دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--
في الوقت الذي يئن العالم فيه تحت وطأة الأزمة الاقتصادية العالمية، اقترح عدد من الخبراء أربع طرق يمكن من خلالها للشخص العادي أن يرفع من مستوى دخله، والحصول على مال سريع، دون كثير من العناء.
فالطريقة الأولى تشير إلى أنه يجب على الشخص أولاً أن يلاحظ أن في بيته الكثير من الأشياء غير الضرورية، مثل كتب قديمة وطوابع بريد وأجهزة كهربائية قديمة وما شاكل ذلك.
ويمكن للمرء أن يبدأ ببيع هذه الممتلكات عن طريق الانترنت بأن يعلن عنها ضمن المواقع الإلكترونية والتي من شأنها أن توفر له نافذة لتصريف هذا النوع من الممتلكات.
وأهم شيء، بحسب خبراء بموقع career.builder الإلكتروني، ألا يخجل المرء من هكذا تصرف، ففي النهاية لا عيب في أن يبيع ما لا يريد الإبقاء عليه من الأدوات، وهي في النهاية مصدر دخل غير منظور قد يساهم في رفع ميزانية المنزل وسط الغلاء الفاحش الذي يعاني منه الناس في أيامنا هذه.
وبالنسبة لثاني طريقة، فتتلخص بأنه يمكن للمرء أن يوظف هواياته في كمصدر إضافي للرزق، فإذا ما كان مثلاً ماهراً في الكمبيوتر والبرمجيات، يمكنه أن يستغل هذه المعرفة بأن يبرمج لصالح الشركات والأصدقاء من منزله، أو أن يبدأ بتصليح كمبيوترات جيرانه وأصدقائه لقاء أجر زهيد، وهو الأمر الذي يصب في مصلحة الجميع.
أما عن الطريقة الثالثة، فتتعلق بقيام الأفراد باستغلال معارفهم فإذا ما كان المرء ملماً بالإنجليزية مثلاً، فيمكنه أن يقدم بعض الدروس الخصوصية للأطفال الصغار، وهي طريقة في غاية السهولة وتكاد لا تتطلب شيئاً من صاحبها.
وحول الطريقة الرابعة أشار الخبراء إلى أنها قد تكون غير مقبولة عند الكثيرين ولكنها مجدية، وهي أن يقوم المرء أو زوجته بالطبخ في المنزل وبيع الطعام لبعض عيادات تخفيف الوزن، التي تبحث عادة عن أناس قادرين على أن يصنعوا لمرضاهم الوجبات الملائمة لإنقاص وزنهم.
في الوقت الذي يئن العالم فيه تحت وطأة الأزمة الاقتصادية العالمية، اقترح عدد من الخبراء أربع طرق يمكن من خلالها للشخص العادي أن يرفع من مستوى دخله، والحصول على مال سريع، دون كثير من العناء.
فالطريقة الأولى تشير إلى أنه يجب على الشخص أولاً أن يلاحظ أن في بيته الكثير من الأشياء غير الضرورية، مثل كتب قديمة وطوابع بريد وأجهزة كهربائية قديمة وما شاكل ذلك.
ويمكن للمرء أن يبدأ ببيع هذه الممتلكات عن طريق الانترنت بأن يعلن عنها ضمن المواقع الإلكترونية والتي من شأنها أن توفر له نافذة لتصريف هذا النوع من الممتلكات.
وأهم شيء، بحسب خبراء بموقع career.builder الإلكتروني، ألا يخجل المرء من هكذا تصرف، ففي النهاية لا عيب في أن يبيع ما لا يريد الإبقاء عليه من الأدوات، وهي في النهاية مصدر دخل غير منظور قد يساهم في رفع ميزانية المنزل وسط الغلاء الفاحش الذي يعاني منه الناس في أيامنا هذه.
وبالنسبة لثاني طريقة، فتتلخص بأنه يمكن للمرء أن يوظف هواياته في كمصدر إضافي للرزق، فإذا ما كان مثلاً ماهراً في الكمبيوتر والبرمجيات، يمكنه أن يستغل هذه المعرفة بأن يبرمج لصالح الشركات والأصدقاء من منزله، أو أن يبدأ بتصليح كمبيوترات جيرانه وأصدقائه لقاء أجر زهيد، وهو الأمر الذي يصب في مصلحة الجميع.
أما عن الطريقة الثالثة، فتتعلق بقيام الأفراد باستغلال معارفهم فإذا ما كان المرء ملماً بالإنجليزية مثلاً، فيمكنه أن يقدم بعض الدروس الخصوصية للأطفال الصغار، وهي طريقة في غاية السهولة وتكاد لا تتطلب شيئاً من صاحبها.
وحول الطريقة الرابعة أشار الخبراء إلى أنها قد تكون غير مقبولة عند الكثيرين ولكنها مجدية، وهي أن يقوم المرء أو زوجته بالطبخ في المنزل وبيع الطعام لبعض عيادات تخفيف الوزن، التي تبحث عادة عن أناس قادرين على أن يصنعوا لمرضاهم الوجبات الملائمة لإنقاص وزنهم.
كان معكم من بين الملايين
مراسلكم محمد الحويطات