قصة شيخ القبيلة علي
كان يا ما كان كان هناك شخص يدعى علي بن لبدان
علي بن لبدان هذا كان كل أمنياته في الحياة انه يصير شيخ القبيلة
لكن ما فيه مقومات وما احد يعطيه مجال لان الشياخة لها ناس وآخرهم علي بن لبدان
بعد ما يأس من الشياخة في قبيلته قال يا ولد انا بفصّل لي جنبيّه زي حقت الشيوخ
وبكتب عليها الشيخ علي بن لبدان
المشكلة ما عنده دراهم .. قام باع الغنم كلها علشان يفصل الجنبيه ( الحلم )
فصل الجنبيه وكتب عليها : الشيخ علي بن لبدان قاتل ميه ومعتق ميه
علشان الشياخة تكون على أصولها
المهم طق في الأرض بعد ما باع كل شي علشان هذي الجنبيه
هائم على وجهه لا فرس ولا حتى حمار ولا قليل ولا كثير
ومشى وابعد عن ديرته بعيييييييييييد
المهم من كثر التعب جلس تحت شجره ونام
وهو نايم إلا ويشوفونه مجموعه رجال جوا قربوا منه وبدون ما يحس
طالعوا فيه طالعوا في الجنبيه : الشيخ علي بن لبدان قاتل ميه ومعتق ميه
الله يكفينا شره هذا ماهو بسيط هذا مطلوبنا هذا اللي بيحل مشاكلنا
المهم صحوه برفق ولين .. شيخ وقاتل ميه يعني العفاشه ما تنفع معه
المهم قام الشيخ علي خير وش فيه ( من الخوف طبعا )
هم : لالا أبداً بس قلنا تتفضل عندنا هنا يا شيخ علي
هو : هاااه الشيخ علي طيب طيب ( اول مره يسمعها في حياته )
هم : تفضل تفضل
المهم راح معهم قهووه وغدوه وريح وقيل عندهم
وقالوا له روس القبيلة عازمينك الليلة على العشاء
وطلبناك ان تقول تم .. وقال : تم تم
المهم اجتمعوا وتشاوروا قبل ما يجي الشيخ المزعوم
ويوم جا وتعشى واللي عليه بالخير قالوا له العلم سلامتك
حنى قبيلة ضعوف ما عندنا فارس ولا عندنا شيخ
وقطاع الطرق ذبحونا ما يمر يومين الا وهم
داخلين عندنا ياخذون اللي يبغون من حلا لنا وحنى لا حيله ولا بصيره
لمعت عيون الشيخ علي من الفرح
قالوا له اسمع حن بنحطك شيخ لنا كلنا
طبعا الشيخ علي على طول قال انا موافق ( حلمه القديم )
قالوا بس فيه شروط
الشيخ علي يتمتم : انا لله وش شروطه .. طيب وش شروطكم ؟!
قالوا فيه ثلاثة اختبارات ان نجحت فيها تاخذ الشياخة
وان ما نجحت فما لك عندنا الا ضيافة ثلاثة أيام
الشرط الأول : اختبار الفروسية والقتال
الشرط الثاني : اختبار الشجاعة
الشرط الثالث : اختبار الذكاء
المهم فكر الشيخ علي شوي وهو عارف ان ما فيه ولا شرط ينطبق عليه
قال يا ولد خلني استفيد قدر المستطاع على الأقل
إذا جاء اختبار الفروسية اخذ من عندهم فرس وأحط رجلي
وقال لهم انا موافق
قالوا اختبار الفروسية بكره جهز نفسك
جاء اليوم الثاني
قال انا جاهز قالوا له نبغاك تقاتل قطاع الطرق وترهبهم علشان ما عاد يرجعون لنا
قال طيب بس أبغى فرس متعودة على الكر والفر قالوا جاهزة والسلاح جاهز
طبعا الرجال عمره ما ركب خيل
قال ابغاكم تربطوني على الفرس ربطه ما تنفك
ركب الفرس وربطوه ربطة الشر اخذ سلاحه
وقال : وينهم قال في الجهة الشمالية قال طيب وراح يوم ابعد وهو يفرك جهة الجنوب
