خيرت فيلدرز أثار عاصفة غضب بالعالم الإسلامي
منتج "فتنة" يتحدى غضب المسلمين بجزء ثانٍ عن "أسلمة الغرب"
[/SIZE]
في خطوةٍ يتوقع أن تثير حالةً من الغضب العارم في العالم الإسلامي، أعلن السياسي الهولندي اليميني المتطرف خيرت فيلدرز عزمه استكمال فيلمه المثير للجدل والمعادي للإسلام الذي يحمل اسم "فتنة".
وذكرت صحيفة "دي تليجراف" أن رئيس حزب الحرية يرغب في إلقاء الضوء على تبعات "أسلمة" الغرب المتزايدة في الجزء الثاني من فيلمه.
ويتوقع فيلدرز، وفقًا للصحيفة، أن يثير فيلمه "فتنة 2" ردود فعل قوية في الدول الإسلامية كما حدث مع الفيلم السابق الذي استغرقت مدته 15 دقيقة.
وينتج السياسي المعارض (45 عامًا) هذا الفيلم الجديد برغم التحقيقات الجارية ضده للاشتباه في تورطه في إثارة مشاعر الكراهية بين الشعوب.
وكانت محكمة في أمستردام أمرت في يناير الماضي في ملاحقة فيلدرز قضائيًا على خلفية فيلم "فتنة" وتصريحاته التي وصف أساء فيها إلى الإسلام وإلى الرسول الكريم.
وانتشر اسم فيلدرز بسرعةٍ كبيرة في وسائل الإعلام خلال الأشهر الماضية بسبب تصريحاته المنتقدة للإسلام ومطالبته بوقف هجرة الأشخاص القادمين من دول إسلامية إلى الإتحاد الأوروبي.
[SIZE=5]وكشفت استطلاعات الرأي مؤخرًا أن حزب فيلدرز صار يتصدر القوى السياسية في البلاد؛ إذ قد يتمكن من الحصول على ما يزيد على 30 مقعدًا في البرلمان ويتفوق على الحزب المسيحي الديمقراطي الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء يان بيتر بالكيننده.
منتج "فتنة" يتحدى غضب المسلمين بجزء ثانٍ عن "أسلمة الغرب"
[/SIZE]
في خطوةٍ يتوقع أن تثير حالةً من الغضب العارم في العالم الإسلامي، أعلن السياسي الهولندي اليميني المتطرف خيرت فيلدرز عزمه استكمال فيلمه المثير للجدل والمعادي للإسلام الذي يحمل اسم "فتنة".
وذكرت صحيفة "دي تليجراف" أن رئيس حزب الحرية يرغب في إلقاء الضوء على تبعات "أسلمة" الغرب المتزايدة في الجزء الثاني من فيلمه.
ويتوقع فيلدرز، وفقًا للصحيفة، أن يثير فيلمه "فتنة 2" ردود فعل قوية في الدول الإسلامية كما حدث مع الفيلم السابق الذي استغرقت مدته 15 دقيقة.
وينتج السياسي المعارض (45 عامًا) هذا الفيلم الجديد برغم التحقيقات الجارية ضده للاشتباه في تورطه في إثارة مشاعر الكراهية بين الشعوب.
وكانت محكمة في أمستردام أمرت في يناير الماضي في ملاحقة فيلدرز قضائيًا على خلفية فيلم "فتنة" وتصريحاته التي وصف أساء فيها إلى الإسلام وإلى الرسول الكريم.
وانتشر اسم فيلدرز بسرعةٍ كبيرة في وسائل الإعلام خلال الأشهر الماضية بسبب تصريحاته المنتقدة للإسلام ومطالبته بوقف هجرة الأشخاص القادمين من دول إسلامية إلى الإتحاد الأوروبي.
[SIZE=5]وكشفت استطلاعات الرأي مؤخرًا أن حزب فيلدرز صار يتصدر القوى السياسية في البلاد؛ إذ قد يتمكن من الحصول على ما يزيد على 30 مقعدًا في البرلمان ويتفوق على الحزب المسيحي الديمقراطي الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء يان بيتر بالكيننده.