صور للبئر الذي ألقي فيه الفتاة المقتولة في دبآ الفجيره ( الرووول )
:30:
هآآي الصوور :
فتاة جميلة ،، لا تتجاوز التاسعة عشر من العمر ،، بريئة ،، مؤدبة .. وقمة في الأخلاق .. هذا رأي كل من روى .. وكل من حكى .. وكل من عايشها ..
ابتلاها رب العالمين بزوج .. من أقاربها .. وتحديدا ابن خالها ..
لم يكن يريدها كما يقول ،، وجعل عدم الرغبة هذا سببا لتعذيبها حتى الموت ،،
كيف لإنسان أن يحمل زوجته في منتصف الليل إلى مكان مقفر بين الجبال ؟!
كيف له أن يضربها ويضربها وهي تقاوم .. تصرخ .. ترتجي الرحمة ؟!
كيف استطاع أن يطعنها بأدوات حااادة مؤلمة بهذا الشكل ؟
كيف لعاقل أن يخطط لجريمة قتل بهذا القبح ؟!
كيف له أن يراها تفر منه .. وتفر .. و كيف له أن يركض ورائها بسرعة .. وبإرادة .. وهي تركض لحياتها .. تركض بكل ما أوتيت من قوة . وكادت أن تنفذ .. ولكن أراد الله أن تتعثر وتسقط ..
لينهال عليها ضربا بالصخور ،، مهشما رأسها بلا رحمة ..
كيف له أن يحملها إلى "بقايا بئر" .. أو حفرة مهجورة في وسط اللا مكان ..
ويلقيها بكل قسوة .. ويسكب عليها مادة حمضية مذيبة .. ليختم مسلسل تصرفاته الـ ...
حقا لا أجد لها و صفا ..
كيف يمكن للشيطان أن يتلبس الإنسان بهذا الشكل ؟!
كيف له أن يتحول إلى وحش كاسر لا يحكمه دين ولا ضمير ولا أهل ولا خوف من أي شي ؟
كيف له وهو الشرطي الذي أقسم على حماية وطنه وأهله ؟
كيف له وهو الرجل الهادئ البعيد عن المشاكل "كما يقولون " !!!
كيف له أن يتركها تصرخ وتئن في منتصف الليل في حفرة عمقها يقارب 25 مترا وهي مجروحة ،، محروقة ،، متألمة .. تتمنى الموت على أن تعيش هذا العذاب ..
كيف له أن يتركها في حفرة مهجورة قد تحوي الحشرات ،، الثعابين ،، وحتى الجن .. وهي تنزف ؟!
كيف له أن يعود لمنزله ويكمل مسرحيته الوحشية ويبعث برسالة نصية من هاتفها ..
ليجعلها تبدو كالهاربة .. وليلوث سمعتها ويحاول الفرار بفعلته ؟
كيف له أن ينام !!
كيـــف ؟!!
هذا مالا أستطيع فهمه لو شرح لي مليارات المرات !!!!!!!!!!
كيف له أن يصحو صباحا ليبلغ أهله بأن زوجته العزيزة "شردت" ؟!!
كيف له أن يتظاهر بالبحث عنها ويذهب للبئر ويسمعها تئن .. وتئن .. وتئن ..
ويعود لسيارته ويبتعد بها بكل برود وقسوة وتحجر ..
أقسم أن الحجر لم يكن ليفعل ما فعله ..
كيف له ؟!؟!
لو وزعنا ما كان فيه من قسوة وبرود وصلابة على العالم كله لرأيناه بااااردا شاحبا !!
كيف له أن يعيد تمثيل جريمته بذلك البرود الذي حكوا عنه .. وهو يعلم أنها ظلت تنزف وتتألم وتئن لمدة تتجاوز العشر ساعات ..
كيف له أن يمثلها بلا ندم .. وهو يرى تحطم أهلها والناس أمامه .. ولا يبالي ؟!!
كيف له أن يجاوب على أسئلة الشرطة ؟!
كيف له ؟ عندما يسأل إن كان قد رأى منها ما يعيب أو ويسيء له .. أن يجاوب بكل حقارة : إنها أشرف إنسانة رأيتها في حياتي !!!!!!!!
وهل عرفت الشرف أنت يا أحقر حقير ؟
رحلتنا التي تحدثت عنها فالبداية .. كانت رحلة إلى مسرح هذه الجريمة ..
