يالـيـل مـااذكـر فــي حيـاتـي تمـنـيـت
مثـل ابتسامـه تنتشـل قـلـب منـصـاب
ملـيـت ورب الـبـيـت يالـلـيـل مـلـيـت
من الجروح اللـى تجينـي بـلا اسبـاب
تدري ياليل انـي علـى الجـرح غنيـت
غنيت دمعـه والصـدى ضـم الاهـداب
تـبـي الحقيـقـه والصـراحـه ترجـيـت
فـرحـه ولـكـن الـزمـن بالعـطـا خــاب
يالـيـل قـلـي بدنيـتـي ويــش سـويـت
حتـى الهمـوم بداخلـي تفـتـح ابــواب
إن كان طيبي عيب ومشكلتـي اوفيـت
اموت صادق وارفـض اعيـش كـذاب
طبـعـي كــذا عــن ميـزتـي ماتخلـيـت
عندي مبـادي دونهـا ترخـص ارقـاب
بـيـنـي وبـيـنــك يـاكـثــر ماتـعـنـيـت
اركــض بغـرفـه مغلـقـه مالـهـا بــاب
غرفـه وراهـا فرحـتـي دونـهـا جـيـت
اركانـهـا عتـمـه ولا حـولـي احـبــاب
كـاس الـفـراق الـمـر مـنـه تقهـويـت
انـا اشهـد إن الشـوق يالـيـل غــلاب
يالـيـل انــا لاشـفـت ماعـفـت قـفـيـت
اقفـي ولـو خلفـي كثيريـن الاصحـاب
جـروحـي كــل مـارحــت واقـفـيـت
جتنـي تحـمـل صـدتـي لــوم وعـتـاب
مـاذكـر ولــو مــره بحيـاتـي تهنـيـت
اضحك كذا والصدق عن شفتي غـاب
صارت دموعي ضيف وعيوني البيت
ودايـم تشـوف مـن المناديـل ترحـاب
لاشفت شمـس الصبـح ليديـك حنيـت
فـي داخلـك حبـر القلـم بالشـقـى ذاب
اسريـك بالحـالـي واذا رحــت ونـيـت
مابـي تـروح ودمعتـي بيـن الاهــداب
يـالـيـل قـــل لـصـبـح انـــي تمـنـيـت
بـس ابتسامـه تنتشـل قلـب منـصـاب
مثـل ابتسامـه تنتشـل قـلـب منـصـاب
ملـيـت ورب الـبـيـت يالـلـيـل مـلـيـت
من الجروح اللـى تجينـي بـلا اسبـاب
تدري ياليل انـي علـى الجـرح غنيـت
غنيت دمعـه والصـدى ضـم الاهـداب
تـبـي الحقيـقـه والصـراحـه ترجـيـت
فـرحـه ولـكـن الـزمـن بالعـطـا خــاب
يالـيـل قـلـي بدنيـتـي ويــش سـويـت
حتـى الهمـوم بداخلـي تفـتـح ابــواب
إن كان طيبي عيب ومشكلتـي اوفيـت
اموت صادق وارفـض اعيـش كـذاب
طبـعـي كــذا عــن ميـزتـي ماتخلـيـت
عندي مبـادي دونهـا ترخـص ارقـاب
بـيـنـي وبـيـنــك يـاكـثــر ماتـعـنـيـت
اركــض بغـرفـه مغلـقـه مالـهـا بــاب
غرفـه وراهـا فرحـتـي دونـهـا جـيـت
اركانـهـا عتـمـه ولا حـولـي احـبــاب
كـاس الـفـراق الـمـر مـنـه تقهـويـت
انـا اشهـد إن الشـوق يالـيـل غــلاب
يالـيـل انــا لاشـفـت ماعـفـت قـفـيـت
اقفـي ولـو خلفـي كثيريـن الاصحـاب
جـروحـي كــل مـارحــت واقـفـيـت
جتنـي تحـمـل صـدتـي لــوم وعـتـاب
مـاذكـر ولــو مــره بحيـاتـي تهنـيـت
اضحك كذا والصدق عن شفتي غـاب
صارت دموعي ضيف وعيوني البيت
ودايـم تشـوف مـن المناديـل ترحـاب
لاشفت شمـس الصبـح ليديـك حنيـت
فـي داخلـك حبـر القلـم بالشـقـى ذاب
اسريـك بالحـالـي واذا رحــت ونـيـت
مابـي تـروح ودمعتـي بيـن الاهــداب
يـالـيـل قـــل لـصـبـح انـــي تمـنـيـت
بـس ابتسامـه تنتشـل قلـب منـصـاب