وجوه من الأسبوع الثقافي الأردني
البروفسور عادل الطويسي
البروفيسور عادل الطويسي ، وزير الثقافة الأردني ، من مواليد سنة 1953 بالأردن، 1978 حاصل على العديد من الإجازات العلمية منها بكالوريوس في اللغة و الأدب انجليزي ، الجامعة الأردنية و ماجستير في اللغويات من جامعة ميتشيغان، الولايات المتحدة الامريكية بالولايات المتحدة
1987 و دكتوراه في اللغويات من جامعة ميتشغان، أيضا سنة 1984
كما مارس التدريس ، كمساعد تدريس للغة العربية لغير الناطقين بها ، بجامعة ميتشغان.
19841987 و مساعد تدريس في قسم اللغويات، جامعة ميتشغان الولايات المتحدة
19871989منسق قسم اللغة الانجليزية في وحدة الإنسانيات، جامعة مؤتة (الأردن
1990مساعد عميد شؤون الطلاب ، جامعة مؤتة الأردن
1991نائب عميد شؤون الطلاب ، جامعة مؤتة الأردن
19921994عميد كلية الآداب، جامعة مؤتة الأردن
19941995عميد كلية نزوة الفنية الصناعية بسلطنة عمان
19951996مساعد رئيس جامعة مؤتة لشؤون تنمية الجامعة الأردن
19961997عميد كلية العلوم و الآداب، جامعة مؤتة الأردن
19971999عميد شؤون الطلاب، جامعة مؤتة الأردن
1999رئيس جامعة الحسين بن طلال (الأردن
له أكثر من 30 منشورا في مجلات علمية ويحمل وسام الاستقلال من الدرجة الأولى
الشاعرة نبيلة الخطيب
ولدت الشاعرة نبيلة الخطيب في مدينة الزرقاء بالأردن عام 1962.. وقبل أن تكمل شاعرتنا السنتين من عمرها، انتقل الأهل للعيش في قرية الباذان التي تبعد عن مدينة نابلس بعشرة كيلومترات..
تقول الزميلة نبيلة الخطيب عن هذه القرية:
"وهي قرية رائعة الجمال تكثر فيها ينابيع المياه العذبة والغدران وجنائن العنّاب، عشت طفولة هادئة في أسرة تنعم بالحب والوئام، وقد طبعت على حب الهدوء والتأمل حتى في أوقات مذاكرة الدروس فقد أعد لي والدي مقعداً حجرياً في بركة ماء يغذيها شلال ينحدر من رأس النبع وقد أحاط بالبركة والشلال سياج من القصب وأشجار الحور والكينا، وأحياناً تتخلل النعناع المحيط بالبركة أذرع غضة من نباتات التوت البري الممتدة التي تغري بعناقيدها القرمزية كل من يقع نظره عليها، داعية طيور الدوري كي تقاسمني طعم السكر فيها، في هذا الجو المغرق في الرومانسية، بعيداً عن ضوضاء المدن، توطدت صداقة حميمة بيني وبين الطبيعة".
وأسأل الشاعرة نبيلة الخطيب عن دراستها تقول:
"تزوجت في سن مبكرة نسبياً، وذلك قبل إنهاء المرحلة الثانوية من الدراسة، وأنجبت ثلاثة أطفال، لكن حبي للدراسة ما انفك يذكي شوقي إلى متابعتها، حتى قررت أن أضيف إلى أعباء الأم الصغيرة –آنذاك- عبء مواصلة الدراسة، فتقدمت لامتحان الشهادة الثانوية، ونجحت بتفوق في ذلك الامتحان، فانتظمت في كلية مجتمع دراسة اللغة الإنكليزية وتخرجت بتفوق أيضاً، وحال تخرجي توظفت كمعلمة في القطاع الخاص الذي ما زلت أعمل فيه دون انقطاع، وانتظمت في الجامعة الأردنية في الدراسة المسائية عام 1992 وحصلت على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية صيف العام 1996". وأسأل الشاعرة نبيلة الخطيب عن الشعر والإبداع، تقول:
"بدأت الكتابة في سن مبكرة، ولكنني انقطعت عنها لفترة بسبب تشتت مسؤولياتي ثم عدت والحمد لله إلى الشعر بل عاد إلي الشعر واقتحم حياتي من جديد، نشرت الكثير من قصائدي في الصحف المحلية في الأردن، خاصة في جريدة الرأي، وقد نشرت بعض القصائد في مجلات عربية ومحلية مثل منار الإسلام، ومجلة الشباب والمحبة والشراع، شاركت في عدد من المهرجانات في الأردن.. هذا بالإضافة إلى كثير من الأمسيات الشعرية في العاصمة عمان والمحافظات.. صدر لي ديوان شعر بعنوان "صبا الباذان" في عمان عام 1996 ولدي مخطوطات أخرى".
