وقفت حائرآ وادركت بأن عقلي وقلبي قد اتفقا بان هذا السيل من المشاعر هو الفراشة التي كانت محجوزة داخل القفص وحررت من سجنها وعبرت البحار والجبال والسهول وفي نهاية المطاف تربعت على اجمل الزهرات وازكاها عطرا هذا هو وصفي للحب فتكلمت بعض الابيات ويا لها من ابيات كنت قد سمعتها ولكن لم استطع حفظها الا عندما اصابني سهم العشق وهي
صفينا صفوة الصافي بوصفك كما يصفي صفا الصافي صفينا
تلامسنا كف كفي بكف كفك كفوف الكف ما قالت كفينا
خفيف الدم ما لقينا خفك خفايا الخافي ما عنه اختفينا
اوصف كيف ابي اوصف وصف وصفك لو وصفت وصفك ما وفينا
وشكراااا الكم