ومشى الا والله ان قطاع الطرق قدامه
ويوم تشوفهم الفرس وتقول بسم الله
وعليهم والشيخ علي يحاول ينزل يمين شمال يحاول يوقف الفرس
ما فيه فايده رايحه لهم رايحه وهو مربوط ربطه شينه
وهو يطالع الا شجره قدامه
ويوم وصل جنبها وهو يتمسك بها مضبوط لكن الربطه كانت أقوى
وهو يقتلع غصن كبيييييير
ويوم شافوه قطاع الطرق وبيده الغصن الكبير هذا وطريقته في اقتلاع الغصن
خافوا منه وسلوموا واستسلموا قالوا هذا الداهيه عزا الله بيذبحنا كلنا
اللي قلع ذاك الغصن وراعي هذا الهجوم الخاطف ما لنا الا نستسلم
يوم شافهم الشيخ علي مستسلمين
قال : يالله يا كلاب واحد منكم يربط البقية وإلا والله لأذبحكم ذبح الشاه
المهم ربطهم كلهم وسحبهم
وراح للقبيلة وهم قدامه مربوطين زي الغنم
ويوم شافوا القبيلة قطاع الطرق مربطين قالوا : عزا الله شيخ ولد شيخ
ويفكون الرباط اللي مربوط فيه على الفرس ويهنونه ويكرمونه
ويريح الشيخ علي وهو يقول : في نفسه راحت الفرس ورحت انا فيها
علي بن لبدان هذا كان كل أمنياته في الحياة انه يصير شيخ القبيلة
لكن ما فيه مقومات وما احد يعطيه مجال لان الشياخة لها ناس وآخرهم علي بن لبدان
بعد ما يأس من الشياخة في قبيلته قال يا ولد انا بفصّل لي جنبيّه زي حقت الشيوخ
وبكتب عليها الشيخ علي بن لبدان
المشكلة ما عنده دراهم .. قام باع الغنم كلها علشان يفصل الجنبيه ( الحلم )
فصل الجنبيه وكتب عليها : الشيخ علي بن لبدان قاتل ميه ومعتق ميه
علشان الشياخة تكون على أصولها
المهم طق في الأرض بعد ما باع كل شي علشان هذي الجنبيه
هائم على وجهه لا فرس ولا حتى حمار ولا قليل ولا كثير
ومشى وابعد عن ديرته بعيييييييييييد
المهم من كثر التعب جلس تحت شجره ونام
وهو نايم إلا ويشوفونه مجموعه رجال جوا قربوا منه وبدون ما يحس
طالعوا فيه طالعوا في الجنبيه : الشيخ علي بن لبدان قاتل ميه ومعتق ميه
الله يكفينا شره هذا ماهو بسيط هذا مطلوبنا هذا اللي بيحل مشاكلنا
المهم صحوه برفق ولين .. شيخ وقاتل ميه يعني العفاشه ما تنفع معه
المهم قام الشيخ علي خير وش فيه ( من الخوف طبعا )
هم : لالا أبداً بس قلنا تتفضل عندنا هنا يا شيخ علي
هو : هاااه الشيخ علي طيب طيب ( اول مره يسمعها في حياته )
هم : تفضل تفضل
المهم راح معهم قهووه وغدوه وريح وقيل عندهم
وقالوا له روس القبيلة عازمينك الليلة على العشاء
وطلبناك ان تقول تم .. وقال : تم تم
المهم اجتمعوا وتشاوروا قبل ما يجي الشيخ المزعوم
ويوم جا وتعشى واللي عليه بالخير قالوا له العلم سلامتك
حنى قبيلة ضعوف ما عندنا فارس ولا عندنا شيخ
وقطاع الطرق ذبحونا ما يمر يومين الا وهم
داخلين عندنا ياخذون اللي يبغون من حلا لنا وحنى لا حيله ولا بصيره
لمعت عيون الشيخ علي من الفرح
قالوا له اسمع حن بنحطك شيخ لنا كلنا
طبعا الشيخ علي على طول قال انا موافق ( حلمه القديم )
قالوا بس فيه شروط
الشيخ علي يتمتم : انا لله وش شروطه .. طيب وش شروطكم ؟!