وترى شاعرتنا نبيلة الخطيب أن الاستقرار الأسري، وفر لها الكثير من دوافع الاستمرار في عملية الإبداع، حيث استطاعت مع زوجها "تكوين أسرة هادئة، دافئة، يكللها الحب والوئام والتعاون، وقد أعفاني هذا الاستقرار من الانشغال بصغائر الأمور والمواجع الذاتية، وتركني أنخرط في المواجع العامة، وأحسست بالمشكلات الأكبر حجماً، وربما كان هذا هو السبب المباشر وراء اصطباغ قصائدي بالصبغة الإنسانية العامة والشاملة.
حاولت تقديم الشاعرة الزميلة نبيلة الخطيب من خلال كلماتها ليكون القرب من عالمها الشعري والحياتي أكثر عمقاً وجمالاً.. ولي أن أذكر أن قراءة ديوانها "صبا الباذان: يعطي الدليل الأوضح على أن الشاعرة مسكونة بالطبيعة، وبالنبض الإنساني المتدفق.. ويبقى أن هذه الملامح عن نبيلة الخطيب تقدم الكثير وتعد بالكثير.
من مؤلفاتها أيضا "ومض الخاطر" 2003 ، "عقد الروح "2006 ، صلاة النار ، نادي القراءة "شريط مسجل مشترك للأطفال"2002 - أدبني الإسلام "شريط مشترك مسجل للأطفال "2003.
حائزة على عدة جوائز في الشعر على المستوى الوطني والعربي منها جائزة البجراوية عن الشعر الغربي الفصيح بالخرطوم عام 2005 اختيرت شخصية العام الثقافي النسائي لعام 2005 في العالم العربي ومثلت شعراء بلاد الشام في افتتاح مكتبة البابطين الشعرية عام 2006 بالكويت.
طلعت سقيرق / موقع رابطة أدباء الشام - بتصرف
حازم موسى الخالدي
ولد الكاتب الصحفي حازم موسى الخالدي سنة 1962 وهو حاصل على شهادة الليسانس تخصص صحافة وإعلام "تحرير صحفي " من جامعة اليرموك 1984 ولديه دبلوم دراسات عليا قسم الفلسفة / الجامعة الأردنية 1990.
خبراته العلمية :
- مندوب صحفي لجريدة صوت الشعب 1983-1984
- باحث ميداني في دائرة الإحصاءات العامة من تاريخ 1-7-1986 إلى 21-02-1988.
- محرر مندوب صحفي في وكالة الأنباء الأردنية 1995 ولغاية الآن.
- رئيس قسم الأخبار الثقافية في الوكالة.
كتابة العديد من المقالات في المجالات الاجتماعية والصحفية والثقافية والشؤون العامة.
-قام بتأليف مسرحيتين الأولى بعنوان "لحظة الانهيار عام 1993 وهي مسرحية متخصصة بشؤون مرضى الايدز والثانية بعنوان حطب كانون 1997 خاصة بالأطفال.
لديه عدة دورات تدريبية :
- إعداد وصياغة الرسائل الإعلامية نظمتها منظمة الصحة العالمية في الكويت خلال الفترة بين 7-14/03/1989.
- إدارة البرامج الإعلامية والتربية والاتصال في الوطن العربي عقدت في معهد الإدارة العامة ضمن المشروع المشترك بين اليونسكو واتحاد إذاعات الدول العربية في الفترة مابين 18-28/03/1989
- دورة حول الإعلام والصحة بإشراف منظمة الصحة العالمية في الفترة بين 20-22 -12- 1993.
الشاعر عبد الله رضوان
ناقد وباحث وشاعر أردني ، من مواليد 1949
بكالوريوس كلية الآداب في الجامعة الأردنية، دبلوم إدارة تربوية، دورة الإدارة العليا من معهد الإدارة العامة التخصص: الشعر والنقد الأدبي
الأعمال السابقة
معلم ومدير مدرسة في وزارة التربية والتعليم
مدير العلاقات العامة في وزارة الثقافة - عمّان
مدير الدراسات والنشر في وزارة الثقافة - عمّان.
والآن هو مدير الدائرة الثقافية في أمانة عمّان الكبرى
المؤسسات الثقافية
أ- رابطة الكتاب الأردنيين / عمّان
عضو الهيئة الإدارية للرابطة للعام 1978 - 1979
أمين الشؤون الداخلية للرابطة للعام 1980 - 1981
أمين الثقافة والإعلام والنشر للرابطة للعامين 1990-1991
ب- عضو اتحاد الكتاب العرب
جـ- عضو جمعية النقاد الأردنيين
الإصدارات
خطوط على لافتة الوطن، شعر، نادي خريجي الجامعة الأردنية، عمّان 1977
أما أنا فلا أخلع الوطن، شعر، نادي خريجي الجامعة الأردنية، عمّان، 1979
قصائد أردنية ، شعر ، اتحاد الكتاب اليمنيين ، عدن ، 1981
الخروج من سلاسل مؤاب ، شعر ، دار ابن خلدون ، بيروت ، 1982
النموذج وقضايا أخرى ، نقد أدبي ، رابطة الكتاب الأردنيين ، عمّان، 1983
أرى فرحاً في المدينة يسعى، شعر، المنشأة العامة للإعلان، طرابلس، 1984
أسئلة الرواية الأردنية ، نقد أدبي ، وزارة الثقافة الأردنية ، عمّان ، 1991.
