في الحلقة 25، يطمئن الطبيب حمزة عمه أبو حاتم على صحة أم حاتم، ويخبره بأنها تحسنت وصحتها أصبحت أفضل مما كانت عليه قبل ذهابها إلى المستشفى. أبو جودت يخبر مأمون بالأمر الذي أخبره إياه أبو ياسر، فيتفاجأ مأمون ويتساءل: أبو شاكر قتل النمس؟
بدأت المشاكل بين "الضراير"، بعد عودة لطفية وهدى إلى بيت عصام، حيث حاولت لطفية ضرب فايزة، لكن هدى حاولت الدفاع عنها، فما كان نصيبها إلا أن أصيبت هي بالأذى، فتقلق عليها لطفية، وتدعو بألا يصيبها مكروه خوفا على نفسها من عصام، خاصة وأن هدى حامل، لتطمئنها فايزة التي وعلى ما يبدو تاكدت من أن هدى لم تصب بمكروه، فتتفقا على أن تدّعي فايزة أنها هي من ضربت هدى لأن فايزة لا زالت عروس جديدة ولن يغضب عليها عصام.
يخرج 4 شباب (منهم: خاطر، بشير وعبدو) من حارة الضبع وقد ارتدوا ملابس نسائية أحضرها لهم عصام، فإلى أين العزم يا ترى؟؟ فيما يحاول مأمون إغراء أبو مرزوق بـ 100 ليرة مقابل شراء الدكان، فهل سيرضى أبو مرزوق؟؟ يبدو أن عصام لن يكتفي بزوجاته الثلاثة، فكما ذكرنا سابقا في موقع "فرفش" بانه سيتزوج الثالثة بل والرابعة في هذا الجزء، ها هو يتمنى ان تصبح زوجاته أربعة!!
يحاول أحد الدرك قتل معتز الذي يدخل إحدى الحارات، إلا أن أبو دراع يكون بالمرصاد ويفديه بروحه، فتمتزج مشاعر معتز، يشعر بالغضب ويريد قتله لأنه هو من قتل خاله أبو شهاب، ولكن في الوقت نفسه هو من فداه بروحه، يحمله ويأخذه إلى الحارة، ويدخله دكان أبيه، ويحاول أن يخرج الرصاصة من جسده.
أما في الحلقة 26 من مسلسل باب الحارة 5، فيكشف معتزّ لأخيه عصام عن وجود أبو دراع، وعن مسامحته له على قتل خاله أبو شهاب، فيعترض عصام على ذلك ويفصح عن أنه هو من سيأخذ حقه بيده، عندها يخرج معتز مسدسه ويعطيه لعصام ويقول له: "روح اقتلو".
يشعر كل من المختار والعقيد أبو النار بالغضب على استيلاء الفرنسيين على أرض الوقف، ويعربون عن مشاعرهم تلك لأبي حاتم، قائلين: هاي أرضنا كلنا، بدنا نرجعها بالقوة متل ما حطوا ايديهن عليها بالقوة"، فهل سيفلحون؟
مأمون بيك يحلم أن فريال ستطلق عليه النار، وحينما يستيقظ مرتعبا من ذلك الحلم، تسأله ماذا حلّ بك، فيبعدها عنه ويهددها بالقتل.
أبو دراع يشعر بالندم على ما قام به، فيعتذر لعصام ولأبي قاسم ويطلب منهم السماح، وإن لم يغفروا له، فيقول لهم أنه جاهز لأي حكم يرضون به، حتى لو كان القتل، إلا أن عصام يقول له: لو كان العقيد أبو شهاب حي يرزق وشافك شو عملت وعم تطلب المغفرة من رب العالمين كان سامحك". وليثبت له نيته الصافية تجاهه، يذهب عصام إلى أبي جودت ويخبره أنهم أسقطوا حقهم وغفروا لأبي دراع قتل العقيد أبو شهاب، ليخبرهم أنهم أحرار ولكن للحكومة نظرة مختلفة ومن حقه أن يلق القبض على أبي دراع، وبالتالي سيحكم عليه بالسجن لمدة أشهر.
يبدو أن النار لن تهدأ بين "الضراير"، فالمشاكل في ازدياد، إذ ضربت لطفية ضرتها هدى، واكتشفت زوجة معتز سر بقاء عمها أبو عصام على قيد الحياة، وكشفته لأبيها، فيما دخلت إلى غرفة أخيها خاطر وأيقظت سميرة ووبختها على بقائها نائمة حتى وقت متأخر من ذلك اليوم.
