أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في JO1R FORUM | منتديات شباب و صبايا الأردن، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .

مشردو عمّان: السماء غطاؤهم والأزقة والأماكن المهجورة والأسواق فراشهم *dx*

يشعل بيده سيجارة طلبها للتو من مار في الشارع لم يره من قبل، حاملاً بيده "خرقة بالية" ليلقي بجسده عليها عند منتصف الليل، فلا بيت يأوي



06-09-2010 12:31 مساءً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 24-07-2010
رقم العضوية : 42,217
المشاركات : 15,510
الجنس :
قوة السمعة : 2,147,483,647
19627_l
[/SIZE]


يشعل بيده سيجارة طلبها للتو من مار في الشارع لم يره من قبل، حاملاً بيده "خرقة بالية" ليلقي بجسده عليها عند منتصف الليل، فلا بيت يأويه، ولا ابن أو زوجة يحنُون عليه، بعد أن ناهز عمره الستين.
[/FONT]
ففي الأزقة وحين تأزف ساعة الهجيع ويخلد الأردنيون للراحة، يتخذ محمد مثله مثل الكثيرين من "مشردي عمان" من الأرصفة والطرقات في وسط البلد وأزقتها وحواريها سكناً لهم، وسط غياب الاهتمام الرسمي وعدم وجود جهة محددة تلتزم حيال تأمين المأوى المناسب لهم.

يلتحف هؤلاء السماء، ويفترشون الأرض، ولكل منهم قصة مختلفة عن الآخر، بيد أن جميعهم يتفقون في حالة واحدة، وهي أن "لا مأوى لهم"، وسط غياب الأرقام والاحصاءات الرسمية التي تبين عددهم وأماكن تواجدهم.

ورغم هذا الغياب لهذه الاحصاءات، يحاول المعنيون عند الحديث عن هذه المشكلة، التقليل من أهميتها؛ إذ يؤكد مدير الدفاع الاجتماعي في وزارة التنمية الاجتماعية محمد الخرابشة على أن عدد هؤلاء لا يتجاوز الثلاثين شخصاً فقط!

الستيني محمد، الذي يلقب بـ "محمد المجنون"، كان يملك، بحسب روايته، محلاً في ولاية نيوجرسي الأميركية، قبل أن يصاب بمرض عقلي دفع به إلى العودة إلى العاصمة عمان.

دخل محمد، الذي يتحدث الانجليزية بطلاقة كما بدا اضحا من الحديث معه، أحد مستشفيات الأمراض العقلية باحثاً عن العلاج، قبل أن يتخلى عنه أبناؤه وزوجته، لينتهي به الحال بعد خروجه من المستشفى عند ابن عمه، قبل أن يطلب منه الاخير مغادرة منزله.

يضحك محمد بصوت عالٍ، وهو يتحدث عما حَل به، ثم ما يلبث أن تعود نبرة صوته لتمتلئ بالحزن والأسى، معلقاً "كنت عايش مع ولادي ومبسوط بس ما عندي بيت".

يمشي محمد إلى منتصف ساحة المسجد الحسيني، حيث يتواجد معظم وقته، ثم يعود إلى زاوية صغيرة اتخذها ركناً، يضع فيها ما يحتاج من علب سجائر فارغة أو زجاجات مياه أوشكت أن تفرغ.

حرمان وأسى !

ولسليمان قصة أخرى؛ حيث يلوذ برصيف مملوء بالقاذورات بعد إغلاق إحدى اسواق وسط البلد، ملقياً برأسه على كيس، وبجسده على الأرض التي يفترشها ملتحفاً السماء، ويئن بين الفينة والأخرى لأنه "يعيش هموماً كثيرة"، كما يقول.

يدرك سليمان، الذي ألقاه أخوته الثلاثة في الشارع، بعد أن حرموه من ورثة أبيه، ليغدو من مشردي عمان، حجم مشكلته، لكنه يهرب منها، كما يعلق، بتناول المسكرات التي يحصل على ثمنها من التسول، وبلغة غير مفهومة يردد "أنا ما كنت هيك بس أخوتي طردوني وأخذوا فلوسي".

