يغزو تركيا بكليب جديد
المهندس: واسيت كاظم بوفاة والدته.. ورأيت الموت بعيني
المهندس: واسيت كاظم بوفاة والدته.. ورأيت الموت بعيني
ماجد المهندس ينفي فبركة الحادث الذي تعرض له
كشف المطرب العراقي ماجد المهندس عن عزمه السفر إلى تركيا قريبًا لتصوير كليب جديد لأغنية (سينجل)، مشيرًا إلى أنه اتصل هاتفيًّا بمواطنه كاظم الساهر لتقديم واجب العزاء في والدته، مستبعدًا أن يتعاونا فنيًّا مرةً أخرى بعد أغنية "نامي يا عيني".
وشنَّ المهندس في الوقت نفسه هجومًا حادًّا على من اتهموه بفبركة الحادث الذي تعرض له في شهر رمضان الماضي على الحدود الإيطالية – الفرنسية، بالرغم من أنه رأى الموت بعينيه.
وقال المهندس -في تصريحات خاصة لموقع mbc.net- إنه بصدد السفر إلى تركيا مع صديقه ومدير أعماله الشاعر فائق حسن من أجل تصوير كليب جديد لأغنيةٍ سيطلقها بشكل مفرد (سينجل)، وهي من كلمات فائق حسن وألحان أحمد محيي وتوزيع مدحت خميس من مصر.
وعن سبب اختياره تركيا، أوضح المهندس أنها ليست المرة الأولى التي يختار هذا البلد لتصوير كليب فيها، مشيرًا إلى أنه صور فيها عدة كليبات منها: "بين إيدي"، "واحشني موت"، "أتوسل بيك"، "أقدر" و"جوا جوا".
وأعرب المطرب العراقي عن اعتزازه الكبير بتعاونه السابق مع الفنان كاظم الساهر الذي لحن له أغنية "نامي يا عيني"، والتي تضمنها ألبومه الأخير "انسى"، إلا أنه استبعد أن يتعاونا مجددًا بسبب صعوبة اللقاء بينهما، بالإضافة إلى انشغالاتهما الكثيرة.
وأشار المهندس إلى أنه كان في الرياض، وقت وفاة والدة الساهر، وقال "لقد كنت في الرياض خلال أسبوع التعازي في القاهرة، غير أنني اتصلت بمدير أعماله، ومن ثم كلمت الفنان الكبير هاتفيًّا، وقدمت له تعازيَّ الحارة بفقدان الوالدة -رحمها الله- وألهم الله كاظم الصبر والسلوان".
جائزة نانسي
وحول الحادث الذي تعرض له على الحدود الحدود الإيطالية الفرنسية في شهر رمضان الماضي، انتقد الفنان العراقي ماجد المهندس الذين اتهموه بفبركة الحادث.
وقال: إن الذين يروجون لهذه الشائعات المغرضة متضررون من النجاحات الكثيرة التي حققتها في مسيرتي الفنية، لكني لن أرد عليهم، لأنني والحمد لله ثقتي كبيرة بجمهوري، والجميع يعرفني.
وحول أدائه لمناسك العمرة بعد تعرضه للحادث، قال المهندس "هذه ليست أول مرة أؤدي فيها العمرة، بل هي الرابعة".
ورفض الفنان العراقي توصيفه بأنه الفنان المدلل في روتانا، مبديًا في الوقت نفسه سعادته باختياره أفضل مطرب عربي في الاستفتاء الذي أجرته مؤخرًا مجلة "زهرة الخليج"، شاكرًا جمهوره الذي منحه هذه الثقة الكبيرة، مهديًا لهم الجائزة.
وعن رأيه بجائزة الميوزيك أوورد التي حصلت عليها نانسي عجرم، قال المهندس: "مبروك لكل من يستحقها، ومنهم نانسي التي حققت نجاحات لا يمكن لأحد أن ينكرها، بالإضافة إلى غيرها من فنانات وفنانين كثيرين".
واعتبر المهندس نفسه مسئولاً عن تجديد التراث العراقي، مشيرًا إلى أنه قام بذلك بالفعل في أغنيات: "جوا جوا" و"هذا الحلو" و"جنة جنة" و"قوم درجني"، واصفًا الفنان اللبناني وائل كفوري الذي جدد أغنية عراقية بأنه من بين الفنانين الذين يحبهم؛ حيث إن لديه جماهيرية كبيرة.
وأوضح أنه معجب بأصوات: شيرين عبد الوهاب، أصالة، يارا، غادة رجب، نوال الكويتية، أحلام التي التقاها منذ أيام فقط في الدوحة مع زوجها.
اتهامات بفبركة الحادث
كانت تقارير صحفية قد اتهمت المهندس بفبركة الحادث الذي تعرض له خلال شهر رمضان الماضي وأسفر عن إصابات بالغة، وذكرت أن السر وراء "فبركة" الحادثة يتمثل في أن المهندس كان مطلوبًا من المحكمة في قضية لم يُكشف أبدًا عن تفاصيلها، وأنه حاول جاهدًا التنصل من الحضور شخصيًّا، والاكتفاء بإرسال محاميه، لكن القاضي أصر على حضوره، ما دفعه لاختلاق هذا الخبر.
