قصاصة وردية اللون ....
حَــبْــلـَى بالأمانى والآمال .....
ربما تزهو أيامى ذات يوم ٍ بربيع ٍ دائم ....
قصاصة حمراء اللون ....
هى دموعى التى سكبتها شرايينى وأوردتى ...
ذات يوم ٍ .... على من لايستحقونها .....
قصاصة خضراء اللون ....
هى راحة النفس ... وواحة القلب ....
التى أتمنى أن أستظل بها طوال العمر .....
قصاصة زرقاء اللون .....
هى سمائى التى تشدنى دوما ....
كى أصعد هناك بأعلى .... فهى المستقر ....
قصاصة بنفسجية اللون ....
بلون عطرى المفضل .... الحزين الشجى ..... ولونى الذى أعشقه .....
كم تلونت أيامى به ....
قصاصة سوداء اللون ....
هى أحزانى المتجمعة على مر السنين ....
حتى كادت تمحو كل ألوان حياتى ....
وأخيرا ً ....
قصاصة بيضاء اللون ....
أتمنى لو أنقش عليها ......
قلبا ً أحمر .....
وسنبلة ً خضراء .....
وبحرا ً أزرق ...
وسماءا ً صافية الزرقة ....
وورودا ً متفتحة ....
وشمسا ً ذهبية ....
وقمرا ً فضى ......
ونجوما ً مرمرية .....
وأملا ً يحبو فى درب الأمانى ... ينتظره فى نهاية الطريق ..
سعادة ممتزجة بالحب والحنان ....
أسكب فوقها ... بعض من قطرات دموعى .....
ثم أتركها تذهب مع الريح .....
فقد تجد من يلتقطها ... ليعود بها إلىّ ....
محملا ً ... بمواسم المشمش والرمان ....
حَــبْــلـَى بالأمانى والآمال .....
ربما تزهو أيامى ذات يوم ٍ بربيع ٍ دائم ....
قصاصة حمراء اللون ....
هى دموعى التى سكبتها شرايينى وأوردتى ...
ذات يوم ٍ .... على من لايستحقونها .....
قصاصة خضراء اللون ....
هى راحة النفس ... وواحة القلب ....
التى أتمنى أن أستظل بها طوال العمر .....
قصاصة زرقاء اللون .....
هى سمائى التى تشدنى دوما ....
كى أصعد هناك بأعلى .... فهى المستقر ....
قصاصة بنفسجية اللون ....
بلون عطرى المفضل .... الحزين الشجى ..... ولونى الذى أعشقه .....
كم تلونت أيامى به ....
قصاصة سوداء اللون ....
هى أحزانى المتجمعة على مر السنين ....
حتى كادت تمحو كل ألوان حياتى ....
وأخيرا ً ....
قصاصة بيضاء اللون ....
أتمنى لو أنقش عليها ......
قلبا ً أحمر .....
وسنبلة ً خضراء .....
وبحرا ً أزرق ...
وسماءا ً صافية الزرقة ....
وورودا ً متفتحة ....
وشمسا ً ذهبية ....
وقمرا ً فضى ......
ونجوما ً مرمرية .....
وأملا ً يحبو فى درب الأمانى ... ينتظره فى نهاية الطريق ..
سعادة ممتزجة بالحب والحنان ....
أسكب فوقها ... بعض من قطرات دموعى .....
ثم أتركها تذهب مع الريح .....
فقد تجد من يلتقطها ... ليعود بها إلىّ ....
محملا ً ... بمواسم المشمش والرمان ....