تصل النجمة العالمية باريس هيلتون إلى دبي يوم الثلاثاء المقبل، في زيارة تستمر ثلاثة أسابيع، لتصوير حلقة من حلقات الجزء الرابع من برنامج «صديقتي الجديدة المفضلة» الذي يعرض على قناة «ام تي في» الأمريكية، حيث ستختار الفنانة الهوليوودية المثيرة للجدل صديقة من إمارة دبي، لتصور معها مشاهد البرنامج ما بين دبي ولوس أنجلوس.
عبدالله الفلاسي الرئيس التنفيذي لشركة يونيكون الإمارات، شريكة «لايونز غيت» الأمريكية المنتجة لسلسلة الأجزاء الأربعة، والذي عاد مؤخراً من لقائه الشخصي مع هيلتون في لوس أنجلوس، وصفها بأنها «طيبة ومحبة للناس وللخير»، إضافة إلى بساطتها التي استنتجتها من أسئلتها الكثيرة». وقال إنها «استمتعت كثيراً بفكرة مجيئها إلى الوطن العربي، واعتبرت ذلك تحدياً لها ومغامرة من نوع مختلف»، وأنها ستتقيد «بعادات وتقاليد الثقافة العربية وموروثها الاجتماعي»، مضيفاً إن «شركة فيولا كوميونيكيشنز الإماراتية» ستتولى عملية التنفيذ والمونتاج الخاص بالحلقة، «وهذا أيضاً كان من الشروط المتفق عليها مع هيلتون».
مستمعة جيدة
ولم يتفق الفلاسي بعد مع القناة التلفزيونية العربية التي ستبث عليها الحلقة الخاصة بالإمارات، وقال لـ«الإمارات اليوم» إن «وقع لفظ إمارة دبي لم يكن غريبا على سمع هيلتون»، حيث قالت له إن دبي مدينة عالمية، ولديها أصدقاء كثيرون زاروها وتحدثوا خيراً عنها، وكان من شأن هذا الأمر أنه «سهل مهمة التعريف بالإمارة»، على حد تعبير الفلاسي الذي أفاد بأنه ناقش مع باريس هيلتون ،وبوجود المسؤولين من شركة «لايونز غيت»، الشروط والواجبات التي يتعين على هيلتون التقيد بها، وقال «كانت مستمعة جيدة، وابتسامتها لم تفارق فمها، حيث أكدت لها أن حياتها التي تعيشها مع صديقاتها وأغلبيتهن من أميركا لا تتناسب مع عادات وتقاليد المجتمع العربي»، مشيراً إلى أنه « على الرغم من أن دبي مدينة عالمية وتعيش على أرضها جنسيات مختلفة، فهذا لا يعني أننا لا نهتم بثقافتنا من خلال برنامجك الأكثر متابعة عالمياً».
شروط إماراتية
-تتم عملية المونتاج في شركة «فيولا كوميونيكيشنز» الإماراتية.
-تتقيد هيلتون بإعطاء نسبة 50٪ لاختيارها فتاة عربية أو إماراتية، و50٪ لبقية الجنسيات المقيمة في الدولة.
-كما يحدث في النسخة الأميركية، ستخضع هيلتون التي تبلغ الـ28 عاما المرشحات لامتحانات لمعرفة مدى تكيفهن مع حياتها اليومية المترفة.
-سيتم إدخال تعديلات على البرنامج، من أجل أن يتلاءم مع الخصوصيات المحلية، ولن تتوافر خلاله المشروبات الكحولية، على عكس النسخة الأميركية.
-سيتم الحد من السباب والحوارات التي تتمحور حول الجنس، ومن الثياب المكشوفة، والتركيز أكثر على الشكل العربي، والعادات والتقاليد مع التطور الحداثي للمنطقة.
أسئلة هيلتون للفلاسي
-هل أرتدي عباءة؟
-هل أستطيع أن أرتدي قمصاناً بلا أكمام أو نصف كمّ؟
-هل أستطيع أن أضع مساحيق تجميل؟
-هل أستطيع أن أتجول بأمان في الدولة؟
-تحدث لي عن الأمن في الإمارات.
