السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعي الذي سأطرحه اليوم هو من تجربتي الشخصية
ويتعلق بأغلى الناس على قلبك ألا وهم " الام ، ، ، الاب "
مررت أنا بموقف في حياتي آبكى أمي كثيرا . . .
وددت لو أن الارض انشقت قبل أن أرى تلك الاهات والزفرات الخارجة من أعماق قلبها حزنا علي .
ولنفس الموقف أيضا رأيت دموع ابي . . .
وما اصعبها حين تنزل هذه الدموع من عين رجل هو بالنسبة الي سيد المواقف . . .
ذلك الانسان الوحيد الذي ألجأ اليه وقت الشدة . . .
نزلت دموعه بصمت ولكن كان نزولها كــ ماء النار الذي يحرق تلك الوجنات التي عتى عليها الكِبر . . .
طبعا لن أوصف ما اعتراني من شعور وقتها قد تمنيت الموت قبل أن اسبب لهما ذلك الالم وتلك الاهاات ...
طبعا لن استطيع ذكر الموقف الذي حصل معي ولكن اؤكد لكم فقط أن دموعهم كانت حزنا علي لا مني ...
أسألتي الان لكل عضو يحب مشاركتي موضوعي :
هل ابكيت امك واباك يوما ؟
هل كان بكائهم حزنا عليك أم قهرا منك ؟
إن كان حزنا عليك فما موقفك من بكائهم ؟
وإن انت تسببت عمدا في بكائهم فماذا تقول لهم كنوع من الاعتذار ؟؟
فكرة لمعت في ذهني ساعة شرود وأحببت أن تشاركوني بها
ودعائي لامي وابي بطول البقاء وأعذروني لبكائكم فلم يكن لي يد به بل القدر من لعب لعبته تلك . . . فسامحوني
ابنكم المخلص : ابراهيم
موضوعي الذي سأطرحه اليوم هو من تجربتي الشخصية
ويتعلق بأغلى الناس على قلبك ألا وهم " الام ، ، ، الاب "
مررت أنا بموقف في حياتي آبكى أمي كثيرا . . .
وددت لو أن الارض انشقت قبل أن أرى تلك الاهات والزفرات الخارجة من أعماق قلبها حزنا علي .
ولنفس الموقف أيضا رأيت دموع ابي . . .
وما اصعبها حين تنزل هذه الدموع من عين رجل هو بالنسبة الي سيد المواقف . . .
ذلك الانسان الوحيد الذي ألجأ اليه وقت الشدة . . .
نزلت دموعه بصمت ولكن كان نزولها كــ ماء النار الذي يحرق تلك الوجنات التي عتى عليها الكِبر . . .
طبعا لن أوصف ما اعتراني من شعور وقتها قد تمنيت الموت قبل أن اسبب لهما ذلك الالم وتلك الاهاات ...
طبعا لن استطيع ذكر الموقف الذي حصل معي ولكن اؤكد لكم فقط أن دموعهم كانت حزنا علي لا مني ...
أسألتي الان لكل عضو يحب مشاركتي موضوعي :
هل ابكيت امك واباك يوما ؟
هل كان بكائهم حزنا عليك أم قهرا منك ؟
إن كان حزنا عليك فما موقفك من بكائهم ؟
وإن انت تسببت عمدا في بكائهم فماذا تقول لهم كنوع من الاعتذار ؟؟
فكرة لمعت في ذهني ساعة شرود وأحببت أن تشاركوني بها
ودعائي لامي وابي بطول البقاء وأعذروني لبكائكم فلم يكن لي يد به بل القدر من لعب لعبته تلك . . . فسامحوني
ابنكم المخلص : ابراهيم