ويحجم سليمان، الذي يقطن شارع سوق اليمانية في منطقة وسط البلد، عن ذكر كامل تفاصيل قصته، لكنه يذرف دمعة من أسى، ويمشي باتجاه عالم مجهول من دون أن يتابع لنا روايته، التي لم يكترث لها أحد، معلقاً "الموت أرحم من هالحياة".

وليس سليمان هو الوحيد الذي حرم مما كان يفترض أن يملك، فرفيقه في التشرد حسين، هو بطل قصة اخرى، فقد كان متزوجا من سيدة ألمانية، أنجبت منه ابنا وابنة يعيشون في ألمانيا ولا يعرف عنهم شيئاً، بعد أن أخذت منه مبلغا ماليا مرتفعا، بحسب روايته.

ولم يلبث حسين، الذي كان يعمل في تجارة قطع السيارات، الخروج من صدمته الأولى، حتى دخل في صدمة أخرى ألقت به في الشارع، بعد أن تزوج من سيدة أوكرانية حرمته ابنا وابنة أنجبهما منها، ثم غادرت بهما إلى هناك لينتهي به الحال في الشارع.

لا يستطيع حسين أن يشرح أكثر عن حالته؛ إذ يعاود النوم على "كرتونة"، اتخذها فراشا له في ساحة المسجد الحسيني.

أنهكهم أسى العمر !

ومن بين المشردين الذين يجدون في "الجورة"، وسط البلد، مأوى لهم الحاجة فاطمة؛ عجوز نسيها ابناها، بعد ان تفرغا لحياتهما، فيما تقبع هي بين أكوام النفايات.

والحاجة فاطمة، التي تخونها الذاكرة في استذكار اسم أبيها أو عائلتها، وتردد أن زوجها وأهليها طواهم الموت، تغضب عند محاولة التحبب لها بكنية (أم فلان)، ذلك اللقب الذي تتوق كل امرأة لسماعه.

فقد هجر حجرها ابنان تاركين وراءهما والدة بعين ونصف، يقض مضجعها الاسفلتي ألم "المرارة".

وتذكر مرارة الحاجة فاطمة، التي تتطلب إجراء عملية جراحية لها، بمرارة أخرى في الفم من ظلم الزمان لا تروح أبداً فـ"الظلم ظلمات" على حد تعبيرها.

ولا يقتصر تواجد هؤلاء المشردين على منطقة وسط البلد، بل يتواجدون في كل مكان. كان أحدهم، أبو السعيد، الذي تكالب الفقر والمرض على جسده النحيل، ذلك العجوز الواهن الذي نسيه مع مرور الزمن فلذات كبده وتركوه وحيدا في "براكية من الطوب تعلوها صفيحة من الزنك" ثم عادوا وأخذوها فبات منسيا في الشارع.

كان أبو السعيد يقطن في خرابة تقع في منحدر سحيق على ضفة "مياه آسنة" في قاع منطقة طبربور.

ورغم عدم صلاحية براكيته للمبيت فيها من الناحية الصحية إلا أن معاناة أبو السعيد ازدادت بعد ان اخذ ابناؤه براكيته، كما يقول.

ويروي أبو السعيد قصته قائلاً "لقد كنت عاملا بسيطا، أقتر على نفسي لتقتات زوجتي وابني الوحيد وابنتاي قبل أن أصاب بمرض الأكزيما الجلدي".

ويضيف ان زوجته تركته لتتزوج بآخر، وقال "تخلى عني أبنائي فغدوت مريضا، وفقيرا، ووحيدا"."عقوق الوالدين" عبارة لا يعيها أبو السعيد الذي لا ينفك يردد عبارات "رضى الله والوالدين" عن فلذات كبده الذين لا يرونه، حسبما يؤكد.

طفولة ضائعة !

