عندما يموت الموج على الشواطئ ...وتغرق تلك الجميله
في اعماق البحر ... ويترجل القمر .. من بين السحاب
..كأنه امراة رائعة الجمال ... في احضانها ألة هارب
تعزف .. اوبرا من مقطوعات الليل الحزين ... خلف اوتارها الناعمه ... تخرج روحي .. كي تعانق السماء ...
وتسافر في عالم الاحلام ... عالم لا يسمع فيه صوت الاهات ... ولا تباع فيه احلام الرجال ...
يمضي فينا الحزن ...مثل رائحة الورد مع النسيم ... الى كل مكان .. فنبحث بين الدموع .. عن ابتسامة ليس لها
اي ذكريات ... كي نبحث في داخلنا .. عن مفردات
في كتاب ليس له عنوان ... كأننا غمة بين سرااااب ...
لنصبح جزءا من مدينة الاحزان .. ونراها كسيدة طاغية الاغراء ... تريد منك سوى الموت فوق ثوبها الاسود ...
عند كل مساء ...
حينما يجلسنا الحزن .. في مقاهي النسيان ... وترى فنجان قهوتك ... ليس فيه اي نبوءات ... ولا يعرف رموزه العراف ... لتسير بين الطرقات .. وتبحث عن سؤال لجواب ... مضي عليه الف عام ...
لنغيب عن الوجود .. يرحل امسنا .. وغدنا .. كنيزك
مر بالسماء ... واضاء وميضه .. وانتهى الى بحيرة الاحزان ...
ففي بحيرة الاحزان ... يمضي الوقت كملايين من السنوات ... ونصبح شعب تحت مائها .. ينتظر أله الاحزان ...ليصدر علينا حكما .. بالاعدام ...
نحزن عندما نرى حكايتنا على ابواب الفراق
نحزن عندما نرى موتنا بلا القاب ... نحزن عندما نرى
ايامنا بلا ذكريات ... نحزن عندما نرى وردة غاب عنها
ندى الصباح ... عندما نصبح كالعصافير ضائعين بين الغابات ... نحزن عندما نرى بداخلنا لليل لا يعرف النسيان
نحزن ... نحزن ... نحزن عندما يموت الموج على الشواطئ ...وتغرق تلك الجميله
في اعماق البحر ... ويترجل القمر .. من بين السحاب
..كأنه امراة رائعة الجمال ... في احضانها ألة هارب
تعزف .. اوبرا من مقطوعات الليل الحزين ... خلف اوتارها الناعمه ... تخرج روحي .. كي تعانق السماء ...
وتسافر في عالم الاحلام ... عالم لا يسمع فيه صوت الاهات ... ولا تباع فيه احلام الرجال ...
يمضي فينا الحزن ...مثل رائحة الورد مع النسيم ... الى كل مكان .. فنبحث بين الدموع .. عن ابتسامة ليس لها
اي ذكريات ... كي نبحث في داخلنا .. عن مفردات
في كتاب ليس له عنوان ... كأننا غمة بين سرااااب ...
لنصبح جزءا من مدينة الاحزان .. ونراها كسيدة طاغية الاغراء ... تريد منك سوى الموت فوق ثوبها الاسود ...
عند كل مساء ...
حينما يجلسنا الحزن .. في مقاهي النسيان ... وترى فنجان قهوتك ... ليس فيه اي نبوءات ... ولا يعرف رموزه العراف ... لتسير بين الطرقات .. وتبحث عن سؤال لجواب ... مضي عليه الف عام ...
لنغيب عن الوجود .. يرحل امسنا .. وغدنا .. كنيزك
مر بالسماء ... واضاء وميضه .. وانتهى الى بحيرة الاحزان ...
ففي بحيرة الاحزان ... يمضي الوقت كملايين من السنوات ... ونصبح شعب تحت مائها .. ينتظر أله الاحزان ...ليصدر علينا حكما .. بالاعدام ...
نحزن عندما نرى حكايتنا على ابواب الفراق
نحزن عندما نرى موتنا بلا القاب ... نحزن عندما نرى
ايامنا بلا ذكريات ... نحزن عندما نرى وردة غاب عنها
ندى الصباح ... عندما نصبح كالعصافير ضائعين بين الغابات ... نحزن عندما نرى بداخلنا لليل لا يعرف النسيان
نحزن ... نحزن ... نحزن عندما ياخذنا الحب الى الصحراء ....