شهدنا شجاعة لا توصف أدتها أم جوزيف في الجزء الرابع من هذا المسلسل، وعلى ما يبدو فستتحلى بهذه الشجاعة في الحلقة 26 من الجزء الخامس، إذ تشاهد العسكر وهو يحوم حول بيت صديقتها المختبئة عندها، فماذا ستفعل؟؟
يستمرّ أبو قاعود بمراقبة مأمون، ليطّلع على أمر خطير، إذ أمر مأمون، أبو الورد بإحراق قهوة أبو حاتم و"بايرة" أبو شهاب، في الليل، فكيف سيتصرّف أبو قاعود هذه المرة؟؟ وهل سيخبر رجال الحارة؟؟
بدأت المشاكل بين "الضراير"، بعد عودة لطفية وهدى إلى بيت عصام، حيث حاولت لطفية ضرب فايزة، لكن هدى حاولت الدفاع عنها، فما كان نصيبها إلا أن أصيبت هي بالأذى، فتقلق عليها لطفية، وتدعو بألا يصيبها مكروه خوفا على نفسها من عصام، خاصة وأن هدى حامل، لتطمئنها فايزة التي وعلى ما يبدو تاكدت من أن هدى لم تصب بمكروه، فتتفقا على أن تدّعي فايزة أنها هي من ضربت هدى لأن فايزة لا زالت عروس جديدة ولن يغضب عليها عصام.
يخرج 4 شباب (منهم: خاطر، بشير وعبدو) من حارة الضبع وقد ارتدوا ملابس نسائية أحضرها لهم عصام، فإلى أين العزم يا ترى؟؟ فيما يحاول مأمون إغراء أبو مرزوق بـ 100 ليرة مقابل شراء الدكان، فهل سيرضى أبو مرزوق؟؟ يبدو أن عصام لن يكتفي بزوجاته الثلاثة، فكما ذكرنا سابقا في موقع "فرفش" بانه سيتزوج الثالثة بل والرابعة في هذا الجزء، ها هو يتمنى ان تصبح زوجاته أربعة!!
يحاول أحد الدرك قتل معتز الذي يدخل إحدى الحارات، إلا أن أبو دراع يكون بالمرصاد ويفديه بروحه، فتمتزج مشاعر معتز، يشعر بالغضب ويريد قتله لأنه هو من قتل خاله أبو شهاب، ولكن في الوقت نفسه هو من فداه بروحه، يحمله ويأخذه إلى الحارة، ويدخله دكان أبيه، ويحاول أن يخرج الرصاصة من جسده.
أما في الحلقة 26 من مسلسل باب الحارة 5، فيكشف معتزّ لأخيه عصام عن وجود أبو دراع، وعن مسامحته له على قتل خاله أبو شهاب، فيعترض عصام على ذلك ويفصح عن أنه هو من سيأخذ حقه بيده، عندها يخرج معتز مسدسه ويعطيه لعصام ويقول له: "روح اقتلو".
يشعر كل من المختار والعقيد أبو النار بالغضب على استيلاء الفرنسيين على أرض الوقف، ويعربون عن مشاعرهم تلك لأبي حاتم، قائلين: هاي أرضنا كلنا، بدنا نرجعها بالقوة متل ما حطوا ايديهن عليها بالقوة"، فهل سيفلحون؟
مأمون بيك يحلم أن فريال ستطلق عليه النار، وحينما يستيقظ مرتعبا من ذلك الحلم، تسأله ماذا حلّ بك، فيبعدها عنه ويهددها بالقتل.
أبو دراع يشعر بالندم على ما قام به، فيعتذر لعصام ولأبي قاسم ويطلب منهم السماح، وإن لم يغفروا له، فيقول لهم أنه جاهز لأي حكم يرضون به، حتى لو كان القتل، إلا أن عصام يقول له: لو كان العقيد أبو شهاب حي يرزق وشافك شو عملت وعم تطلب المغفرة من رب العالمين كان سامحك". وليثبت له نيته الصافية تجاهه، يذهب عصام إلى أبي جودت ويخبره أنهم أسقطوا حقهم وغفروا لأبي دراع قتل العقيد أبو شهاب، ليخبرهم أنهم أحرار ولكن للحكومة نظرة مختلفة ومن حقه أن يلق القبض على أبي دراع، وبالتالي سيحكم عليه بالسجن لمدة أشهر.
يبدو أن النار لن تهدأ بين "الضراير"، فالمشاكل في ازدياد، إذ ضربت لطفية ضرتها هدى، واكتشفت زوجة معتز سر بقاء عمها أبو عصام على قيد الحياة، وكشفته لأبيها، فيما دخلت إلى غرفة أخيها خاطر وأيقظت سميرة ووبختها على بقائها نائمة حتى وقت متأخر من ذلك اليوم.
شهدنا شجاعة لا توصف أدتها أم جوزيف في الجزء الرابع من هذا المسلسل، وعلى ما يبدو فستتحلى بهذه الشجاعة في الحلقة 26 من الجزء الخامس، إذ تشاهد العسكر وهو يحوم حول بيت صديقتها المختبئة عندها، فماذا ستفعل؟؟
يستمرّ أبو قاعود بمراقبة مأمون، ليطّلع على أمر خطير، إذ أمر مأمون، أبو الورد بإحراق قهوة أبو حاتم و"بايرة" أبو شهاب، في الليل، فكيف سيتصرّف أبو قاعود هذه المرة؟؟ وهل سيخبر رجال الحارة؟؟