طفل آخر يدعى علي، وهو ليس اسمه الحقيقي، يلتحف السماء ويفترش الأرض بعد أن بات في الشارع نتيجة وجوده سابقا في عائلة مفككة لم تساعده يوماً على الخروج من دائرة التشرد.

علي، طفل تعرض لأكبر حالات الظلم من والده الذي يفترض أنه أقرب الناس إليه، بعد أن ارتكب جريمة قتل كانت ضحيتها والدته، ليصبح علي "ابن شوارع" كما يصطلح على تسميته، في مجتمع محافظ.

يستيقظ علي من نوم عميق يغط به على قارعة الطريق، ثم يعود من جديد ليغادر عالما مملوءاً بالهموم، خالداً إلى النوم من جديد.

يقول محمد العتوم، الذي يبيع بعض المواد على بسطة بالقرب من المكان الذي ينام فيه الطفل علي، "أحاول بين الفينة والأخرى أن أطمئن عليه، كيلا يعتدي عليه أرباب السوابق الذين يرتادون وسط البلد منتصف الليل".

ويضيف "لا أحد يعرف قصة هذا الطفل سوى أن والده قتل والدته"، فيما هو يلقي بجسده النحيل على قارعة الطريق معرضا للخطر، في بلد يلتزم باتفاقيات حقوق الطفل التي تنص صراحة على أن "الطفل، كي تترعرع شخصيته بشكل كامل ومتناسق، ينبغي أن ينشأ في بيئة أسرية في جو من السعادة والمحبة والتفاهم".

جدل من دون جدوى

جدل كبير يثور بين الجهات المعنية برعاية فئة المشردين وإعادة تأهيلهم، ففي حين تؤكد مصادر وزارة التنمية الاجتماعية على أن دور الوزارة ينحصر في الأطفال المشردين أو من تحكم المحكمة بوجوب رعايتهم من الوزارة، وتحمل وزارة الصحة مسؤولية المرضى النفسيين من أولئك المشردين، تنفي وزارة الصحة مسؤوليتها "كون المستشفيات ليست دور رعاية".

في ظل ذلك، لا يجد هؤلاء المشردون من يؤويهم من مؤسسات حكومية، يرفع معظمها شعارات تؤكد التزامها برعاية الفئات المحتاجة إلى الرعاية والحماية؛ فوزارة التنمية الاجتماعية تنفي تارة، على لسان مصادر مسؤولة، وجود مشردين، وتؤكد تارة أخرى أن إيواءهم ليس من مسؤوليتها.

وتحاول من أجل ذلك، أن تلقي اللوم في عدم ايواء هذه الفئة على وزارة الصحة المعنية برعاية هؤلاء "المرضى النفسيين"، الذين لا يجدون من يتابع علاجاتهم عقب خروجهم من المستشفيات.

يقول مدير الدفاع الاجتماعي في وزارة التنمية الاجتماعية محمد الخرابشة إن "هؤلاء مرضى نفسيون كانوا يعالجون في المراكز الصحية النفسية قبل أن يخرجوا منها من دون أن تتابع أسرهم علاجاتهم".

ويضيف "نحن مسؤوليتنا الأطفال ممن هم دون الثامنة عشرة من عمرهم والمسنين"، أما المرضى النفسيون الذين يبيتون من دون مأوى فمسؤوليتهم تتبع لمراكز الصحة النفسية التابعة لوزارة الصحة.

وترد وزارة الصحة على ذلك، بأن "مسؤوليتها تقتصر على معالجة المرضى منهم، ولحين استكمال علاجهم"، بيد أن غير المرضى يجب أن يكونوا تابعين لمؤسسات ايوائية ترعاهم وتحافظ عليهم.

يعلق مدير مستشفى المركز الوطني للصحة النفسية الدكتور محمد عصفور "نحن معنيون بهذه الفئة إذا كانوا مرضى، أما المشرد وغير المريض فلا بد من وجود جهة تكون مسؤولة عنه".

ويقول "نحن كوزارة صحة لدينا مستشفيات وليس مراكز إيواء لأن إيواء هذه الفئة يعني إغلاق المستشفى وعدم استفادة باقي المرضى النفسيين من خدماته".

