رجالات من اربــــــد
أنجبت اربد عدداً من العلماء والفقهاء والقضاة ممن ينتمون إلى اربد وما جاورها، ونذكر منهم
1- أحمد بن سليمان بن محمد سليمان الاربدي الدمشقي : تفقه في الدين، وكان حنبيلياً ثم تحول شافعياً وأظهر مهارته في الفقه والأصول والأدب ، وكان محبباً إلى الناس لطيف الأخلاق، أخذ القضاء عن فخر المصري، وسمع عن ابن عبد الدايم.
2- محمد بن احمد بن موسى بن عبداللّه الكفيري الشافعي العجلوني الأصل:
(757 -831 هـ ) ولد في الكفير من قرى عجلون. ثم انتقل الى دمشق، حدّث ودرّس وأفتى، وناب في الحكم، وولى قضاء الركب، ومن تصانيفه " شرح على الجامع الصحيح للبخاري " ، و " معين النبيه على معرفة التنبيه " و " مختصر الروض " للسهيلي، و " شرح غاية الاختصار والأحكام في أحكام المختار " .
3- عبداللّه بن خليل بن فرح الرمثاوي الدمشقي الشافعي : كانت ولادته سنة 760هـ حفظ القرآن، ودرس العربية والفقه والحديث، عُرف بحافظته القوية من الحديث، وله مؤلفات حسنة.
4- حسن بن أحمد أبي بكر حرزاللّه الاربدي: سمع من فقهاء دمشق وعلمائها، وكان عارفاً بالشروط ، وتولى قضاء الحاج سنة 760هـ وتوفي سنه 762هـ.
5- قاسم بن محمد الأربدي الشافعي: حدّث واشتغل بالتدريس في المدرسة
الاتاكية بدمشق، تولى قضاء اذراعات ( درعا ) وكرك نوح في البقاع، وتوفي سنة 764هـ.
6- يحيى بن عبداللّه بن الشيخ الصالح محي الدين بن الاربدي: ولد بإربد سنة 847هـ
7- أحمد بن موسى الزراعي الحنبلي من بلدة حبراص: شمال مدينة اربد، وهو أحد الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر.
8- علي بن زيادة بن عبدالرحمن الحبكي الشافعي : ينسب إلى قرية ( حبكا ) القريبة من اربد وقد تولى التدريس في المدرسة المجاهدية والعادلية والفلكية والكلاسة، وتوفي سنة 782هـ.
9- عبد الرحمن بن موسى بن راشد بن طرخان الملكاوي: نسبة إلى قرية ملكا شمال اربد ، اشتغل بالفقه، وحفظ المنهاج، وتوفي سنة 801هـ.
10- أحمد بن راشد بن طرخان الملكاوي الشافعي: نشأ في دمشق، وتفقه فيها، واشتغل في الفقه والحديث والنحو والأصول، درّس وأفتى حتى عُدَّ من أئمة العلماء وأعيان الفقهاء الشافعيين في دمشق، اتخذ لنفسه حلقة في الجامع الأموي ودرّس في مدارس عديدة منها: المدرسة الشامية، والجوانية، توفي سنة803هـ.
• ومنهم أيضاً : ابراهيم بن محمد بن راشد الملكاوي ت 804هـ. ويوسف بن أحمد الجمال الملكاوي ت 805هـ، وعلي بن يحيى الأيدوني ت 860هـ، وعبد الرحمن إبن عيسى بن سرار بن مسرور الأيدوني ت 840هـ، وعبد الغني العجلوني الاربدي الجمحي ت943هـ، وأحمد بن يحيى محي الدين بن أمين الدين بن محيَ الدين الأيدوني الشافعي ت 978هـ، ومحمد بن يحيى الشيخ نجم الدين الأيدوني الشافعي ت 985هـ.
11- مصطفى وهبي التل : 1897 - 1949
12- علي خلقي الشرايري: وهو علي بن الحاج حسين الشرايري ، ولد في اربد عام ( 1293هـ/1876م ) تلقى علومه الإبتدائية في اربد، ودفعه طموحه إلى تحصيل مزيد من العلم، فذهب إلى دمشق سيراً على الأقدام، والتحق بالمدرسة الإعدادية العسكرية وتخرج منها، ولتفوقه التحق بالكلية الحربية في استانبول عام 1895، وكان في الثامنة عشر من عمره، وتخرج برتبة ملازم في الجيش العثماني. واشترك في الحرب العالمية الأولى، وكانت له صولات وجولات مشهود له بها، وفي عام 1919 عين حاكما ًعسكرياً للواء الكرك، ثم نقل في آب عام 1919 قائداً لمنطقة القنيطرة،وأعلن عن قيام حكومة اربد المحلية، ويقول في مذكراته: " اتخذت في منزلي هذا وأعضاء حكومتي العربية قراراً بتوجيه كتاب لمأمور الأراضي هنا والحاجة لوضع اشارة على جزء من حوض الحميرة ليصار عليها بناء جامعة لأبناء الأردن خاصة والعرب عامة تسمى " جامعة اليرموك الأردنية " في 10 أيلول 1950، لأنها تقع بين سوريا وفلسطين ولبنان" .
