[ها أنذا أكتب رسالة حب إليكي برغم يقيني أنك لا تقرئي لي
سيدتي ...
أنصتي إليّ جيداً
هذا أنا .............. الرجل الذي أحبك...
بطيش المراهقين ... وثورة العاشقين ... وصدق الناضجين
نعم أحبك ........ جداً
وجداً هذه لايتسع لها زمان ... ولا مكان
ولايستوعبها عقل ....... ولايحتويها فراغ ...
أحبك .... جداً
وجداً هذه تجعلني على إستعداد
أن أشطر قلبي نصفين
.................. كي أحميكي من الألم والأحزان
وأن أغمض عينيّ الى الأبد
..................... كي أخبئك فيهما
أحبك .... جداً
وجداً هذه أيضاً تجعلني أحلم لك بأحلام جميلة
نعم .... أحلم لك ..... و أتمنى ....
برغم يقيني ......
أن كل الشموس التي سأرسلها إليك ....
كي تمنحك الدفء في الشتاء ........ لن تصلك
وكل الشموع التي سأبعثها إليك ....
كي تمنحك النور في الظلام ...... لن تصل إليك
و أعترف لك ......
أنا لا أخاف عليكي من الفراق ولا المسافات التي بيننا
فمثلك حين يرحل ................. لا يرحل
و مثلك حين يغيب ................ لا يغيب
ولا أخاف عليك من الغربة والبعاد
.......... ففي كل عين لك سكن
............. وفي كل قلب لك وطن
ولن أفكر يوم في إستنساخك
فلا حاجة لي إلى تكرارك
.......... ففي كل الوجوه الهادئة ... أنت
.......... وفي كل الأصوات الصادقة ... أنت
........... وفي كل القلوب المطمئنة ... أنت
لكنني أعدك ...
أن أسرد حكايتك على أطفالي
و أحدثهم عن الشاطر حسن الذي أحب ابنة السلطان بصدق و أخلاص
و سأزرعك في قلوبهم ... كالنبتة الطيبة
و سأملأهم بك ... كالدم
ليتك تدركين الآن ...... يا سيدتي
مدى إحساسي .....
كل الفتيات االلاتىمروا قبلك
ومنحوني وردة حمراء ...
وكل الشعراء الذين جاءوا قبلك .......
و منحوني قصيدة ملتهب
شكراً لك .... أيها الحبيبة
فقد أعدت إليّ .... مراهقتي بقوتها .....
وجنونها المتمرد ......... وطيشها الجميل ........ وخيالها الخصب
وأعدتيني إليها بعد أن قضيتُ عمري كله على وهم ..............
إنني ولدت رجل ناضج ...... و إنني لم أكن يوماً من الأيام طفل صغير
و شكراً لك ........
لنك تركت في قلبي بصمة جميلة تذكرني بأنني ذات يوم ......
كنتُ أملكُ ................. قدرة الحب ...
ـــــــــ لاتنسوني من ردودكم ـــــــــــــــــ عاشق كبرياء دمعة ـــــــــــــــ[/I]
[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]سيدتي ...
أنصتي إليّ جيداً
هذا أنا .............. الرجل الذي أحبك...
بطيش المراهقين ... وثورة العاشقين ... وصدق الناضجين
نعم أحبك ........ جداً
وجداً هذه لايتسع لها زمان ... ولا مكان
ولايستوعبها عقل ....... ولايحتويها فراغ ...
أحبك .... جداً
وجداً هذه تجعلني على إستعداد
أن أشطر قلبي نصفين
.................. كي أحميكي من الألم والأحزان
وأن أغمض عينيّ الى الأبد
..................... كي أخبئك فيهما
أحبك .... جداً
وجداً هذه أيضاً تجعلني أحلم لك بأحلام جميلة
نعم .... أحلم لك ..... و أتمنى ....
برغم يقيني ......
أن كل الشموس التي سأرسلها إليك ....
كي تمنحك الدفء في الشتاء ........ لن تصلك
وكل الشموع التي سأبعثها إليك ....
كي تمنحك النور في الظلام ...... لن تصل إليك
و أعترف لك ......
أنا لا أخاف عليكي من الفراق ولا المسافات التي بيننا
فمثلك حين يرحل ................. لا يرحل
و مثلك حين يغيب ................ لا يغيب
ولا أخاف عليك من الغربة والبعاد
.......... ففي كل عين لك سكن
............. وفي كل قلب لك وطن
ولن أفكر يوم في إستنساخك
فلا حاجة لي إلى تكرارك
.......... ففي كل الوجوه الهادئة ... أنت
.......... وفي كل الأصوات الصادقة ... أنت
........... وفي كل القلوب المطمئنة ... أنت
لكنني أعدك ...
أن أسرد حكايتك على أطفالي
و أحدثهم عن الشاطر حسن الذي أحب ابنة السلطان بصدق و أخلاص
و سأزرعك في قلوبهم ... كالنبتة الطيبة
و سأملأهم بك ... كالدم
ليتك تدركين الآن ...... يا سيدتي
مدى إحساسي .....
كل الفتيات االلاتىمروا قبلك
ومنحوني وردة حمراء ...
وكل الشعراء الذين جاءوا قبلك .......
و منحوني قصيدة ملتهب
شكراً لك .... أيها الحبيبة
فقد أعدت إليّ .... مراهقتي بقوتها .....
وجنونها المتمرد ......... وطيشها الجميل ........ وخيالها الخصب
وأعدتيني إليها بعد أن قضيتُ عمري كله على وهم ..............
إنني ولدت رجل ناضج ...... و إنني لم أكن يوماً من الأيام طفل صغير
و شكراً لك ........
لنك تركت في قلبي بصمة جميلة تذكرني بأنني ذات يوم ......
كنتُ أملكُ ................. قدرة الحب ...
ـــــــــ لاتنسوني من ردودكم ـــــــــــــــــ عاشق كبرياء دمعة ـــــــــــــــ[/I]