ال جرار هم من عرب الشقران؟
--------------------------------------------------------------------------------
سلام عليكم
((( آل جرار )))
ألأصل : يعود أصل آل جرار الى الشـــقران ::: من اليمن منذ مئات السنين حيث ذهبو الى شرق الأردن
الى منطقة القسطل القريبه من مطار الملكه علياء الدولي حيث استقرو بها :::
حدث خلاف بينهم وبين ابناء عمهم ((( بني صخر ))) وحكم عليهم بالجلوه ((( الرحيل من المنطقه ))) وهم : ـ
1_ العواملـــــه
2_ الحمــــــدان
3_ الشيخ يوسف وشقيقه الشيخ أحمد
4_ الرواشده
وتوزعو في عدة مناطق من شرق الأردن و فلسطين ...
1_ العواملـــــه و آل حمدان اشتقرو في السلط منطقة البلقاء ....
2_ الرواشـــــده استقرو في منطقة الكرك ....
3_ الشيخ يوسف وشقيقه الشيخ أحمد ((( وهم من حمل اسم آل جرار ))) فقد استقر بهم الحال
في فلسطين في سهل عرابه قضاء جنين .....
ومن هناك ذهب الشيخ يوسف وكان يسمى الشيخ يوسف الزبن او المشارقي مع رجاله الى منطقة
صانور القريبه من عرابه فوجدو ان قلعة صانور محاصره من قبل بشير الشهابي فانضم ورجاله
الى الشهابي واقتحمو قلعة صانور واحتلوها ....
هنا كافأه الأمير بشير الشهابي بأن ولاه عليها (( صانور )) ....
وعمل الشيخ يوسف على تحصين القلعه وعمل لها بوابات حصينه جدا ولا تزال تلك البوابات والصور
حتى تاريخــــــــــــه ....
وعند اقتحام القلعه كتب بعض المؤرخين بأن الأمير بشير الشهابي احتل قلعة صانور بعد ان جائها
((( بجيش جرار ))) والمعنى الكثره من الرجال جيوش جراره .....
ومن هنا بدأ اسم ((( آل جرار ))) حيث ان الناس صارت تقول الشيخ يوسف آل جرار ...
ملاحظه : _
هناك بعض المراجع منها :_
1_ كتاب عن العائلات الفلسطينيه تأليف (( راشد آغا النمر ))
2_ كتاب عن العائلات الفلسطينيه تأليف (( بشير الدباغ ))
3_كتاب عن العائلات الفلسطينيه باللغة الإنجليزيه صادر سنة 1857 ميلاديه لمألفة
بريطانيه ... موجود هذا الكتاب في مكتبة الجامعه الأردنيه ...
4_ كتاب تاريخ ما أهمله التاريخ للأستاذ عبدالهادي أديب جرار
5. كتاب عشائر شمالي الأردن المنشور عام 1990 لمؤلفه محمود محسن فالح مهيدات ( إضافة بتاريخ 21/5/2007 )
يشير المؤلف إلى علاقة العواملة مع الشقران والجراروة ، وكذلك يشير إلى قسطل البلقاء جنوب زيزيا وليس قسطل فلسطين فهو يقول :
الشقران والجراروه : هم بطن من الصبر من غسان من القحطانية ، من نسل شقران بن عمرو بن حريم بن حارثة بن عدي بن عمرو بن مازن بن الأزد بن بنت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ من نسل قطان ، .... نزحزا بعد خراب سد مأرب إلى بلاد الشام واستقروا في القسطل من البلقاء شرقي الأردن ، زقال السويديذكر الحمداني أن في البلقاء طائفة منهم وفي اليرموك الجم الغفير ....
وعندما ثارت منطقة الكرك على العثمانية عام 1080 هـ ، 1669 م امتدت إليهم الثورة فقاتلهم الأمير يوسف آغا النمر حاكم نابلس ، وقام بترحيل العشائر التي شاركت في الثورة إلى مناطق مختلفة من فلسطين وكان نصيب الشقران منطقة اللجون ومرج بن عامر وجنين في فلسطين ، وعين شيخهم زين الشقران أميرا عليهم وذلك ليأمن جانبهم ويكبح جماح غضبهم ، وقد انفصل عنهم في القسطل عدد من أفراد العشيرة واتجهوا إلى معان والكرك والبلقاء ، وبعد موت الشيخ زين نزل ولده الشيخ مصطفى في عرابه ، وانتقلوا فيما بعد إلى بلاد حارثة ، أما الشيخ صالح فبقي في عرابه ، ومن أبناء الشيخ صالح تفرعت دار عبد الهادي والظاهر وعشاف ، ومن ذرية الشيخ جرار تفرعت دار جرار ، ومنهم الجراروة ، وبعد أكثر من خمسين عاما خرج من عرابه ثلاثة إخوة اتجهوا نحو إيدون من أعمال إربد ، ورحل احدهم إلى البلقاء والثاني إلى جبل العرب في سوريا ، وفي إيدون التقى الشقران بالصقار والسلمان والذيابات ، وبعد حادثة الشياب والصقار رحلوا إلى راحوب ومنها إلى الشجرة ، واستقروا أخيرا في الرمثا في منتصف القرن الثامن عشر ، ويعرف الذي قدم إلى الرمثا باسم درعان ، وقيل إن اسمهم مشتق من لون بشرتهم فهم أصحاب لون أشقر . وبعد احتلال صانور مركز آل جرار من قبل الأرتاك وتدميرها عام 1830 اتجه قسم من آل جرار إلى قرية عين ماهل أما الباقي فقد اتجه إلى نابلس ، ثم من عين ماهل اتجهوا إلى البلقاء ثم إلى قرية زحر في قضاء إربد ، ومنها إلى عمراوة ثم إلى الرمثا في نتصف القرن التاسع عشر ، وفي بداية القرن العشرين رحل علي عقلة جرار إلى البويضة وعرف أبناؤه بالجراورة واستقروا فيها ولحق بهم عدد من أهالي الرمثا منهم مفلح حسين الداوود ومفلح المياس وبعض أقاربهم
.
ولهم أقارب في بيت راس هم الخيلات ، وفي السلط يدعون العواملة ، وفي ريمه في حوران سوريا وجاسم يدعو الجرو