يجيئون .. يمضون، وتظل الحياة، شعر ، دار الينابيع ، عمّان ، 1995
البنى السردية، تقنيات القص في القصة القصيرة الأردنية، مؤسسة عبد الحميد شومان، عمّان ، 1995
أدباء أردنيون ، وزارة الثقافة ، عمّان ، 1996 امرؤ القيس الكنعاني ، قراءات في شعر عز الدين المناصرة، المؤسسة العربية للدراسات والنشر ، بيروت ، 1999
كتاب السيدة، شعر، بيروت، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1999
عرار: شاعر الأردن وعاشقه/أمانة عمان الكبرى، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، عمان 1999
الرائي، دراسات في سوسيولوجيا الرواية العربية، دار اليازوري، عمان، 1999،
عروس الشمال، شعر، دار الرائد، عمان، 2000
شهقة الطين، شعر، المطابع التعاونية، عمان، 2001
شهقة من غبار، الأعمال الشعرية، دار الكندي، إربد، 2001
البنى السردية1، الأعمال النقدية-نقد القصة القصيرة، دار الكندي، 2002
البنى السردية2، الأعمال النقدية، نقد الرواية، دار اليازوري، 2003
الإصدارات المشتركة
أوراق (مشترك) - دراسات - رابطة الكتاب الأردنيين، عمّان ، 1978
الشعر (مشترك) قصائد - رابطة الكتاب الأردنيين ، عمّان ، 1980
الدراسات (مشترك) - دراسات - رابطة الكتاب الأردنيين ، عمّان، 1981
الملف الثقافي (مشترك) - دراسات - رابطة الكتاب الأردنيين، عمّان، 1981
كتاب وثائق المؤتمر الثقافي الوطني الأول (مشترك)، عمّان : الجامعة الأردنية من 13-16 تشرين الأول 1984 ،عمّان كتـاب وثائق المؤتمر الثقافي الوطني الثاني (مشترك)، عمّان : الجامعة الأردنية، 19-22 تشرين الأول 1985
مختارات من الشعر في الأردن ، شعر مشترك، وزارة الثقافة ورابطة الكتاب الأردنيين ، عمّان ، 1992
فخري قعوار، ثلاثون عاماً من الإبداع (مشترك)، مؤسسة عبد الحميد شومان، عمّان، 1996
دراسات في الرواية العربية ، الحلقة النقدية في مهرجان جرش السادس عشر (مشترك) ، المؤسسة العربية للدراسات والنشر
عودة السارد ، قراءات في أعمال رشاد أبو شاور الروائية ، تقديم إبراهيم خليل ، المؤسسة العربية للدراسات والنشر ، بيروت ، 1999
شارك في العديد من المهرجانات والمؤتمرات الأدبية في الوطن العربي
مقرر لجنة الشعر في مهرجان جرش لعدة سنوات
يكتب في العديد من المجلات والصحف العربية والأردنية
كتب عدداً من البرامج الثقافية في الإذاعة الأردنية
قدم من خلال التلفزيون الأردني عدداً من البرامج الثقافية
شارك في أسرة تحرير مجلة أفكار ، وشغل منصب مدير تحرير لها
رئيس التحرير المسؤول لمجلة "براعم عمّان"
حاز جائزة النقد الأدبي لرابطة الكتاب الأردنيين لعام 1983 عن كتابه: النموذج وقضايا أخرى
حاز جائزة عبد الرحيم عمر لأفضل ديوان شعر عربي، رابطة الكتاب، 1995، عن ديوان : يجيئون .. يمضون ، وتظل الحياة.
الفنان التشكيلي روان العدوان
من مواليد 1972 بعمان ، حاصل على شهادة الخزف والسيراميك من جامعة اليرموك سنة 1995 وشهادة أخرى بستراسبورغ بفرنسا.
عملت موظفة في وزارة الخارجية من 1999 -2005 وهي مبدعة في رواق المملكة بالمتحف الوطني الأردني من 2005 إلى غاية اليوم ومؤسسة رواق يارا.
أهم إنجازاته :
- شاركت في عدة معارض محلية.
- شاركت في الأسبوع الثقافي الأردني بالشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة.
- شاركت في مهرجان شعوب البحر المتوسط بإيطاليا 2004.