13- محمد صبحي أبو غنيمة: من مواليد مدينة اربد ، ومن أصدقاء عرار، درسا معاً في اربد، وفي مدرسة عنبر بدمشق، وفي تجهيزاية حلب، واشتغلا في المعارضة في الحقل السياسي، ثم اختار دمشق دار اقامة له، ودرس الطب في المانيا في جامعة برلين، ومارس مهنة الطب أربع سنوات، وفي عام 1964 عين سفيراً للأردن لدى سورية وظل فيها حتى وافاه الأجل المحتوم. له مجموعة من القصائد المترجمة عن الألمانية، وله كتاب أصدر في المانيا أثناء دراسته مجلة " الحمامة " . وتوفي عام 1970
14- عبداللّه التل : ولد في مدينة اربد عام 1981، وانهى دراسته الثانوية في مدينة السلط، وحصل على شهادة الاجتياز العالية عام (1937)، وعلى دورة أركان الحرب من بريطانيا عام (1946) . ثم ماجستير آداب من جامعة الأزهر (1965). وكان ملازماً في الجيش العربي عام 1942، ثم عين حاكماً عسكرياً للقدس (1948-1949). ويُعد من الضباط الأردنيين الذين دافعوا عن القدس عام 1948 وسمي قائد معركة القدس.
15- مصطفى السكران: من مواليد اربد عام 1895م، تلقى علومة الابتدائية على يد خطباء الكتاتيب، واكتفى من تعليمه بهذا القدر، ةلقد كان لهذه الثقافةالمتواضعة أثر كبير في تحديد إنتاجه الشعري، وعندما شب على الطوق أخذ يقول الشعر البدوي " الزجل " وبهذا ملأ الفراغ الأدبي في منطقة شمال الأردن في الفترة الزمنية التي سبقت فترة عام 1920م.
16- نجيب السعد: وهو نجيب ابن المرحوم سعد باشا العلي شيخ العشيرة في قرية البارحة، الواقعة غرب مدينة اربد ، سافر عام 1901 إلى الآستانة ليدس في مدارس العشائر وتخرج منها بعد ست سنوات برتبة ملازم ثان، وعمل في الجيش العثماني بدمشق ثم تدرج في سلم الجندية حتى أصبح قائداً لقوات الهجانة في العقبة.
أنجبت اربد عدداً من العلماء والفقهاء والقضاة ممن ينتمون إلى اربد وما جاورها، ونذكر منهم
1- أحمد بن سليمان بن محمد سليمان الاربدي الدمشقي : تفقه في الدين، وكان حنبيلياً ثم تحول شافعياً وأظهر مهارته في الفقه والأصول والأدب ، وكان محبباً إلى الناس لطيف الأخلاق، أخذ القضاء عن فخر المصري، وسمع عن ابن عبد الدايم.
2- محمد بن احمد بن موسى بن عبداللّه الكفيري الشافعي العجلوني الأصل:
(757 -831 هـ ) ولد في الكفير من قرى عجلون. ثم انتقل الى دمشق، حدّث ودرّس وأفتى، وناب في الحكم، وولى قضاء الركب، ومن تصانيفه " شرح على الجامع الصحيح للبخاري " ، و " معين النبيه على معرفة التنبيه " و " مختصر الروض " للسهيلي، و " شرح غاية الاختصار والأحكام في أحكام المختار " .
3- عبداللّه بن خليل بن فرح الرمثاوي الدمشقي الشافعي : كانت ولادته سنة 760هـ حفظ القرآن، ودرس العربية والفقه والحديث، عُرف بحافظته القوية من الحديث، وله مؤلفات حسنة.
4- حسن بن أحمد أبي بكر حرزاللّه الاربدي: سمع من فقهاء دمشق وعلمائها، وكان عارفاً بالشروط ، وتولى قضاء الحاج سنة 760هـ وتوفي سنه 762هـ.
5- قاسم بن محمد الأربدي الشافعي: حدّث واشتغل بالتدريس في المدرسة
الاتاكية بدمشق، تولى قضاء اذراعات ( درعا ) وكرك نوح في البقاع، وتوفي سنة 764هـ.
6- يحيى بن عبداللّه بن الشيخ الصالح محي الدين بن الاربدي: ولد بإربد سنة 847هـ
7- أحمد بن موسى الزراعي الحنبلي من بلدة حبراص: شمال مدينة اربد، وهو أحد الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر.
8- علي بن زيادة بن عبدالرحمن الحبكي الشافعي : ينسب إلى قرية ( حبكا ) القريبة من اربد وقد تولى التدريس في المدرسة المجاهدية والعادلية والفلكية والكلاسة، وتوفي سنة 782هـ.
