· لاجل اسمه الكبير الذي هو اكبر ( ماركة مسجلة ) بالثقة والجودة والتميز ...جاء كل هؤلاء ( الصبية) و من كافة بقاع ( الوطن ) الاغلى ...جاءوا باعداد كبيرة لينهلوا ( علوم الكرة ) من مدرسة ( التميز ) والابداع .
· مدرسة الفيصلي للواعدين التي فتحت ذراعييها لنجوم المستقبل وقالت لهم اهلا وسهلا بكم في رحاب اعرق مدرسة ..وارقى جامعة كروية .
· فمنذ ساعات الصباح كان مبنى النادي يعج ( بالمئات ) من الرجال والنساء ...جاءو وبرفقتهم ( اولادهم ) واحفادهم واشقائهم وكلهم سعادة وفرح وثقة بمستقبل ابنائهم الزاهر ..
· الصيف مع الفيصلي احلى واجمل كان شعار المدرسة التي افتتحت رسميا وسط اجواء احتفالية اشبه ما تكون بلوحة خالدة كان اطارها واساسها اللون السماوي ( البديع )الذي ساد المكان واضفى عليه الراحة والثقة .
· فبعد ان التم شمل ابطال المستقبل كانت حافلات النادي تنقلهم الى ميدان التعليم ومن هناك ابتدأ المشوار .
· الاناقة والشياكة والتنظيم الرائع كانت السمات البارزة والتي لفتت الانتباه ...حيث كان كل ( طالب ) يرتدى القميص السماوي مع كرة قدم بالاضافة الى قبعة للوقاية من اشعة الشمس .
· الحضور الكبير الذي جلس للاستماع الى المحاضرة التي القاها المدير الفني لقطاعات الناشئين والشباب محمد اليماني الذي رحب بالحضور ناقلا لهم تحيات السيد بكر العدوان رئيس النادي ومجلس الادارة الكريم ومتمنيا لهم قضاء اسعد الاوقات في رحاب المدرسة التي تعتبر اقدم المدارس في هذا المجال والرائدة ايضا .
· وبعد ذلك تم تقسيم الحضور الى مجموعات حسب السن والعمر واطلق على كل مجموعة اسم من اسماء والقاب الفيصلي فتلك مجموعة ( الزعيم ) واخرى مجموعة ( العميد ) والنسر الازرق والرهيب حيث قام كل مدرب وعلى الفور بالمباشرة بالعمل بتدريبهم الف باء كرة القدم الحديثة وبمثل ما ابتدا اليوم الاول ...انتهى بنفس الحماس والحفاوة وسط سعادة الصغار ومرافقيهم بهذه الاجواء الاروع .
الثقة وراء الحضور المكثف ..!
في الوقت الذي غص فيه ميدان التدريب باللاعبين الصغار كان الحضور من العائلات كبيرا جدا وفاق الوصف مما اضفى اجواء عائلية ولااروع ...الكل يشجع ..الكل يصفق ..لهؤلاء التلاميذ .
الامل والثقة هي التي دفعت هؤلاء نحو رحاب مدرسة الفيصلي .الكثير من اولئاء الامور والمرافقين تحدثوا للفيصلي وعبرو عن سعادتهم بانظمام ابنائهم لهذه المدرسة لانهم متاكدين انها الافضل خصوصا بعدما شاهدوا ذلك على الطبيعة
اساتذة ..وتلاميذ ..!ّ
ثلة من ابرز المدربين كانوا متواجدين منذ ساعات الصباح الباكر وكل منهم لم كان في صراع من الزمن حتى لاتضيع اي ثانية بدون استغلال في سبيل تعليم الصغار ابجديات واساسيات كرة القدم فباشراف الكابتن محمد اليماني تم توزيع المدربين على مجموعات الصغار فقاد زياد ابو شنب المجموعة الاولى ..ومهند جبران الثانية وشاكر سلامة المجموعة الثالثة وخالد عبد الرحيم الرابعة وفراس الخلايلة الخامسة وابراهيم الفاعوري السادسة وجريس تادروس وانس صبرة السابعة ومنذ التمرين الاول ركز الاساتذة على اهم ما تتميز به مدرستنا وهي الاخلاق التي تاتي بالمقام الاول قبل ان يعود التلاميذ الى الميدان لتبدا وجبات التمرين المكثف .
