منطق
ذهب صبي إلى ضابط الشرطة المسؤول وقال له: أسرع فإن أبي يتشاجر منذ ساعتين مع رجل آخر
فسأله الضابط: ولماذا لم تأت منذ بداية الشجار؟
فأجابه الصبي: لأن والدي كان هو الغالب
فصاحة
كان في أحد المدن رجل أعمى يتسول الصدقة والطعام، فمر عليه رجل مسافر وأعطاه رغيفاً، فدعا له الأعمى قائلاً: فليباركك الله أيها الرجل الطيب وليرد غربتك وسفرك
فسأله الرجل مندهشاً: وكيف عرفت أني غريب مسافر؟
فأجابه الأعمى: إنني أتسول هنا منذ عشر سنوات فما ناولني أحد سكان هذه المدينة رغيفاً كاملاً، أفلا تريدني أن أعرف أنك غريب عن هذه المدينة؟
ذكاء
أرسل قسم الشرطة صورة أحد المجرمين في 4 أوضاع مختلفة، فتلقى من الشرطي الموجود في إحدى القرى الرد التالي: تم القبض على ثلاثة من المجرمين، وجاري البحث عن رابعهم
إنقاذ
سأل الموظف رئيسه في العمل: هل يمكنني أن أتغيب غداً لأذهب مع زوجتي وأشتري بعض اللوازم؟
فأجابه المدير في جفاء: غير ممكن لأن ظروف العمل لا تسمح
فقال الموظف في ابتهاج: حمداً لله ياسيدي .. فقد أنقذت ظروف العمل حافظة نقودي
شجاعة
سأل أحدهم صديقه: هل أنت شجاع قوي القلب؟
فأجاب الصديق: نعم فذات يوم وقفت أمام الأسد لا يفصلني عنه غير شبر واحد فقط
فسأله: وأين كان ذلك .. في الغابة؟
لا ... بل في حديقة الحيوان-
حب
قال المدرس لتلميذه وهو يعاقبه على خطأ ارتكبه في دروسه: إنني أضربك لأنني أحبك
فأجابه التلميذ في غيظ: من المؤسف أنني لا أستطيع أن أعبر لك عن مشاعري بنفس الطريقة
تليفون
آلو .. لو سمحت الأستاذ منصور موجود؟-
أسف ... النمرة غلط-
طب ممكن تديني نمرته؟-
مشاكسة
وقف مشاكس بين الناس وهو يقول: من يجرؤ على منازلتي والعراك معي أيها الجبناء؟ أريد واحداً منكم فأريه من أكون فتقدم منه مصارع مفتول العضلات قائلاً: أنا فصاح المشاكس في جمهور المجتمعين: صرنا اثنين. فهل من منازل لنا؟
قصص طريفة
قدم رجل إلى قراقوش ومعه خصم له وادعى أن له عليه ثلاثين ديناراً فسأله قراقوش: هل لديك شهود على هذا الدين؟ فقال الرجل: نعم معي شاهد واحد فقال قراقوش: إذن يدفع لك خمسة عشر دينارا إلى أن تحضر الشاهد الثاني
قراقوش للمتهم: ما أسمك يا رجل؟
اسمي أنا؟
نعم أنت
المتهم: حسن
عمرك؟
عمري أنا؟
نعم أنت
المتهم: 21 سنة
ما صنعتك؟
صنعتي أنا؟
فرد قراقوش غاضبا: لا.. أنا
المتهم: قاضي
قراقوش: يوضع حضرة القاضي في السجن
مر صوفي ببغداد وإذا بسوقي ينادي: الخيار عشرة بدرهم. فلطم الصوفي وجهه وقال: إذا كان الخيار عشرة بدرهم فكيف الأشرار؟
مر طفيلي بقوم يتغدون فقال: سلام عليكم معشر اللئام فقالوا: لا والله بل كرام فثنى رجله وجلس وقال: اللهم اجعلهم من الصادقين واجعلني من الكاذبين
دخل طفيلي على قوم يأكلون فقال: ما تأكلون؟ قالوا سماً فأدخل يده وقال: الحياة حرام بعدكم
سرق محتالان حماراً، ومضى أحدهما ليبيعه فلقيه رجل معه طبق سمك فقال له: تبيع هذا الحمار؟ قال نعم قال: أمسك هذا الطبق حتى أركبه، وأنظر إليه. فدفع إليه الطبق وفيه السمك. فركب الحمار ودخل زقاقا ففر به فلم يدر أين ذهب. ورجع المحتال فلقيه رفيقه وقال: ما فعل الحمار؟ قال: بعناه بما اشتريناه وربحنا هذا الطبق من السمك
قيل: ماتت جارية لإعرابي فلما دفنها قال: لقد كانت تقوم بحقوقي ولم أكافئها. اشهدوا علي أنها حرة لوجه الله
دخل إعرابي قرية لأول مرة فهاجمته كلابها وكادت أن تنال منه. فانحنى لياخذ حجرا من الأرض يدافع به عن نفسه فاستعصى عليه الحجر من شدة البرد. فقال: لعن الله أهل هذه القرية، يطلقون كلابهم ويربطون الحجارة
جاءت قراقوش امرأة سوداء تشكو جاريتها البيضاء وقالت له: إن هذه جاريتي قد أساءت أدبها علي! فنظر قراقوش إلى بياض الجارية وسواد الأخرى وقال لها: ويلك جارية بيضاء لسيدة سوداء؟ ما أنا بأحمق أو مغفل. ثم أمر بالسيدة السوداء إلى السجن