اقتادنا فضولنا للذهاب خلسة .. والبحث عن هذا البئر ..
لا نعلم أين مكانه .. ولكننا سمعنا .. أنه عند كذا وكذا .. وبين كذا وكذا ..
ليستغرق بحثنا وقتا أطول من المتوقع .. ونحوص في المنطقة كلها ذهابا وإيابا ..
ولم نجده .. وقارب وقت الأذان .. حتى رأيناه بالصدفة ..
مجرد حفرة صغيــــرة جدا ،، مظلمة .. عميـــقة لا نرى لها نهاية .. تطلبت معرفة عمقها أن نرمي حجرا لننتظر سماع صوت ارتطامه بالأرض .. لنقدر عمقها الكبير ..
لا يحيط بهذه الحفرة شيء ... مجرد بقايا شريط أصفر كتب عليه "انتبه !! " يعود للشرطة ..
طيرته الريح منذ عدة أيام عن موقعه الأصلي .. ليسقط بعيدا عن موقع الجريمة .. ويتركها حفرة مجردة ..
لم تردم .. ولم تغطى .. ولم يتغير بها أي شي ..
لترسم أكبر علامة استفهام تليها عدة علامات تعجب .. أين رجال الأمن ؟!
لماذا ؟
أيريدون أن تعاد الكرة ؟ أم يرون أن نسبة النساء كثيرة هذه الأيام .. ولابد أن تلقى عدة نساء فيها أيضا ؟
هذه الحفرة .. حوافها تحمل بعض الدماء اليابسة ..
بعضها تبدو كمسحة أصابع مليئة بالدماء .. وبعضها تدل على أنها تطايرت بعد ضربة قوية .. لترسم على الحجر دليلا لمدى الشناعة التي من الممكن أن يصل لها الإنسان ..
وقريبا من ذلك البئر .. بقعة أو اثنتين .. لمادة اختلطت بالرمل وجفت .. تبدو صفراء اللون ..
استنتجنا أنها الحمض
لا حول و لا قوة الاا بالله
ما شفت نآآس لهآلدرجه القسووه في قلوبهم
الله يآآخذوا ..:bkk:
:30:
هآآي الصوور :
فتاة جميلة ،، لا تتجاوز التاسعة عشر من العمر ،، بريئة ،، مؤدبة .. وقمة في الأخلاق .. هذا رأي كل من روى .. وكل من حكى .. وكل من عايشها ..
ابتلاها رب العالمين بزوج .. من أقاربها .. وتحديدا ابن خالها ..
لم يكن يريدها كما يقول ،، وجعل عدم الرغبة هذا سببا لتعذيبها حتى الموت ،،
كيف لإنسان أن يحمل زوجته في منتصف الليل إلى مكان مقفر بين الجبال ؟!
كيف له أن يضربها ويضربها وهي تقاوم .. تصرخ .. ترتجي الرحمة ؟!
كيف استطاع أن يطعنها بأدوات حااادة مؤلمة بهذا الشكل ؟
كيف لعاقل أن يخطط لجريمة قتل بهذا القبح ؟!
كيف له أن يراها تفر منه .. وتفر .. و كيف له أن يركض ورائها بسرعة .. وبإرادة .. وهي تركض لحياتها .. تركض بكل ما أوتيت من قوة . وكادت أن تنفذ .. ولكن أراد الله أن تتعثر وتسقط ..
لينهال عليها ضربا بالصخور ،، مهشما رأسها بلا رحمة ..
كيف له أن يحملها إلى "بقايا بئر" .. أو حفرة مهجورة في وسط اللا مكان ..
ويلقيها بكل قسوة .. ويسكب عليها مادة حمضية مذيبة .. ليختم مسلسل تصرفاته الـ ...
حقا لا أجد لها و صفا ..
كيف يمكن للشيطان أن يتلبس الإنسان بهذا الشكل ؟!
كيف له أن يتحول إلى وحش كاسر لا يحكمه دين ولا ضمير ولا أهل ولا خوف من أي شي ؟
كيف له وهو الشرطي الذي أقسم على حماية وطنه وأهله ؟
كيف له وهو الرجل الهادئ البعيد عن المشاكل "كما يقولون " !!!