قالوا فيه ثلاثة اختبارات ان نجحت فيها تاخذ الشياخة
وان ما نجحت فما لك عندنا الا ضيافة ثلاثة أيام
الشرط الأول : اختبار الفروسية والقتال
الشرط الثاني : اختبار الشجاعة
الشرط الثالث : اختبار الذكاء
المهم فكر الشيخ علي شوي وهو عارف ان ما فيه ولا شرط ينطبق عليه
قال يا ولد خلني استفيد قدر المستطاع على الأقل
إذا جاء اختبار الفروسية اخذ من عندهم فرس وأحط رجلي
وقال لهم انا موافق
قالوا اختبار الفروسية بكره جهز نفسك
جاء اليوم الثاني
قال انا جاهز قالوا له نبغاك تقاتل قطاع الطرق وترهبهم علشان ما عاد يرجعون لنا
قال طيب بس أبغى فرس متعودة على الكر والفر قالوا جاهزة والسلاح جاهز
طبعا الرجال عمره ما ركب خيل
قال ابغاكم تربطوني على الفرس ربطه ما تنفك
ركب الفرس وربطوه ربطة الشر اخذ سلاحه
وقال : وينهم قال في الجهة الشمالية قال طيب وراح يوم ابعد وهو يفرك جهة الجنوب
ومشى الا والله ان قطاع الطرق قدامه
ويوم تشوفهم الفرس وتقول بسم الله
وعليهم والشيخ علي يحاول ينزل يمين شمال يحاول يوقف الفرس
ما فيه فايده رايحه لهم رايحه وهو مربوط ربطه شينه
وهو يطالع الا شجره قدامه
ويوم وصل جنبها وهو يتمسك بها مضبوط لكن الربطه كانت أقوى
وهو يقتلع غصن كبيييييير
ويوم شافوه قطاع الطرق وبيده الغصن الكبير هذا وطريقته في اقتلاع الغصن
خافوا منه وسلوموا واستسلموا قالوا هذا الداهيه عزا الله بيذبحنا كلنا
اللي قلع ذاك الغصن وراعي هذا الهجوم الخاطف ما لنا الا نستسلم
يوم شافهم الشيخ علي مستسلمين
قال : يالله يا كلاب واحد منكم يربط البقية وإلا والله لأذبحكم ذبح الشاه
المهم ربطهم كلهم وسحبهم
وراح للقبيلة وهم قدامه مربوطين زي الغنم
ويوم شافوا القبيلة قطاع الطرق مربطين قالوا : عزا الله شيخ ولد شيخ
ويفكون الرباط اللي مربوط فيه على الفرس ويهنونه ويكرمونه
ويريح الشيخ علي وهو يقول : في نفسه راحت الفرس ورحت انا فيها
جاء اختبار الشجاعة
قالوا له : فيه أسد دايم ياكل حلالنا ونبغاك تقتله
قال : هااااااه أسد عدلوا بدلوا
قالوا : أسد
قال : طيب اتركوني عليه بس أبغى فرس بس غير الفرس هذي
ما تنفع له يبغى وحده حبيبه ( ما هي حقت مشاكل )
قالوا : طب وتخير يا شيخ علي
المهم لقي وحده هناك شكلها ضعيفة مالها في المشاكل قال : هذي
قالوا : يا شيخ علي هذي تعبانه ما هي حقت كر وفر وأنت بتقابل أسد
قال : انتوا تعلموني الكر والفر وبعدين من هو اللي بيقابل الأسد انا وإلا انتوا
قالوا : خلاص يا شيخ علي انت ادرى
المهم اخذ الفرس التعبانه ويوم يبغون يربطونه قال : لالالا كل معركه ولها طريقه
( خايف من الورطة القديمة )
اخذ الفرس الحبيبة هذي وتوكل
قال لهم : من وين الأسد هذا اللي يطلع لكم
قالوا : من الشرق
قال : طيب خلاص ازهلوه
ويوم ابعد وهو يروح غرب مشى وهو يقول : قالوا أسد مجنون انا !!