هل العرب يعرفونني، ويتابعون أخباري؟
وقال الفلاسي إن هيلتون وافقت على هذه التحفظات «بطريقتها العذبة»، فهي «على الرغم من صورتها الإعلامية التي تظهر بها خجولة، وحسها طفولي ومرحة جداً». مضيفا أنه «تم الاتفاق على ان تتقيد هيلتون بإعطاء نسبة 50٪ لاختيارها فتاة عربية، أو إماراتية، و50٪ لبقية الجنسيات المقيمة في الدولة»، فـ«الإمارات وطن للجميع من المواطنين والوافدين الذين أسهموا في صناعة سمعتها العالمية»، ونوه الفلاسي بأن الباب مفتوح لتلقي أي اقتراحات، قبيل مجيء هيلتون إلى دبي «من مواطني الدولة ووافديها، لدعم هدف تعزيز هويتنا العربية، والحفاظ على موروثاتنا التي نفتخر بها»، ورفض الفلاسي ذكر أي أرقام لها علاقة بقيمة المبلغ الذي دفعته شركته لهيلتون، مستدركاً «سيأتي اليوم الذي سنكشف فيه كل التفاصيل».
سعيدة جداً
وعن اعتبار دبي مغامرة بالنسبة لها، قال الرئيس التنفيذي لشركة «يونيكون الإمارات» إن « باريس هيلتون تتصرف على سجيتها، وتعبر عن مشاعرها بأبسط الكلمات، ومنذ اتفاقنا معها إلى وقت قريب وهي تذكر رحلتها التي ستقوم بها إلى دبي في جميع الوسائل الإعلامية الغربية، هي سعيدة جداً، ومتحمسة، وسيفيد هذا الحماس سمعتنا العربية التي شوهتها استديوهات هوليوود في جل أعمالها السينمائية». وأوضح أن «من الشروط التي شددنا عليها تنفيذ ومونتاج حلقتنا العربية مع هيلتون في الإمارات، حتى لا نتحمل أي تلاعب قد يسيء لمنظرنا العام».
وحول ما إذا كان لتوقيت قدوم هيلتون في الصيف علاقة بفعاليات صيف دبي، قال الفلاسي «كما قلت سالفاً إن التكاتف موجود بين كل الجهات، وعلى كل الصعد، والمصادفة لعبت دورها بأن يتزامن وجود هيلتون في دبي مع الفعاليات الصيفية فيها»، وأضاف «اتفقت معنا إدارة مهرجان دبي للتسوق على كيفية الاستفادة من وجود هيلتون في دبي، بما يزيد من عملية الترويج السياحي للإمارات» . وقال « نسعى إلى الترويج السياحي لوطننا، وسنعمل على أن تزور هيلتون مواقع وفعاليات لمفاجآت صيف دبي، لتسهم في عملية الحراك لدى السائحين من الخارجين أو السائحين في داخل الدولة».
تعاون مؤسساتي
وأثنى عبد الله الفلاسي على التكاتف المؤسساتي بين القطاعين الخاص والحكومي لدعم صورة دبي والإمارات بشكل عام عالميا، «فحلقة هيلتون، وتصوير جزء منها في دبي، أسهم في تكاتف أكثر من مؤسسة لدعم هذا المشروع».
بطاقة نجمة
ولدت باريس هيلتون في 17 فبراير 1981 في نيويورك، وهي الوريثة لسلسلة فنادق هيلتون العالمية قبل مشكلاتها مع القضاء، حيث سحب منها جدها هيلتون حقها في الوراثة، ما اضطرها، وهي صاحبة الحساب البنكي الذي يقدر ب350 مليون دولار أميركي، أن تزيد من مدخولها المادي، من دون الحاجة الى أموال جدها، فعملت عارضة أزياء ومغنية وكاتبة وممثلة. واستفادت كثيراً من الجدل الإعلامي حولها ، حيث تقدمت لها كبريات الشركات الإعلانية لتظهر من خلالها وتروج لسلع مختلفة، وبحسب مجلة فوربس، تقاضت هيلتون بين 2003 و 2004 مليوني دولار، لقاء أدوار قامت بها في التلفزيون والأفلام. وبين 2004 و ،2005 تقاضت 6.5 مليون دولار لقاء قيامها بعروض للأزياء والظهور لترويج أعمالها على التلفزيون.