كيف له أن يتركها تصرخ وتئن في منتصف الليل في حفرة عمقها يقارب 25 مترا وهي مجروحة ،، محروقة ،، متألمة .. تتمنى الموت على أن تعيش هذا العذاب ..
كيف له أن يتركها في حفرة مهجورة قد تحوي الحشرات ،، الثعابين ،، وحتى الجن .. وهي تنزف ؟!
كيف له أن يعود لمنزله ويكمل مسرحيته الوحشية ويبعث برسالة نصية من هاتفها ..
ليجعلها تبدو كالهاربة .. وليلوث سمعتها ويحاول الفرار بفعلته ؟
كيف له أن ينام !!
كيـــف ؟!!
هذا مالا أستطيع فهمه لو شرح لي مليارات المرات !!!!!!!!!!
كيف له أن يصحو صباحا ليبلغ أهله بأن زوجته العزيزة "شردت" ؟!!
كيف له أن يتظاهر بالبحث عنها ويذهب للبئر ويسمعها تئن .. وتئن .. وتئن ..
ويعود لسيارته ويبتعد بها بكل برود وقسوة وتحجر ..
أقسم أن الحجر لم يكن ليفعل ما فعله ..
كيف له ؟!؟!
لو وزعنا ما كان فيه من قسوة وبرود وصلابة على العالم كله لرأيناه بااااردا شاحبا !!
كيف له أن يعيد تمثيل جريمته بذلك البرود الذي حكوا عنه .. وهو يعلم أنها ظلت تنزف وتتألم وتئن لمدة تتجاوز العشر ساعات ..
كيف له أن يمثلها بلا ندم .. وهو يرى تحطم أهلها والناس أمامه .. ولا يبالي ؟!!
كيف له أن يجاوب على أسئلة الشرطة ؟!
كيف له ؟ عندما يسأل إن كان قد رأى منها ما يعيب أو ويسيء له .. أن يجاوب بكل حقارة : إنها أشرف إنسانة رأيتها في حياتي !!!!!!!!
وهل عرفت الشرف أنت يا أحقر حقير ؟
رحلتنا التي تحدثت عنها فالبداية .. كانت رحلة إلى مسرح هذه الجريمة ..
اقتادنا فضولنا للذهاب خلسة .. والبحث عن هذا البئر ..
لا نعلم أين مكانه .. ولكننا سمعنا .. أنه عند كذا وكذا .. وبين كذا وكذا ..
ليستغرق بحثنا وقتا أطول من المتوقع .. ونحوص في المنطقة كلها ذهابا وإيابا ..
ولم نجده .. وقارب وقت الأذان .. حتى رأيناه بالصدفة ..
مجرد حفرة صغيــــرة جدا ،، مظلمة .. عميـــقة لا نرى لها نهاية .. تطلبت معرفة عمقها أن نرمي حجرا لننتظر سماع صوت ارتطامه بالأرض .. لنقدر عمقها الكبير ..
لا يحيط بهذه الحفرة شيء ... مجرد بقايا شريط أصفر كتب عليه "انتبه !! " يعود للشرطة ..
طيرته الريح منذ عدة أيام عن موقعه الأصلي .. ليسقط بعيدا عن موقع الجريمة .. ويتركها حفرة مجردة ..
لم تردم .. ولم تغطى .. ولم يتغير بها أي شي ..
لترسم أكبر علامة استفهام تليها عدة علامات تعجب .. أين رجال الأمن ؟!
لماذا ؟
أيريدون أن تعاد الكرة ؟ أم يرون أن نسبة النساء كثيرة هذه الأيام .. ولابد أن تلقى عدة نساء فيها أيضا ؟
هذه الحفرة .. حوافها تحمل بعض الدماء اليابسة ..
بعضها تبدو كمسحة أصابع مليئة بالدماء .. وبعضها تدل على أنها تطايرت بعد ضربة قوية .. لترسم على الحجر دليلا لمدى الشناعة التي من الممكن أن يصل لها الإنسان ..
وقريبا من ذلك البئر .. بقعة أو اثنتين .. لمادة اختلطت بالرمل وجفت .. تبدو صفراء اللون ..
استنتجنا أنها الحمض
لا حول و لا قوة الاا بالله
ما شفت نآآس لهآلدرجه القسووه في قلوبهم
الله يآآخذوا ..:bkk: