قصتي قصة وياي الرياضيات قصة ..
من يوم درستها عقدتها ..
دخلت في جدولي ..
من بين مواد الغباء وجدتها ..
فقبل دخولي للاختبار استنجدوا بي .. " دافورة أنا خخخاي"
صحبتي ويا نعم صحبة هم ..
ادعي لنا لننجحوا فالاختبار تمرد ..
دعيت لهم قائلتا :
الله يوفقكم للثلاثين درجة ..
دخلت اختبار بجرأة ..,
نافشة ريشي من رأسيا الى شعر رجليا..
الكل يرتجف يترقب الأسئلة ..
وكأنهم في صالة للانتظار الأسهم ..
أخذت أضحك وأردد ...
سأخذ الثلاثين كامله ..
أخذت الأسئله ..
وبمهلي حللتها ..
لأخرج من قاعتي وكأني طير محلق ..
لأجيب عن الأسئله ..
بمهارة ما بكم ..
لأجد نفسي حللتها كلها ..
لكنني نقصت ثلاث أرباع الدرجة ..
لأجلس أبكي ما جنته يدايا ..
يأتون الي صحبتي ..
فيقولون .. حللنا الأسئله ما بك ..
فأجيبهم :
لكنت لم أدعوا لكم لأخذت الثلاثين كامله ..
وبعدها تبت ولم أعد ادعي لأحد نهائيا ..
الا من أراد الدعاء عليه فليأتيا ..
لكني وللآن لم أعترف بالرياضيات كمادة ..
لا أذاكره جيدا ..
ولا أعترف به أبدا..
ان كان لدي مادتين في الاختبار أنا ..
مجتهدة أنا ما بكم ..
فيروني فيسألوني والرياضيات ..
فأجيبهم :
هل رأيتم البقرة تحج على قرونها ..
فيجيبون لم نرها ما بك ..
فاجيبوا قائلتا :
اذا حجت حججت معها .. بكتابيا ..
فأذاكر الرياضيات لأرسب ..
لأتخذ قاعدة :
من يذاكر سيرسب ..
ومن سيلعب ويستهتر سينجح ..
اتبعوها فهي نصيحتي ..
ولا أتحمل أخطاءكم اذا رسبتم ..
فلا تدعوا عليا فلست بناصحة كاذبة ..
:face (65):شو رايكم فيها ........:face (65):