وفي 2004، اختارت الإعلامية الأميركية بربارا والتز المليونيرة باريس هيلتون لتكون من بين عشرة أشخاص هم الأكثر إثارة لذلك العام.
الفلاسي: باريس هيلتون طيبة القلب وطفولية..
تصوير: ساتيش كومار
وقال«فمن أبوظبي، قدمت شركة فيولا، وهي مدعومة من حكومة أبوظبي، مسؤوليتها على تنفيذ ومونتاج الصور المتعلقة بالإمارات، كما تعهدت مدينة دبي للأستديوهات بأن تقدم كل اللوازم التي قد نطلبها، وكذلك هيئة السياحة التي نسعى إلى أن يكون لها دور فاعل في اختيار المناطق التي يجب أن تشاهدها هيلتون»، مؤكداً أن «هذا التكاتف والتلاحم ما هو إلا تحد كبير لمواجهة العالم الذي لم يرحمنا إثر الأزمة المالية العالمية». وأوضح أن تأسيس «يونيكون الإمارات» التي يرأس إدارتها جاء لتركز في أعمالها على الفعاليات العامة، وحملات التوعية الحكومية، ووضع وإنتاج الحملات الإعلانية التجارية وإنتاج البرامج التلفزيونية التي من شأنها تعزيز مكانة الدولة على خريطة العالم، وتدعم مسيرة التنمية فيها . وأقامت الشركة أخيراً شراكة مع استديوهات «لايونز غيت» لن تقتصر على برنامج باريس هيلتون «بل ستتعداه بأن تجري في الإمارات إنتاجات سينمائية عالمية، بما يضمن تأسيس بنية تحتية متطورة وتطوير صناعة السينما، لا سيما أن الدولة تمتلك كل المقومات لذلك»
:nAshOomA (21):
عبدالله الفلاسي الرئيس التنفيذي لشركة يونيكون الإمارات، شريكة «لايونز غيت» الأمريكية المنتجة لسلسلة الأجزاء الأربعة، والذي عاد مؤخراً من لقائه الشخصي مع هيلتون في لوس أنجلوس، وصفها بأنها «طيبة ومحبة للناس وللخير»، إضافة إلى بساطتها التي استنتجتها من أسئلتها الكثيرة». وقال إنها «استمتعت كثيراً بفكرة مجيئها إلى الوطن العربي، واعتبرت ذلك تحدياً لها ومغامرة من نوع مختلف»، وأنها ستتقيد «بعادات وتقاليد الثقافة العربية وموروثها الاجتماعي»، مضيفاً إن «شركة فيولا كوميونيكيشنز الإماراتية» ستتولى عملية التنفيذ والمونتاج الخاص بالحلقة، «وهذا أيضاً كان من الشروط المتفق عليها مع هيلتون».
مستمعة جيدة
ولم يتفق الفلاسي بعد مع القناة التلفزيونية العربية التي ستبث عليها الحلقة الخاصة بالإمارات، وقال لـ«الإمارات اليوم» إن «وقع لفظ إمارة دبي لم يكن غريبا على سمع هيلتون»، حيث قالت له إن دبي مدينة عالمية، ولديها أصدقاء كثيرون زاروها وتحدثوا خيراً عنها، وكان من شأن هذا الأمر أنه «سهل مهمة التعريف بالإمارة»، على حد تعبير الفلاسي الذي أفاد بأنه ناقش مع باريس هيلتون ،وبوجود المسؤولين من شركة «لايونز غيت»، الشروط والواجبات التي يتعين على هيلتون التقيد بها، وقال «كانت مستمعة جيدة، وابتسامتها لم تفارق فمها، حيث أكدت لها أن حياتها التي تعيشها مع صديقاتها وأغلبيتهن من أميركا لا تتناسب مع عادات وتقاليد المجتمع العربي»، مشيراً إلى أنه « على الرغم من أن دبي مدينة عالمية وتعيش على أرضها جنسيات مختلفة، فهذا لا يعني أننا لا نهتم بثقافتنا من خلال برنامجك الأكثر متابعة عالمياً».