وكان عصفور أكد أنه "إذا آوت التنمية الاجتماعية هذه الفئة فإننا نقوم بزيارتهم وتقديم العلاج اللازم لهم في مواقعهم او نقلهم إلى المستشفى مؤقتا لدينا حتى نعالج مشكلاتهم ولكن مؤقتاً".

وكان صدر كتاب رسمي من وزير التنمية الاجتماعية لوزارة الصحة يطلب فيه إيواء المشردين، فردت وزارة الصحة على هذا الكتاب بأن "المستشفيات مؤسسات طبية وليست مراكز إيواء".

ورغم هذا التخبط إزاء هذه المشكلة، إلا أن مديرية شرطة الزرقاء كانت نظمت في آذار (مارس) الماضي بالتعاون مع مديرية التنمية الاجتماعية حملة لضبط "المشردين" في شوارع الزرقاء والذين يتخذون من الأرصفة والأزقة مكانا لإقامتهم.

هذه الحملات المتكررة جاءت نتيجة الشكاوى المتكررة من المواطنين حول قيام عدد من المشردين والمصابين بعاهات عقلية بالاعتداء على المارة وخصوصا النساء، حيث تكررت الاعتداءات على النساء بطرق مؤذية، منها الضرب والاساءة والتهجم على طالبات المدارس والقيام باعمال لا اخلاقية على مرأى من المارة.

وتؤكد مصادر أمنية على أن الشرطة تقوم بواجباتها على اكمل وجه حيال محاربة هذه الظاهرة التي تزداد نتيجة وجود شباب مشردين يتخذون من الشوارع سكنا لهم وقيامهم بأعمال جنونية ومخلة بالآداب العامة.

وتبين هذه المصادر أن من واجب الجهات المختصة بعد القاء القبض عليهم مهما كانت درجة اعاقتهم العقلية تأمينهم الى اقرب مصحات عقلية واستدعاء ذويهم للاهتمام بهم وعدم السماح لهم بالخروج الى الشوارع وإيذاء المارة.

وتشدد على أن الشرطة ستستمر بالتعاون مع جميع الجهات المختصة لإنهاء هذه الظاهرة "المقلقة وغير الحضارية" والتي تسيء لمجتمعنا المحلي وللمظهر العام للمدينة.

التشرد حالة زئبقية !

ويمكن وصف التشرد بأنه "حالة مرضية" تهدد المجتمع، بما في ذلك الأمن الاجتماعي في ظل خطورة عدم تحديد المشردين أو تشخيصهم، وفق أستاذ علم الاجتماع في جامعة مؤتة الدكتور حسين محادين.

فمعضلة المشردين تشكل "حالة نافرة" في البناء الاجتماعي في المجتمع، بحسب محادين، الذي لفت إلى أن خطورة المشردين تختلف بحسب حجمهم أو جنسهم.

يوضح محادين أن "انتشار المشردين من النساء يزيد من الفاحشة والرذيلة وتعرضهن للاستغلال بسبب عدم قيام الرادع القيمي لديهن، في حين تكثر جرائم السرقة والمخدرات والتسول في المجتمعات التي يزيد عدد المشردين الذكور فيها عن الإناث".

ويشير كذلك إلى وجود مشكلة مفاهيمية حول من هو المشرد وما هي خصائصه التي يجب أن تتوافر فيه، الأمر الذي توصف معه هذه الظاهرة بأنها "زئبقية".

وينادي محادين بضرورة وضع "خريطة اجتماعية مدروسة" تحدد أماكن تواجدهم، ونسبهم الدقيقة في ظل ظروف الفقر التي يعيشونها والتي قد تدفعهم إلى ارتكاب الجرائم من أجل لقمة العيش، في مجتمع تتضارب دراساته الرسمية والمستقلة حول آفة الفقر.

