الســـلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا اقـــــــــــول أن البنـــــات ترفـع وتنزل من أقتصــــــاد أي دولــــــــــــــه
تعالوا نتخيل ... دولـــه بدون بنات كيف بيكون طبيعتهـــا ................ " الله يســــــــــتر "
-خسائر فـــــادحـــة لمحـــــلات العطـــــــور والماكياجات " الميكب " والأكسسوارات
- خســـــــــاره كبـــــــــــــيره وفوق ما تتصورون لمحـــــلات بيـع الـذهـب والألمـاس
- ستعلـن شركة الاتصالات الدوليـــه حالـة الإفـــلاس في الجـــــرائد الرسميــة.
- إغـــــــــــلاق محــلات الكوافيــــــر والصـالونات.
- إلغاء أقسام الولادة ولأطفــــل من المستشفيات
- إغلاق كليات والمعـاهـد " التمريض " مسوين زحمـه علينا .
- أغـــلاق جميـع الخياطين النسائيه في البلد " راحوا فيها الهنود "
- انتهاء زحمـــــــــة الأســـــــواق وخاصــــــة في شهر رمضان .
- انخفاض حاد في نسبة " المعاكسات " وخاصة حول المدارس والمعاهد والجامعات .
- انخفاض ملحوظ في عدد المُراجعين والنزلاء من الرجال . للمستشفيات بشكل عام والعيادات النفسية بشكل خاص.
- استغناء الصيدليات عن بيــــــــــع أدوية رفـع ضغـــط الــــدم.. و وجـــــع الرأس " البنادول "
- خصم عـــلاوة الزوجة والأبناء من رواتب الموظفيـن في بعض الـدول . ومع ذلك ستفيــض عن الحاجة حتى أخر الشهر .. مع احتمالات فتح دفتر توفير للفائض منها .
- سيقوم ديوان الموظفين العام بإلغاء قانون إجازة الوضع والرضاعة..
" ما فيه لا مدرسه بـديل ولا غـيره "
- انخفاض حاد في قيمة الاستهلاك الشهري لفاتورة المياه والكهرباء .
رغم كل هالمميزات الحلوة اللي ممكن نشوفها في انقراض البنات ...
هـذا بعض ما جـــــــــاء في ذاكـــرتي واكيــــــــــد فيه أكثر من كذا
ولكن
تعالـــــــوا نشــــــــوف مساوئ انقراضهم :
* يُحذف البيت الذي يقول: " الأم مدرسه... "
* تختفي الألوان التي تزهي الحياة.
* تغادر البسمة وجه الرجل .
* لا يستطع التمييز بين الحلو والمر - الأبيض والأسود .
* ينتهي أي شيء إسمة جمال وحنان وحب
* لم يعد هناك عبث مُحبب (أطفال).
* يصحى الرجل من النوم يتيـــــم من كلمة صباح الخير .
* الفـوضه تعـم في البيـــــــــــت ..
* بيروح الرجل على دراسته أو عمله بدون وجبة الإفطار..
* وبملابس غير مكوية ومُتسخة جداً .."
لما يرجـع من العمل ويدخـل البيت راح يفتقــــــــد للريحــه الطيبه والابتسامه
دنيـا بدون بنــــــــات ما تســـــــــــــوى ( وهذي حقيقه علميه )
أنا اقـــــــــــول أن البنـــــات ترفـع وتنزل من أقتصــــــاد أي دولــــــــــــــه
تعالوا نتخيل ... دولـــه بدون بنات كيف بيكون طبيعتهـــا ................ " الله يســــــــــتر "
-خسائر فـــــادحـــة لمحـــــلات العطـــــــور والماكياجات " الميكب " والأكسسوارات
- خســـــــــاره كبـــــــــــــيره وفوق ما تتصورون لمحـــــلات بيـع الـذهـب والألمـاس
- ستعلـن شركة الاتصالات الدوليـــه حالـة الإفـــلاس في الجـــــرائد الرسميــة.
- إغـــــــــــلاق محــلات الكوافيــــــر والصـالونات.
- إلغاء أقسام الولادة ولأطفــــل من المستشفيات
- إغلاق كليات والمعـاهـد " التمريض " مسوين زحمـه علينا .
- أغـــلاق جميـع الخياطين النسائيه في البلد " راحوا فيها الهنود "
- انتهاء زحمـــــــــة الأســـــــواق وخاصــــــة في شهر رمضان .
- انخفاض حاد في نسبة " المعاكسات " وخاصة حول المدارس والمعاهد والجامعات .
- انخفاض ملحوظ في عدد المُراجعين والنزلاء من الرجال . للمستشفيات بشكل عام والعيادات النفسية بشكل خاص.
- استغناء الصيدليات عن بيــــــــــع أدوية رفـع ضغـــط الــــدم.. و وجـــــع الرأس " البنادول "
- خصم عـــلاوة الزوجة والأبناء من رواتب الموظفيـن في بعض الـدول . ومع ذلك ستفيــض عن الحاجة حتى أخر الشهر .. مع احتمالات فتح دفتر توفير للفائض منها .
- سيقوم ديوان الموظفين العام بإلغاء قانون إجازة الوضع والرضاعة..
" ما فيه لا مدرسه بـديل ولا غـيره "
- انخفاض حاد في قيمة الاستهلاك الشهري لفاتورة المياه والكهرباء .
رغم كل هالمميزات الحلوة اللي ممكن نشوفها في انقراض البنات ...
هـذا بعض ما جـــــــــاء في ذاكـــرتي واكيــــــــــد فيه أكثر من كذا
ولكن
تعالـــــــوا نشــــــــوف مساوئ انقراضهم :
* يُحذف البيت الذي يقول: " الأم مدرسه... "
* تختفي الألوان التي تزهي الحياة.
* تغادر البسمة وجه الرجل .
* لا يستطع التمييز بين الحلو والمر - الأبيض والأسود .
* ينتهي أي شيء إسمة جمال وحنان وحب
* لم يعد هناك عبث مُحبب (أطفال).
* يصحى الرجل من النوم يتيـــــم من كلمة صباح الخير .
* الفـوضه تعـم في البيـــــــــــت ..
* بيروح الرجل على دراسته أو عمله بدون وجبة الإفطار..
* وبملابس غير مكوية ومُتسخة جداً .."
لما يرجـع من العمل ويدخـل البيت راح يفتقــــــــد للريحــه الطيبه والابتسامه
دنيـا بدون بنــــــــات ما تســـــــــــــوى ( وهذي حقيقه علميه )