شروط إماراتية
-تتم عملية المونتاج في شركة «فيولا كوميونيكيشنز» الإماراتية.
-تتقيد هيلتون بإعطاء نسبة 50٪ لاختيارها فتاة عربية أو إماراتية، و50٪ لبقية الجنسيات المقيمة في الدولة.
-كما يحدث في النسخة الأميركية، ستخضع هيلتون التي تبلغ الـ28 عاما المرشحات لامتحانات لمعرفة مدى تكيفهن مع حياتها اليومية المترفة.
-سيتم إدخال تعديلات على البرنامج، من أجل أن يتلاءم مع الخصوصيات المحلية، ولن تتوافر خلاله المشروبات الكحولية، على عكس النسخة الأميركية.
-سيتم الحد من السباب والحوارات التي تتمحور حول الجنس، ومن الثياب المكشوفة، والتركيز أكثر على الشكل العربي، والعادات والتقاليد مع التطور الحداثي للمنطقة.
أسئلة هيلتون للفلاسي
-هل أرتدي عباءة؟
-هل أستطيع أن أرتدي قمصاناً بلا أكمام أو نصف كمّ؟
-هل أستطيع أن أضع مساحيق تجميل؟
-هل أستطيع أن أتجول بأمان في الدولة؟
-تحدث لي عن الأمن في الإمارات.
هل العرب يعرفونني، ويتابعون أخباري؟
وقال الفلاسي إن هيلتون وافقت على هذه التحفظات «بطريقتها العذبة»، فهي «على الرغم من صورتها الإعلامية التي تظهر بها خجولة، وحسها طفولي ومرحة جداً». مضيفا أنه «تم الاتفاق على ان تتقيد هيلتون بإعطاء نسبة 50٪ لاختيارها فتاة عربية، أو إماراتية، و50٪ لبقية الجنسيات المقيمة في الدولة»، فـ«الإمارات وطن للجميع من المواطنين والوافدين الذين أسهموا في صناعة سمعتها العالمية»، ونوه الفلاسي بأن الباب مفتوح لتلقي أي اقتراحات، قبيل مجيء هيلتون إلى دبي «من مواطني الدولة ووافديها، لدعم هدف تعزيز هويتنا العربية، والحفاظ على موروثاتنا التي نفتخر بها»، ورفض الفلاسي ذكر أي أرقام لها علاقة بقيمة المبلغ الذي دفعته شركته لهيلتون، مستدركاً «سيأتي اليوم الذي سنكشف فيه كل التفاصيل».
سعيدة جداً
وعن اعتبار دبي مغامرة بالنسبة لها، قال الرئيس التنفيذي لشركة «يونيكون الإمارات» إن « باريس هيلتون تتصرف على سجيتها، وتعبر عن مشاعرها بأبسط الكلمات، ومنذ اتفاقنا معها إلى وقت قريب وهي تذكر رحلتها التي ستقوم بها إلى دبي في جميع الوسائل الإعلامية الغربية، هي سعيدة جداً، ومتحمسة، وسيفيد هذا الحماس سمعتنا العربية التي شوهتها استديوهات هوليوود في جل أعمالها السينمائية». وأوضح أن «من الشروط التي شددنا عليها تنفيذ ومونتاج حلقتنا العربية مع هيلتون في الإمارات، حتى لا نتحمل أي تلاعب قد يسيء لمنظرنا العام».
