بسم الله الرحمن الرحيم
أجـــــمل الرســـــآآئل التــي وصلتني ...
الايميل الاول :
يقول عالم أحياء أمريكي :-
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب ....
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته .... فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب .
فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا .... إنه الله جلَّ وعلا .
الايميل الثاني :
يقول عالم أحياء أمريكي :-
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم .... ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فكان يأخذ من البيت طعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط .... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يأخذه لقط آخر أعمى
لا إلـــه إلا الــلــه
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟
فاسمع قول الله تعالى :- وما من دابةٍ في الأرض إلا على الله رزقها
سبحان الله وبحمده
عدد خلقه
ورضا نفسه
وزنة عرشه
ومداد كلماته
الايميل الثالث :
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :-
عندنا في العراق شئ اسمه. حية البيت (( الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى .... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء .... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب .... عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....
ولله في خلقه شؤون
الايميل الرابع:
تخيل .... أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة
وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!....
من الإستمرار بقول :- ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم
ولتضاعف هذه الجبال فقط قم بارسال هذه الرسالة
لست مجبراً على إرسالها .... ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
فإن شئت أرسلها فتؤجر .... أو أمسكها فتحرم
لا تبخل على نفسك وانشرها
قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -: من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص ذلك من أجورهم شيئاً,ومن دعا إلى ضلاله كان عليه من الإثم مثل ما أثام من تبعه لاينقص من آثامهم شيئاً .
هذا البريد لا تدعه يقف عند جهازك .... بل ادفعه لإخوانك ليكون لك صدقة جارية في حياتك وبعد مماتك بإذن الله