ففي الوقت الذي تشير فيه الأرقام الرسمية إلى أن هذه الآفة لا تتجاوز نسبتها 14.2 %، تقول الدراسات المستقلة إن آفة الفقر تكبل زهاء ربع الأردنيين المقدر عددهم بزهاء ستة ملايين نسمة.

ويطالب محادين الجامعات الرسمية بإجراء بحوث علمية حول هذه الفئة التي يتم تصنيف من ينتمون إليها بحسب مجموعة عوامل مجتمعية، متسائلا "لماذا تهتم الحكومة بتحديد الحد الأدنى للأجور من دون أن تهتم بتحديد مستوى العيش الكريم"، ما يعني أن التشرد أصبح حالة موازية لتقصير عمل المؤسسات الاجتماعية.

حبائل الجرائم !

ووفق دراسات علمية حول خصائص "فئة المشردين"، فإن من ينتمون لهذه الفئة يتعرضون في الغالب إلى السقوط في حبائل الجرائم، ومنهم من يقع ضمن شبكات للاستغلال المالي والجسدي، عبر ترويج المخدرات وممارسة الدعارة.

وبالمقابل فإنهم لا يملكون المعرفة الكافية بأنواع الأمراض التناسلية المتنقلة، ويمارس عليهم الجنس، ما قد يعرضهم للإصابة بالأمراض الجنسية المعدية، أو الحمل المبكر بالنسبة للبنات، على ما جاءت به هذه الدراسات المنشورة عبر الشبكة العنكبوتية.

ولأنهم يعيشون في الشوارع، فإنهم يضطرون إلى التسول أو السرقة إذا تعذر تشغيلهم، وحتى إذا تمت محاولة إعادتهم إلى بيوتهم فإنهم يفضلون الحياة في الشوارع، وذلك لأنهم يجدون فيه نوعاً من الحرية الوهمية والتهرب من معايير الحياة الأسرية وتشددها، على ما شخصت تلك الدراسات.

ويبقى هؤلاء المشردون تتقاذفهم الأمواج من دون أن يعلموا من هي الجهة المسؤولة عن إيوائهم، والمكان المناسب لعيش كريم، طالما سعوا الى أن يحققوه، فباتوا يلتحفون السماء ويفترشون الطرقات بكل ما فيها من مخاطر.

[FONT=Tahoma]وحتى يحين الوقت، الذي تؤكد فيه جهة حكومية ما مسؤوليتها عن هذه الفئة، يبقى عدد هؤلاء في تزايد وفق مشاهدات رصدتها "الغد" تؤكد أن مشكلتهم تتفاقم يوماً بعد يوم

[SIZE=3]
توقيع :touty-buty
يَومآ ,,,,

سَ
أضَعُ السُّمَّ لِجَميعِ الرِجآلِ ,,,,,,,

وأرقُصُ رَقصةَ الأفعى ,,,,,,

وأنآ أرآهُم يَسقطونَ الوآحَدَ تِلو الآخر !!





644524_452255288151748_426220547_n

look/images/icons/i1.gif مشردو عمّان: السماء غطاؤهم والأزقة والأماكن المهجورة والأسواق فراشهم *dx*
  06-09-2010 04:29 مساءً   [1]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 20-08-2010
رقم العضوية : 42,767
المشاركات : 5,904
الجنس :
قوة السمعة : 1,075,556,976
الله يعينهم



مشكووووووووورة على الطرح
توقيع :تائه في الظلام
adidas-launches-the-new-argentina-home-kit-for-brazil-2014-f18b1a1c11d51b7d7fbc4f182242412f

look/images/icons/i1.gif مشردو عمّان: السماء غطاؤهم والأزقة والأماكن المهجورة والأسواق فراشهم *dx*
  06-09-2010 08:20 مساءً   [2]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 26-01-2009
رقم العضوية : 23,155
المشاركات : 4,469
الجنس :
قوة السمعة : 2,147,483,647
الله يعينهم

شكرا

اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد




الكلمات الدلالية
لا يوجد كلمات دلالية ..









الساعة الآن 10:57 PM