[/SIZE]
ثمن والد الطفل ورد ربابعة اهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني بحادثة اختفاء طفله حيث يواصل رجال الشرطة والاجهزة الامنية بحثهم وتحريهم عن ظروف اختفائه منذ 35 يوما من احد شوارع بلدة جديتا . وقال لـ”الدستور” ان الاهتمام الملكي بالحادثة والجهد الكبير الذي يبذله رجال الأمن يؤكدان اهمية وقيمة الانسان الاردني وبخاصة الطفل تجسيدا لشعار الانسان اغلى ما نملك .كما ثمن اهتمام كافة الاجهزة والفعاليات التي ساندت وتساند جهود الشرطة في كشف غموض اختفاء ورد وبالاخص موقف اهالي البلدة وكذلك المؤسسات الاعلامية وفي مقدمتها “الدستور” التي سجلت حضورا متميزا في هذا الجانب تمثل بتوزيعها 100 الف نسخة من صور ورد احدثت اثرا كبيرا واستمرارها كذلك بالمتابعة اليومية لمجريات البحث عن ورد ، وكذلك الفعاليات النيابية والشعبية ومنها بلدية برقش وجامعة البترا التي اطلقت حملة تضامنية معنا . وقال انه يلمس يوميا جهود الشرطة وهي محط اعتزاز وطمأنينة وامل بعد الامل الكبير بالله تعالى في ان تسفر عن شيئ جديد يفرج الكرب عما قريب لافتا الى ان ثمة مؤشر يعزز الامال بالعثور على ورد حيا لكنه توقف عن الخوض في التفاصيل .
[SIZE=3]وفيما يتعلق بمشاهداته لعملية المسح الامني الدقيق لاجهزة الشرطة والتي نفذت من جديد يوم الجمعة الماضي في منطقة اختفاء الطفل والتي حددت اثر الاعترافات الاخيرة لعامل المخبز بين والد ورد أن ثمة دلائل تم التوصل اليها من خلال الكلاب البوليسية المستخدمة في العملية من شانها ان تعزز الاشتباه بضلوع احد الموقوفين من ارباب السوابق في حادثة اختفاء ورد نظرا لسلوك احد الكلاب طريقا يوصل الى منزل ذلك الشخص الموقوف وتوقف وانبطاح الكلب امام المنزل موضحا بان البحث في هذا الاتجاه استخدم فيه حذاء للطفل وعينات مخبرية لولدي ورد .
وقال ان نتائج البحث الشرطي المركزة في البلدة عن ورد وكذلك نتائج البحث الشعبي تتوافق مع احساسي كاب للطفل بانه وان لم يحدث له مكروه غير موجود في البلدة لكنه موجود ، واهم من مكان اختفائه هو المعلومة التي من شانها فك اللغز وتخليص البلدة من كابوسها الثقيل وتخليص الام المفجوعة باختفاء طفلها البكر والتي تتجاوز الامها بالنوم من خلال العلاجات التي يصرفها لها الاطباء . وقال ليتصور او تتصور ذاك الرجل او تلك السيدة التي تخفي معلومة بان الطفل المختفي هو طفلها الذي واجهت في ولادته مخاضا عسيرا واحتضنته في بطنها تسعة اشهر ونمته في حبات عيونها .
وقال ان عملية المسح الامني شملت كذلك اخذ بصمات لاشخاص من منطقة اختفاء الطفل والبحث عن الطفل تحت سطح الارض في منطقة الاشتباه لافتا الى استمرار توقيف عاملي المطعم والمخبز وثلاثة من ارباب السوابق على ذمة التحقيق في الحادثة .
ثمن والد الطفل ورد ربابعة اهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني بحادثة اختفاء طفله حيث يواصل رجال الشرطة والاجهزة الامنية بحثهم وتحريهم عن ظروف اختفائه منذ 35 يوما من احد شوارع بلدة جديتا . وقال لـ”الدستور” ان الاهتمام الملكي بالحادثة والجهد الكبير الذي يبذله رجال الأمن يؤكدان اهمية وقيمة الانسان الاردني وبخاصة الطفل تجسيدا لشعار الانسان اغلى ما نملك .كما ثمن اهتمام كافة الاجهزة والفعاليات التي ساندت وتساند جهود الشرطة في كشف غموض اختفاء ورد وبالاخص موقف اهالي البلدة وكذلك المؤسسات الاعلامية وفي مقدمتها “الدستور” التي سجلت حضورا متميزا في هذا الجانب تمثل بتوزيعها 100 الف نسخة من صور ورد احدثت اثرا كبيرا واستمرارها كذلك بالمتابعة اليومية لمجريات البحث عن ورد ، وكذلك الفعاليات النيابية والشعبية ومنها بلدية برقش وجامعة البترا التي اطلقت حملة تضامنية معنا . وقال انه يلمس يوميا جهود الشرطة وهي محط اعتزاز وطمأنينة وامل بعد الامل الكبير بالله تعالى في ان تسفر عن شيئ جديد يفرج الكرب عما قريب لافتا الى ان ثمة مؤشر يعزز الامال بالعثور على ورد حيا لكنه توقف عن الخوض في التفاصيل .
[SIZE=3]وفيما يتعلق بمشاهداته لعملية المسح الامني الدقيق لاجهزة الشرطة والتي نفذت من جديد يوم الجمعة الماضي في منطقة اختفاء الطفل والتي حددت اثر الاعترافات الاخيرة لعامل المخبز بين والد ورد أن ثمة دلائل تم التوصل اليها من خلال الكلاب البوليسية المستخدمة في العملية من شانها ان تعزز الاشتباه بضلوع احد الموقوفين من ارباب السوابق في حادثة اختفاء ورد نظرا لسلوك احد الكلاب طريقا يوصل الى منزل ذلك الشخص الموقوف وتوقف وانبطاح الكلب امام المنزل موضحا بان البحث في هذا الاتجاه استخدم فيه حذاء للطفل وعينات مخبرية لولدي ورد .
وقال ان نتائج البحث الشرطي المركزة في البلدة عن ورد وكذلك نتائج البحث الشعبي تتوافق مع احساسي كاب للطفل بانه وان لم يحدث له مكروه غير موجود في البلدة لكنه موجود ، واهم من مكان اختفائه هو المعلومة التي من شانها فك اللغز وتخليص البلدة من كابوسها الثقيل وتخليص الام المفجوعة باختفاء طفلها البكر والتي تتجاوز الامها بالنوم من خلال العلاجات التي يصرفها لها الاطباء . وقال ليتصور او تتصور ذاك الرجل او تلك السيدة التي تخفي معلومة بان الطفل المختفي هو طفلها الذي واجهت في ولادته مخاضا عسيرا واحتضنته في بطنها تسعة اشهر ونمته في حبات عيونها .
وقال ان عملية المسح الامني شملت كذلك اخذ بصمات لاشخاص من منطقة اختفاء الطفل والبحث عن الطفل تحت سطح الارض في منطقة الاشتباه لافتا الى استمرار توقيف عاملي المطعم والمخبز وثلاثة من ارباب السوابق على ذمة التحقيق في الحادثة .