اعيش بيت اكوام الذكريات
...ابكي قدري...
لم اكن ادرك يوما ان تلك الايام سوف تكون يوما ما ذكرى مؤلمة فقط...
سئمت من محاولات اخراجه من شرايين دمي...
وخلايا دماغي....فهو ما زال يسكن الاحداق..
اراك عصي الدمع....
وكم بكيت فرقاك...
.بدل من الدموع
...دماء....
وما زلت انتظر رحمة القدر...