في المقابل نفى مقربون ما رددته هذه التقارير الصحفية، وقال الشاعر "فائق حسن" صديق ومدير أعمال الفنان ماجد المهندس: "هل يعقل أن نلفق حادثًا مميتًا لمجرد التهرب من دعوى قضائية؟
وشنَّ المهندس في الوقت نفسه هجومًا حادًّا على من اتهموه بفبركة الحادث الذي تعرض له في شهر رمضان الماضي على الحدود الإيطالية – الفرنسية، بالرغم من أنه رأى الموت بعينيه.
وقال المهندس -في تصريحات خاصة لموقع mbc.net- إنه بصدد السفر إلى تركيا مع صديقه ومدير أعماله الشاعر فائق حسن من أجل تصوير كليب جديد لأغنيةٍ سيطلقها بشكل مفرد (سينجل)، وهي من كلمات فائق حسن وألحان أحمد محيي وتوزيع مدحت خميس من مصر.
وعن سبب اختياره تركيا، أوضح المهندس أنها ليست المرة الأولى التي يختار هذا البلد لتصوير كليب فيها، مشيرًا إلى أنه صور فيها عدة كليبات منها: "بين إيدي"، "واحشني موت"، "أتوسل بيك"، "أقدر" و"جوا جوا".
وأعرب المطرب العراقي عن اعتزازه الكبير بتعاونه السابق مع الفنان كاظم الساهر الذي لحن له أغنية "نامي يا عيني"، والتي تضمنها ألبومه الأخير "انسى"، إلا أنه استبعد أن يتعاونا مجددًا بسبب صعوبة اللقاء بينهما، بالإضافة إلى انشغالاتهما الكثيرة.
وأشار المهندس إلى أنه كان في الرياض، وقت وفاة والدة الساهر، وقال "لقد كنت في الرياض خلال أسبوع التعازي في القاهرة، غير أنني اتصلت بمدير أعماله، ومن ثم كلمت الفنان الكبير هاتفيًّا، وقدمت له تعازيَّ الحارة بفقدان الوالدة -رحمها الله- وألهم الله كاظم الصبر والسلوان".
جائزة نانسي
وحول الحادث الذي تعرض له على الحدود الحدود الإيطالية الفرنسية في شهر رمضان الماضي، انتقد الفنان العراقي ماجد المهندس الذين اتهموه بفبركة الحادث.
وقال: إن الذين يروجون لهذه الشائعات المغرضة متضررون من النجاحات الكثيرة التي حققتها في مسيرتي الفنية، لكني لن أرد عليهم، لأنني والحمد لله ثقتي كبيرة بجمهوري، والجميع يعرفني.
وحول أدائه لمناسك العمرة بعد تعرضه للحادث، قال المهندس "هذه ليست أول مرة أؤدي فيها العمرة، بل هي الرابعة".
ورفض الفنان العراقي توصيفه بأنه الفنان المدلل في روتانا، مبديًا في الوقت نفسه سعادته باختياره أفضل مطرب عربي في الاستفتاء الذي أجرته مؤخرًا مجلة "زهرة الخليج"، شاكرًا جمهوره الذي منحه هذه الثقة الكبيرة، مهديًا لهم الجائزة.
وعن رأيه بجائزة الميوزيك أوورد التي حصلت عليها نانسي عجرم، قال المهندس: "مبروك لكل من يستحقها، ومنهم نانسي التي حققت نجاحات لا يمكن لأحد أن ينكرها، بالإضافة إلى غيرها من فنانات وفنانين كثيرين".
واعتبر المهندس نفسه مسئولاً عن تجديد التراث العراقي، مشيرًا إلى أنه قام بذلك بالفعل في أغنيات: "جوا جوا" و"هذا الحلو" و"جنة جنة" و"قوم درجني"، واصفًا الفنان اللبناني وائل كفوري الذي جدد أغنية عراقية بأنه من بين الفنانين الذين يحبهم؛ حيث إن لديه جماهيرية كبيرة.
وأوضح أنه معجب بأصوات: شيرين عبد الوهاب، أصالة، يارا، غادة رجب، نوال الكويتية، أحلام التي التقاها منذ أيام فقط في الدوحة مع زوجها.
اتهامات بفبركة الحادث
كانت تقارير صحفية قد اتهمت المهندس بفبركة الحادث الذي تعرض له خلال شهر رمضان الماضي وأسفر عن إصابات بالغة، وذكرت أن السر وراء "فبركة" الحادثة يتمثل في أن المهندس كان مطلوبًا من المحكمة في قضية لم يُكشف أبدًا عن تفاصيلها، وأنه حاول جاهدًا التنصل من الحضور شخصيًّا، والاكتفاء بإرسال محاميه، لكن القاضي أصر على حضوره، ما دفعه لاختلاق هذا الخبر.
في المقابل نفى مقربون ما رددته هذه التقارير الصحفية، وقال الشاعر "فائق حسن" صديق ومدير أعمال الفنان ماجد المهندس: "هل يعقل أن نلفق حادثًا مميتًا لمجرد التهرب من دعوى قضائية؟