9- عبد الرحمن بن موسى بن راشد بن طرخان الملكاوي: نسبة إلى قرية ملكا شمال اربد ، اشتغل بالفقه، وحفظ المنهاج، وتوفي سنة 801هـ.
10- أحمد بن راشد بن طرخان الملكاوي الشافعي: نشأ في دمشق، وتفقه فيها، واشتغل في الفقه والحديث والنحو والأصول، درّس وأفتى حتى عُدَّ من أئمة العلماء وأعيان الفقهاء الشافعيين في دمشق، اتخذ لنفسه حلقة في الجامع الأموي ودرّس في مدارس عديدة منها: المدرسة الشامية، والجوانية، توفي سنة803هـ.
• ومنهم أيضاً : ابراهيم بن محمد بن راشد الملكاوي ت 804هـ. ويوسف بن أحمد الجمال الملكاوي ت 805هـ، وعلي بن يحيى الأيدوني ت 860هـ، وعبد الرحمن إبن عيسى بن سرار بن مسرور الأيدوني ت 840هـ، وعبد الغني العجلوني الاربدي الجمحي ت943هـ، وأحمد بن يحيى محي الدين بن أمين الدين بن محيَ الدين الأيدوني الشافعي ت 978هـ، ومحمد بن يحيى الشيخ نجم الدين الأيدوني الشافعي ت 985هـ.
11- مصطفى وهبي التل : 1897 - 1949
12- علي خلقي الشرايري: وهو علي بن الحاج حسين الشرايري ، ولد في اربد عام ( 1293هـ/1876م ) تلقى علومه الإبتدائية في اربد، ودفعه طموحه إلى تحصيل مزيد من العلم، فذهب إلى دمشق سيراً على الأقدام، والتحق بالمدرسة الإعدادية العسكرية وتخرج منها، ولتفوقه التحق بالكلية الحربية في استانبول عام 1895، وكان في الثامنة عشر من عمره، وتخرج برتبة ملازم في الجيش العثماني. واشترك في الحرب العالمية الأولى، وكانت له صولات وجولات مشهود له بها، وفي عام 1919 عين حاكما ًعسكرياً للواء الكرك، ثم نقل في آب عام 1919 قائداً لمنطقة القنيطرة،وأعلن عن قيام حكومة اربد المحلية، ويقول في مذكراته: " اتخذت في منزلي هذا وأعضاء حكومتي العربية قراراً بتوجيه كتاب لمأمور الأراضي هنا والحاجة لوضع اشارة على جزء من حوض الحميرة ليصار عليها بناء جامعة لأبناء الأردن خاصة والعرب عامة تسمى " جامعة اليرموك الأردنية " في 10 أيلول 1950، لأنها تقع بين سوريا وفلسطين ولبنان" .
13- محمد صبحي أبو غنيمة: من مواليد مدينة اربد ، ومن أصدقاء عرار، درسا معاً في اربد، وفي مدرسة عنبر بدمشق، وفي تجهيزاية حلب، واشتغلا في المعارضة في الحقل السياسي، ثم اختار دمشق دار اقامة له، ودرس الطب في المانيا في جامعة برلين، ومارس مهنة الطب أربع سنوات، وفي عام 1964 عين سفيراً للأردن لدى سورية وظل فيها حتى وافاه الأجل المحتوم. له مجموعة من القصائد المترجمة عن الألمانية، وله كتاب أصدر في المانيا أثناء دراسته مجلة " الحمامة " . وتوفي عام 1970
14- عبداللّه التل : ولد في مدينة اربد عام 1981، وانهى دراسته الثانوية في مدينة السلط، وحصل على شهادة الاجتياز العالية عام (1937)، وعلى دورة أركان الحرب من بريطانيا عام (1946) . ثم ماجستير آداب من جامعة الأزهر (1965). وكان ملازماً في الجيش العربي عام 1942، ثم عين حاكماً عسكرياً للقدس (1948-1949). ويُعد من الضباط الأردنيين الذين دافعوا عن القدس عام 1948 وسمي قائد معركة القدس.
15- مصطفى السكران: من مواليد اربد عام 1895م، تلقى علومة الابتدائية على يد خطباء الكتاتيب، واكتفى من تعليمه بهذا القدر، ةلقد كان لهذه الثقافةالمتواضعة أثر كبير في تحديد إنتاجه الشعري، وعندما شب على الطوق أخذ يقول الشعر البدوي " الزجل " وبهذا ملأ الفراغ الأدبي في منطقة شمال الأردن في الفترة الزمنية التي سبقت فترة عام 1920م.
16- نجيب السعد: وهو نجيب ابن المرحوم سعد باشا العلي شيخ العشيرة في قرية البارحة، الواقعة غرب مدينة اربد ، سافر عام 1901 إلى الآستانة ليدس في مدارس العشائر وتخرج منها بعد ست سنوات برتبة ملازم ثان، وعمل في الجيش العثماني بدمشق ثم تدرج في سلم الجندية حتى أصبح قائداً لقوات الهجانة في العقبة.