ذهب صبي إلى ضابط الشرطة المسؤول وقال له: أسرع فإن أبي يتشاجر منذ ساعتين مع رجل آخر
فسأله الضابط: ولماذا لم تأت منذ بداية الشجار؟
فأجابه الصبي: لأن والدي كان هو الغالب
فصاحة
كان في أحد المدن رجل أعمى يتسول الصدقة والطعام، فمر عليه رجل مسافر وأعطاه رغيفاً، فدعا له الأعمى قائلاً: فليباركك الله أيها الرجل الطيب وليرد غربتك وسفرك
فسأله الرجل مندهشاً: وكيف عرفت أني غريب مسافر؟
فأجابه الأعمى: إنني أتسول هنا منذ عشر سنوات فما ناولني أحد سكان هذه المدينة رغيفاً كاملاً، أفلا تريدني أن أعرف أنك غريب عن هذه المدينة؟
ذكاء
أرسل قسم الشرطة صورة أحد المجرمين في 4 أوضاع مختلفة، فتلقى من الشرطي الموجود في إحدى القرى الرد التالي: تم القبض على ثلاثة من المجرمين، وجاري البحث عن رابعهم
إنقاذ
سأل الموظف رئيسه في العمل: هل يمكنني أن أتغيب غداً لأذهب مع زوجتي وأشتري بعض اللوازم؟
فأجابه المدير في جفاء: غير ممكن لأن ظروف العمل لا تسمح
فقال الموظف في ابتهاج: حمداً لله ياسيدي .. فقد أنقذت ظروف العمل حافظة نقودي
شجاعة
سأل أحدهم صديقه: هل أنت شجاع قوي القلب؟
فأجاب الصديق: نعم فذات يوم وقفت أمام الأسد لا يفصلني عنه غير شبر واحد فقط
فسأله: وأين كان ذلك .. في الغابة؟
لا ... بل في حديقة الحيوان-
حب
قال المدرس لتلميذه وهو يعاقبه على خطأ ارتكبه في دروسه: إنني أضربك لأنني أحبك
فأجابه التلميذ في غيظ: من المؤسف أنني لا أستطيع أن أعبر لك عن مشاعري بنفس الطريقة
تليفون
آلو .. لو سمحت الأستاذ منصور موجود؟-
أسف ... النمرة غلط-
طب ممكن تديني نمرته؟-
مشاكسة
وقف مشاكس بين الناس وهو يقول: من يجرؤ على منازلتي والعراك معي أيها الجبناء؟ أريد واحداً منكم فأريه من أكون فتقدم منه مصارع مفتول العضلات قائلاً: أنا فصاح المشاكس في جمهور المجتمعين: صرنا اثنين. فهل من منازل لنا؟
قصص طريفة
قدم رجل إلى قراقوش ومعه خصم له وادعى أن له عليه ثلاثين ديناراً فسأله قراقوش: هل لديك شهود على هذا الدين؟ فقال الرجل: نعم معي شاهد واحد فقال قراقوش: إذن يدفع لك خمسة عشر دينارا إلى أن تحضر الشاهد الثاني
قراقوش للمتهم: ما أسمك يا رجل؟
اسمي أنا؟
نعم أنت
المتهم: حسن
عمرك؟
عمري أنا؟
نعم أنت
المتهم: 21 سنة
ما صنعتك؟
صنعتي أنا؟
فرد قراقوش غاضبا: لا.. أنا
المتهم: قاضي
قراقوش: يوضع حضرة القاضي في السجن
مر صوفي ببغداد وإذا بسوقي ينادي: الخيار عشرة بدرهم. فلطم الصوفي وجهه وقال: إذا كان الخيار عشرة بدرهم فكيف الأشرار؟
مر طفيلي بقوم يتغدون فقال: سلام عليكم معشر اللئام فقالوا: لا والله بل كرام فثنى رجله وجلس وقال: اللهم اجعلهم من الصادقين واجعلني من الكاذبين
دخل طفيلي على قوم يأكلون فقال: ما تأكلون؟ قالوا سماً فأدخل يده وقال: الحياة حرام بعدكم
سرق محتالان حماراً، ومضى أحدهما ليبيعه فلقيه رجل معه طبق سمك فقال له: تبيع هذا الحمار؟ قال نعم قال: أمسك هذا الطبق حتى أركبه، وأنظر إليه. فدفع إليه الطبق وفيه السمك. فركب الحمار ودخل زقاقا ففر به فلم يدر أين ذهب. ورجع المحتال فلقيه رفيقه وقال: ما فعل الحمار؟ قال: بعناه بما اشتريناه وربحنا هذا الطبق من السمك
قيل: ماتت جارية لإعرابي فلما دفنها قال: لقد كانت تقوم بحقوقي ولم أكافئها. اشهدوا علي أنها حرة لوجه الله
دخل إعرابي قرية لأول مرة فهاجمته كلابها وكادت أن تنال منه. فانحنى لياخذ حجرا من الأرض يدافع به عن نفسه فاستعصى عليه الحجر من شدة البرد. فقال: لعن الله أهل هذه القرية، يطلقون كلابهم ويربطون الحجارة
جاءت قراقوش امرأة سوداء تشكو جاريتها البيضاء وقالت له: إن هذه جاريتي قد أساءت أدبها علي! فنظر قراقوش إلى بياض الجارية وسواد الأخرى وقال لها: ويلك جارية بيضاء لسيدة سوداء؟ ما أنا بأحمق أو مغفل. ثم أمر بالسيدة السوداء إلى السجن
