عندما كنا صغار.... كتبنا على ذاك الجدار.... الحب عذب.... نسينا الالف.. والمعنى جدا يختلف....
احبها تلك المراة.. التني انجبتك... لاراك هنا امامي... شامخا.. قويا.. متماسكا.. ارى فيك سمرة الوطن... وفي عينيك مساحة من هذا العالم احلم ان اراها... البحر... لطالما سالتني عن حبي للون الازرق .... لان حلمي لونه ازرق...حلمي بحر ضاق به هذا الزمان... حلمي ذو زرقة تعجز السماء بلونها عن امتلاكه....وعيناك هما بحري.... عندما التقيتك ...ضاقت كل البحار... واختفت السماء ....ليصبح هذا العالم دمية صغيرة تلهو بها ايامي ....لتضيع بها وقتا انتظر به حين لقاك
كنا على موعد ...موعد من زرقة الحلم... اراك مع كل شئ يتحرك ...المسك انت الداخل الي صدري لا الهواء... تساعدني دقات الساعة في قتل هذا الهدوء الذي يضغط على انفاسي... وفجئه.... رن جرس الهاتف ...انه انت ....امعقول.... هل تفكر فيي في هذه اللحظه ؟؟.... ارى صوتك قبل ان اسمعه..... اهذا جنون؟... جنون ازرق واسع المساحات..... استهلك حدود الكون وتعداها....... اعذرني ايها الشامخ على خربشات قلمي..... الذي لم يوصف من علو سماك شيئا .. اجل ...انت هو الشامخ ....ارى فيك فلسطين.... اتذكر فلسطين؟؟....... تلك الحسناء التي كنت اغار منها ....لانها تملك قلبك..... لقد جعلتني احب هذه الحسناء..... واراها انت .....واراك هي .....تعلمت منكما كيف.. وماذا احب.... اجل .....ان لم استطع ان احبها فلن اعرف ما هو الحب.... ان لم اتجرع حبها حتى الوريد ...فانا لا استحق الحياة........ اه منك ايها الاسمر.... يا فارس كل حسناء..... اظنني اتخيل... احلم... اصبت بجنونك.... فانت لست ...انت فارس تلك الحسناء فقط.... انتظرتك كل يوم على نافذتي ....انتظرك مع كل شعاع ازرق.. من قمر ازرق.. في ليله كانت زرقاء انتظاري طال.. وصبري طال ..لدرجة انني ما عدت اعرف العجلة في شئ....... فقط الاطاله والصبر.... فهل تراك تاتي ....ام اكتفيت بتلك الحسناء ....الحسناء التي اعتلت عرش قلبك ...والتي من اجلها ذهب الفرسان... لماذا؟؟... لماذا تريد ان تذهب؟؟.... ولماذا تقبل ان تكون فارس لحسناء يعشقها الكثير ؟؟.... ماذا تراك رايت فيها .....هل هي اجمل ؟؟ .....هل منحتك حبا اكثر مني؟؟..... كنت تخبرني ان حبها خالد .....وان الموت لاجلها حياة....... وان الروح رخيصه لها..... وروحك اجمل وهي تطوف حولها..... لماذا جعلتني افكر فيك بكل جزء من ثواني التفكير؟؟... اتعلم؟؟؟ ...لقد اودعتك لحسنائك ...وهبتك لها... ولكني سانتظرك مع كل يوم جديد انتظر لقائك... عناقك ...فلقد عانقتها طويلا... واحببتها طويلا طويلا... لكني اعدك باني ساحبها... لاني بذلك ساحصل على حبك ...فلقد اخبرتني انك تحب من يحبها وتحب من يعيش لاجلها... لذلك احبها ...واحبها جدا...... احقا ستحبني؟؟؟ ..ام انني اعيش في حلم ازرق ....ازرق ليس من البحر الذي احلم ان اراه في عينيك.. بل ازرق لكثرة ما انتظرتك في ليالي قمرها ازرق
احبها تلك المراة.. التني انجبتك... لاراك هنا امامي... شامخا.. قويا.. متماسكا.. ارى فيك سمرة الوطن... وفي عينيك مساحة من هذا العالم احلم ان اراها... البحر... لطالما سالتني عن حبي للون الازرق .... لان حلمي لونه ازرق...حلمي بحر ضاق به هذا الزمان... حلمي ذو زرقة تعجز السماء بلونها عن امتلاكه....وعيناك هما بحري.... عندما التقيتك ...ضاقت كل البحار... واختفت السماء ....ليصبح هذا العالم دمية صغيرة تلهو بها ايامي ....لتضيع بها وقتا انتظر به حين لقاك
كنا على موعد ...موعد من زرقة الحلم... اراك مع كل شئ يتحرك ...المسك انت الداخل الي صدري لا الهواء... تساعدني دقات الساعة في قتل هذا الهدوء الذي يضغط على انفاسي... وفجئه.... رن جرس الهاتف ...انه انت ....امعقول.... هل تفكر فيي في هذه اللحظه ؟؟.... ارى صوتك قبل ان اسمعه..... اهذا جنون؟... جنون ازرق واسع المساحات..... استهلك حدود الكون وتعداها....... اعذرني ايها الشامخ على خربشات قلمي..... الذي لم يوصف من علو سماك شيئا .. اجل ...انت هو الشامخ ....ارى فيك فلسطين.... اتذكر فلسطين؟؟....... تلك الحسناء التي كنت اغار منها ....لانها تملك قلبك..... لقد جعلتني احب هذه الحسناء..... واراها انت .....واراك هي .....تعلمت منكما كيف.. وماذا احب.... اجل .....ان لم استطع ان احبها فلن اعرف ما هو الحب.... ان لم اتجرع حبها حتى الوريد ...فانا لا استحق الحياة........ اه منك ايها الاسمر.... يا فارس كل حسناء..... اظنني اتخيل... احلم... اصبت بجنونك.... فانت لست ...انت فارس تلك الحسناء فقط.... انتظرتك كل يوم على نافذتي ....انتظرك مع كل شعاع ازرق.. من قمر ازرق.. في ليله كانت زرقاء انتظاري طال.. وصبري طال ..لدرجة انني ما عدت اعرف العجلة في شئ....... فقط الاطاله والصبر.... فهل تراك تاتي ....ام اكتفيت بتلك الحسناء ....الحسناء التي اعتلت عرش قلبك ...والتي من اجلها ذهب الفرسان... لماذا؟؟... لماذا تريد ان تذهب؟؟.... ولماذا تقبل ان تكون فارس لحسناء يعشقها الكثير ؟؟.... ماذا تراك رايت فيها .....هل هي اجمل ؟؟ .....هل منحتك حبا اكثر مني؟؟..... كنت تخبرني ان حبها خالد .....وان الموت لاجلها حياة....... وان الروح رخيصه لها..... وروحك اجمل وهي تطوف حولها..... لماذا جعلتني افكر فيك بكل جزء من ثواني التفكير؟؟... اتعلم؟؟؟ ...لقد اودعتك لحسنائك ...وهبتك لها... ولكني سانتظرك مع كل يوم جديد انتظر لقائك... عناقك ...فلقد عانقتها طويلا... واحببتها طويلا طويلا... لكني اعدك باني ساحبها... لاني بذلك ساحصل على حبك ...فلقد اخبرتني انك تحب من يحبها وتحب من يعيش لاجلها... لذلك احبها ...واحبها جدا...... احقا ستحبني؟؟؟ ..ام انني اعيش في حلم ازرق ....ازرق ليس من البحر الذي احلم ان اراه في عينيك.. بل ازرق لكثرة ما انتظرتك في ليالي قمرها ازرق