أكدت ميلينا جامبولس خبيرة التغذية والرشاقة، أن الأبحاث الحديثة أشارت إلي أن تناول كميات كبيرة من الماء تساعد على تخفيف الوزن.
وأشارت جامبولس إلى أن الأشخاص الذين شربوا كوبين إلى ثلاثة من الماء قبل تناول الطعام، قد خسروا من وزنهم بشكل أسرع وبكمية أكبر من غيرهم.
وأكدت جامبولس أنه من الصعب جداً للجسم البشري التمييز بين الجوع والعطش، وعليه إن لم يشرب الشخص كميات كافية من الماء، فإنه يمكن أن يفترض أنه جائع وهو في الواقع عطشان، وبالتالي يأكل أكثر مما يجب، مما يزيد وزنه، ولتخفيف كثافة السعرات الحرارية في الأطعمة، نصحت جامبولس بتناول الأغذية المليئة بالماء، مثل الشوربة والخضروات والألبان القليلة الشحوم.
وحذرت جامبولس من شرب كميات زائدة عن الحد من الماء، لأن هذا قد يؤدي إلى الإصابة بنقص في صوديوم الدم، مما يسبب حالات تشوش وإعياء ونوبات تشنجية وصولاً إلى الغيبوبة.
وكان قد ثبت من دراسة سابقة أجريت في كلية الصحة العامة بجامعة جون هوبكينز الأمريكية، أن التقليل من كمية المشروبات المحلاة، مثل عصائر الفاكهة والصودا، من شأنه تقليل عدد السعرات الحرارية في الجسم، وبالتالي تخفيف الوزن.
وتأتي هذه الدراسات في نفس الوقت الذي يتوقع فيه الخبراء بأن 75 في المائة من الأمريكيين سيصبحون من البدينين مع حلول عام 2015.
وأشارت جامبولس إلى أن الأشخاص الذين شربوا كوبين إلى ثلاثة من الماء قبل تناول الطعام، قد خسروا من وزنهم بشكل أسرع وبكمية أكبر من غيرهم.
وأكدت جامبولس أنه من الصعب جداً للجسم البشري التمييز بين الجوع والعطش، وعليه إن لم يشرب الشخص كميات كافية من الماء، فإنه يمكن أن يفترض أنه جائع وهو في الواقع عطشان، وبالتالي يأكل أكثر مما يجب، مما يزيد وزنه، ولتخفيف كثافة السعرات الحرارية في الأطعمة، نصحت جامبولس بتناول الأغذية المليئة بالماء، مثل الشوربة والخضروات والألبان القليلة الشحوم.
وحذرت جامبولس من شرب كميات زائدة عن الحد من الماء، لأن هذا قد يؤدي إلى الإصابة بنقص في صوديوم الدم، مما يسبب حالات تشوش وإعياء ونوبات تشنجية وصولاً إلى الغيبوبة.
وكان قد ثبت من دراسة سابقة أجريت في كلية الصحة العامة بجامعة جون هوبكينز الأمريكية، أن التقليل من كمية المشروبات المحلاة، مثل عصائر الفاكهة والصودا، من شأنه تقليل عدد السعرات الحرارية في الجسم، وبالتالي تخفيف الوزن.
وتأتي هذه الدراسات في نفس الوقت الذي يتوقع فيه الخبراء بأن 75 في المائة من الأمريكيين سيصبحون من البدينين مع حلول عام 2015.