ومبسوط من الفرس تمشي على اقل من مهلها
مشى الرجال إلى ان تعب وهو يشوف ذاك الشجرة الكبيرة
قال : أريح هنا
المهم ربط الفرس وطلع هوه فوق الشجرة ونام
شوي إلا والأسد محضر
الله لا يوريكم الشجرة هذي بالذات محل ما يتكي الأسد
أما الفرس من يوم ما شمت ريحة الأسد وهي تحط رجولها وتعود لأهلها
والشيخ علي نايم في سابع نوم
نام الأسد والشيخ علي ينقلب ويطيح على ظهر الأسد
وينفر الأسد
لكن الشيخ علي من كثر الخوف تمسك مضبوط
لأنه عارف انه لوطاح انه بيروح فيها
ويحاول الأسد يطيحه يحاول
لكن الرجال متمسك مسكه خواف يعني متسمر فيه
ويحاول الأسد يطيحه يمين شمال
ما فيه فايده الرجال مسمر ولا هو ناوي يفكه
المهم وبينما الصراع قائم بين الشيخ علي والأسد القبيلة هناك بعد ما رجعت الفرس
عرفوا ان الشيخ علي تعرض لمكروه
وهم ينفرون كلهم ويلحقونه
ويجون إلا والله الشيخ علي متمسك بظهر الأسد وإلا سد يحاول يطيحه
ويجي واحد من القبيلة ويقتل الأسد ويطيح الأسد ويموت
والشيخ علي متسمر فيه ويجون عنده الا وهو زعلان مررررره
قالوا الحمد لله على السلامة يا شيخ علي
قال : الله لا يسلمكم
قالوا : ليش
قال : من اللي قتل الأسد
قام واحد وقال : انا
قال : الله لا يوفقك
قالوا : لييييش ؟!##!؟
قال : انا كنت قاعد أروضه ابغاه ركوبه لي وتجي تقتله حسبي الله عليكم
المهم اعتذروا منه وتسامحوا منه والرجال يسامحهم وياخذونه
ويرجعون على القبيلة ويعشونه ويحتفلون به
الفارس العظيم مروض الأسود
المهم هو يفكر : راحت علي الفرس لأنه عارف انه ما بينجح في اختبار الذكاء
لان ما فيه مجال للحظ في هذا الاختبار
جاء موعد الاختبار النهائي .. اختبار الذكاء
المهم جابوا تنكه وحطوا نصها عسل
والنص الثاني الله يكرمكم ( بعر حق العنم )
وغطوها وقالوا : يالله يا شيخ علي تقدر تقول لنا التنكه هذيك وش فيها
المهم الرجال قعد يفكر في وضعه لأنه عارف انه ما راح يعرف
يفكر كيف الكرم اللي كان فيه والأمجاد اللي عاشها اليومين
اللي راحت مع هذا القبيلة اللي نادوه بأغلى اسم عنده وهو الشيخ علي
فكر فكر وكيف بيكون وضعه بعد ما يروح من عندهم
وهو يتكلم مع نفسه وهو يتزفر زفرات من قلبه
وبدون ما يحس طلع من لسانه جزء من الشي اللي يفكر فيه
قال : ( اللي أوله عسل أخره بعر )
كلهم صاحوا : صح صح جبتها يا شيخ علي
وهم يحتفلون به
وهو ما يدري وش السالفة
إلا بعد ما فتحوا التنكه
قالوا له : فيه أسد دايم ياكل حلالنا ونبغاك تقتله
قال : هااااااه أسد عدلوا بدلوا
قالوا : أسد
قال : طيب اتركوني عليه بس أبغى فرس بس غير الفرس هذي
ما تنفع له يبغى وحده حبيبه ( ما هي حقت مشاكل )
قالوا : طب وتخير يا شيخ علي
المهم لقي وحده هناك شكلها ضعيفة مالها في المشاكل قال : هذي
قالوا : يا شيخ علي هذي تعبانه ما هي حقت كر وفر وأنت بتقابل أسد
قال : انتوا تعلموني الكر والفر وبعدين من هو اللي بيقابل الأسد انا وإلا انتوا
قالوا : خلاص يا شيخ علي انت ادرى
المهم اخذ الفرس التعبانه ويوم يبغون يربطونه قال : لالالا كل معركه ولها طريقه
( خايف من الورطة القديمة )
اخذ الفرس الحبيبة هذي وتوكل
قال لهم : من وين الأسد هذا اللي يطلع لكم
قالوا : من الشرق
قال : طيب خلاص ازهلوه
ويوم ابعد وهو يروح غرب مشى وهو يقول : قالوا أسد مجنون انا !!