وحول ما إذا كان لتوقيت قدوم هيلتون في الصيف علاقة بفعاليات صيف دبي، قال الفلاسي «كما قلت سالفاً إن التكاتف موجود بين كل الجهات، وعلى كل الصعد، والمصادفة لعبت دورها بأن يتزامن وجود هيلتون في دبي مع الفعاليات الصيفية فيها»، وأضاف «اتفقت معنا إدارة مهرجان دبي للتسوق على كيفية الاستفادة من وجود هيلتون في دبي، بما يزيد من عملية الترويج السياحي للإمارات» . وقال « نسعى إلى الترويج السياحي لوطننا، وسنعمل على أن تزور هيلتون مواقع وفعاليات لمفاجآت صيف دبي، لتسهم في عملية الحراك لدى السائحين من الخارجين أو السائحين في داخل الدولة».
تعاون مؤسساتي
وأثنى عبد الله الفلاسي على التكاتف المؤسساتي بين القطاعين الخاص والحكومي لدعم صورة دبي والإمارات بشكل عام عالميا، «فحلقة هيلتون، وتصوير جزء منها في دبي، أسهم في تكاتف أكثر من مؤسسة لدعم هذا المشروع».
بطاقة نجمة
ولدت باريس هيلتون في 17 فبراير 1981 في نيويورك، وهي الوريثة لسلسلة فنادق هيلتون العالمية قبل مشكلاتها مع القضاء، حيث سحب منها جدها هيلتون حقها في الوراثة، ما اضطرها، وهي صاحبة الحساب البنكي الذي يقدر ب350 مليون دولار أميركي، أن تزيد من مدخولها المادي، من دون الحاجة الى أموال جدها، فعملت عارضة أزياء ومغنية وكاتبة وممثلة. واستفادت كثيراً من الجدل الإعلامي حولها ، حيث تقدمت لها كبريات الشركات الإعلانية لتظهر من خلالها وتروج لسلع مختلفة، وبحسب مجلة فوربس، تقاضت هيلتون بين 2003 و 2004 مليوني دولار، لقاء أدوار قامت بها في التلفزيون والأفلام. وبين 2004 و ،2005 تقاضت 6.5 مليون دولار لقاء قيامها بعروض للأزياء والظهور لترويج أعمالها على التلفزيون.
وفي 2004، اختارت الإعلامية الأميركية بربارا والتز المليونيرة باريس هيلتون لتكون من بين عشرة أشخاص هم الأكثر إثارة لذلك العام.
الفلاسي: باريس هيلتون طيبة القلب وطفولية..
تصوير: ساتيش كومار
وقال«فمن أبوظبي، قدمت شركة فيولا، وهي مدعومة من حكومة أبوظبي، مسؤوليتها على تنفيذ ومونتاج الصور المتعلقة بالإمارات، كما تعهدت مدينة دبي للأستديوهات بأن تقدم كل اللوازم التي قد نطلبها، وكذلك هيئة السياحة التي نسعى إلى أن يكون لها دور فاعل في اختيار المناطق التي يجب أن تشاهدها هيلتون»، مؤكداً أن «هذا التكاتف والتلاحم ما هو إلا تحد كبير لمواجهة العالم الذي لم يرحمنا إثر الأزمة المالية العالمية». وأوضح أن تأسيس «يونيكون الإمارات» التي يرأس إدارتها جاء لتركز في أعمالها على الفعاليات العامة، وحملات التوعية الحكومية، ووضع وإنتاج الحملات الإعلانية التجارية وإنتاج البرامج التلفزيونية التي من شأنها تعزيز مكانة الدولة على خريطة العالم، وتدعم مسيرة التنمية فيها . وأقامت الشركة أخيراً شراكة مع استديوهات «لايونز غيت» لن تقتصر على برنامج باريس هيلتون «بل ستتعداه بأن تجري في الإمارات إنتاجات سينمائية عالمية، بما يضمن تأسيس بنية تحتية متطورة وتطوير صناعة السينما، لا سيما أن الدولة تمتلك كل المقومات لذلك»
:nAshOomA (21):