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
· مدرسة الفيصلي للواعدين التي فتحت ذراعييها لنجوم المستقبل وقالت لهم اهلا وسهلا بكم في رحاب اعرق مدرسة ..وارقى جامعة كروية .
· فمنذ ساعات الصباح كان مبنى النادي يعج ( بالمئات ) من الرجال والنساء ...جاءو وبرفقتهم ( اولادهم ) واحفادهم واشقائهم وكلهم سعادة وفرح وثقة بمستقبل ابنائهم الزاهر ..
· الصيف مع الفيصلي احلى واجمل كان شعار المدرسة التي افتتحت رسميا وسط اجواء احتفالية اشبه ما تكون بلوحة خالدة كان اطارها واساسها اللون السماوي ( البديع )الذي ساد المكان واضفى عليه الراحة والثقة .
· فبعد ان التم شمل ابطال المستقبل كانت حافلات النادي تنقلهم الى ميدان التعليم ومن هناك ابتدأ المشوار .
· الاناقة والشياكة والتنظيم الرائع كانت السمات البارزة والتي لفتت الانتباه ...حيث كان كل ( طالب ) يرتدى القميص السماوي مع كرة قدم بالاضافة الى قبعة للوقاية من اشعة الشمس .
· الحضور الكبير الذي جلس للاستماع الى المحاضرة التي القاها المدير الفني لقطاعات الناشئين والشباب محمد اليماني الذي رحب بالحضور ناقلا لهم تحيات السيد بكر العدوان رئيس النادي ومجلس الادارة الكريم ومتمنيا لهم قضاء اسعد الاوقات في رحاب المدرسة التي تعتبر اقدم المدارس في هذا المجال والرائدة ايضا .
· وبعد ذلك تم تقسيم الحضور الى مجموعات حسب السن والعمر واطلق على كل مجموعة اسم من اسماء والقاب الفيصلي فتلك مجموعة ( الزعيم ) واخرى مجموعة ( العميد ) والنسر الازرق والرهيب حيث قام كل مدرب وعلى الفور بالمباشرة بالعمل بتدريبهم الف باء كرة القدم الحديثة وبمثل ما ابتدا اليوم الاول ...انتهى بنفس الحماس والحفاوة وسط سعادة الصغار ومرافقيهم بهذه الاجواء الاروع .
الثقة وراء الحضور المكثف ..!
في الوقت الذي غص فيه ميدان التدريب باللاعبين الصغار كان الحضور من العائلات كبيرا جدا وفاق الوصف مما اضفى اجواء عائلية ولااروع ...الكل يشجع ..الكل يصفق ..لهؤلاء التلاميذ .
الامل والثقة هي التي دفعت هؤلاء نحو رحاب مدرسة الفيصلي .الكثير من اولئاء الامور والمرافقين تحدثوا للفيصلي وعبرو عن سعادتهم بانظمام ابنائهم لهذه المدرسة لانهم متاكدين انها الافضل خصوصا بعدما شاهدوا ذلك على الطبيعة
اساتذة ..وتلاميذ ..!ّ
ثلة من ابرز المدربين كانوا متواجدين منذ ساعات الصباح الباكر وكل منهم لم كان في صراع من الزمن حتى لاتضيع اي ثانية بدون استغلال في سبيل تعليم الصغار ابجديات واساسيات كرة القدم فباشراف الكابتن محمد اليماني تم توزيع المدربين على مجموعات الصغار فقاد زياد ابو شنب المجموعة الاولى ..ومهند جبران الثانية وشاكر سلامة المجموعة الثالثة وخالد عبد الرحيم الرابعة وفراس الخلايلة الخامسة وابراهيم الفاعوري السادسة وجريس تادروس وانس صبرة السابعة ومنذ التمرين الاول ركز الاساتذة على اهم ما تتميز به مدرستنا وهي الاخلاق التي تاتي بالمقام الاول قبل ان يعود التلاميذ الى الميدان لتبدا وجبات التمرين المكثف .
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
</I>