح له بأنها لا تريده عريسا لها، إنما لإحدى الفتيات الغاليات على قلبها، فيتمّ الكشف عن هذا العريس خلال الحلقة، فمن تتخيلون أن يكون يا قرّاء "فرفش" الأعزّاء؟
يبدو أن الخطر سيحوم حول أبو قاعود، إذ أن أبو فيصل يغضب منه، ولا يوافقه على أمر معين ينوي أن يقوم به، إلا أن أبو قاعود يقول له أن الوضع في حارة الضبع لم يعد يحتمل وأن تصرفات مامون زادت عن حدها لدرجة وصلت إلى حرق "البايرة" التابعة لأبي شهاب، وبما أننا نتحدث عن أبو قاعود فلا بدّ وأن نذكر أن أبو ديبو طرد أبو الورد من "القهوة"، لأن هذا الأخير وصف أبو قاعود بالـ "جدبة"، وعندما لام أبو ممدوح أبي ديبو قال له أن أبي حاتم علّمه أن من لا يحترم نفسه داخل هذه القهوة لا يستحق أن يبقى جالسا بها، مهما كان مقامه كبيرا، فاحترمه أبو ممدوح وحيّا أصله.
يبدو أن هذه الحلقة لن تتوقف عند العريس الذي طلبته أم جوزيف، فأبو قاسم يعرب عن نيته بالزواج، ويقول لأبي النار أنه سيطلب من أخته سعاد أن تجد له عروسا مناسبة، هذا ويخبر الشيخ عبد العليم مأمون بيك أن أبو عصام لا يزال حيا يرزق، فيتفاجأ مأمون.
سيستروبخصوص مأمون، فإنّ أبي مرزوق يشعر بالندم على بيع دكانه لمأمون، ويريد استرجاعه، فهل جعها؟، وسيخبر مأمون زوجته فريال بخصوص قرار هدم نصف بيوت الحارة الصادر عن البلدية، ويقول لها: بدي اياكي تعمليلي وكالة عند كاتب
يبدو أن الخطر سيحوم حول أبو قاعود، إذ أن أبو فيصل يغضب منه، ولا يوافقه على أمر معين ينوي أن يقوم به، إلا أن أبو قاعود يقول له أن الوضع في حارة الضبع لم يعد يحتمل وأن تصرفات مامون زادت عن حدها لدرجة وصلت إلى حرق "البايرة" التابعة لأبي شهاب، وبما أننا نتحدث عن أبو قاعود فلا بدّ وأن نذكر أن أبو ديبو طرد أبو الورد من "القهوة"، لأن هذا الأخير وصف أبو قاعود بالـ "جدبة"، وعندما لام أبو ممدوح أبي ديبو قال له أن أبي حاتم علّمه أن من لا يحترم نفسه داخل هذه القهوة لا يستحق أن يبقى جالسا بها، مهما كان مقامه كبيرا، فاحترمه أبو ممدوح وحيّا أصله.
يبدو أن هذه الحلقة لن تتوقف عند العريس الذي طلبته أم جوزيف، فأبو قاسم يعرب عن نيته بالزواج، ويقول لأبي النار أنه سيطلب من أخته سعاد أن تجد له عروسا مناسبة، هذا ويخبر الشيخ عبد العليم مأمون بيك أن أبو عصام لا يزال حيا يرزق، فيتفاجأ مأمون.
سيستروبخصوص مأمون، فإنّ أبي مرزوق يشعر بالندم على بيع دكانه لمأمون، ويريد استرجاعه، فهل جعها؟، وسيخبر مأمون زوجته فريال بخصوص قرار هدم نصف بيوت الحارة الصادر عن البلدية، ويقول لها: بدي اياكي تعمليلي وكالة عند كاتب