ومبسوط من الفرس تمشي على اقل من مهلها
مشى الرجال إلى ان تعب وهو يشوف ذاك الشجرة الكبيرة
قال : أريح هنا
المهم ربط الفرس وطلع هوه فوق الشجرة ونام
شوي إلا والأسد محضر
الله لا يوريكم الشجرة هذي بالذات محل ما يتكي الأسد
أما الفرس من يوم ما شمت ريحة الأسد وهي تحط رجولها وتعود لأهلها
والشيخ علي نايم في سابع نوم
نام الأسد والشيخ علي ينقلب ويطيح على ظهر الأسد
وينفر الأسد
لكن الشيخ علي من كثر الخوف تمسك مضبوط
لأنه عارف انه لوطاح انه بيروح فيها
ويحاول الأسد يطيحه يحاول
لكن الرجال متمسك مسكه خواف يعني متسمر فيه
ويحاول الأسد يطيحه يمين شمال
ما فيه فايده الرجال مسمر ولا هو ناوي يفكه
المهم وبينما الصراع قائم بين الشيخ علي والأسد القبيلة هناك بعد ما رجعت الفرس
عرفوا ان الشيخ علي تعرض لمكروه
وهم ينفرون كلهم ويلحقونه
ويجون إلا والله الشيخ علي متمسك بظهر الأسد وإلا سد يحاول يطيحه
ويجي واحد من القبيلة ويقتل الأسد ويطيح الأسد ويموت
والشيخ علي متسمر فيه ويجون عنده الا وهو زعلان مررررره
قالوا الحمد لله على السلامة يا شيخ علي
قال : الله لا يسلمكم
قالوا : ليش
قال : من اللي قتل الأسد
قام واحد وقال : انا
قال : الله لا يوفقك
قالوا : لييييش ؟!##!؟
قال : انا كنت قاعد أروضه ابغاه ركوبه لي وتجي تقتله حسبي الله عليكم
المهم اعتذروا منه وتسامحوا منه والرجال يسامحهم وياخذونه
ويرجعون على القبيلة ويعشونه ويحتفلون به
الفارس العظيم مروض الأسود
المهم هو يفكر : راحت علي الفرس لأنه عارف انه ما بينجح في اختبار الذكاء
لان ما فيه مجال للحظ في هذا الاختبار
جاء موعد الاختبار النهائي .. اختبار الذكاء
المهم جابوا تنكه وحطوا نصها عسل
والنص الثاني الله يكرمكم ( بعر حق العنم )
وغطوها وقالوا : يالله يا شيخ علي تقدر تقول لنا التنكه هذيك وش فيها
المهم الرجال قعد يفكر في وضعه لأنه عارف انه ما راح يعرف
يفكر كيف الكرم اللي كان فيه والأمجاد اللي عاشها اليومين
اللي راحت مع هذا القبيلة اللي نادوه بأغلى اسم عنده وهو الشيخ علي
فكر فكر وكيف بيكون وضعه بعد ما يروح من عندهم
وهو يتكلم مع نفسه وهو يتزفر زفرات من قلبه
وبدون ما يحس طلع من لسانه جزء من الشي اللي يفكر فيه
قال : ( اللي أوله عسل أخره بعر )
كلهم صاحوا : صح صح جبتها يا شيخ علي
وهم يحتفلون به
وهو ما يدري وش السالفة
إلا بعد ما فتحوا التنكه
.
.
.
واخيرا تحقق حلم الشيخ علي
وأصبح شيخ قبيلة
وأصبح شيخ قبيلة