][:: مّنْ يَخُونَكَ لآتَخُونَهُ .. بَسْ نَاظِرْ فِي عُيُونَهُ :: ][
خاين
خاين
خاين
أنتَ هو عمري وأنت مطلوبي:
ذبحني بسكين الخيانه.. حبيته وإلى الآن آحبه ويخوني
وابلع جرحي وما اقول... كله لجل أيش ..لجل مآ آجرحه
آخاف على مشآعره وآحاسيسه.. آشوفه بعيوني يضحك معآهم
وآنآ ...لا..
ليه ؟
آنا عندي حضر التجول .. بيعرفون اني آحبك
[خاين ]...
توصل لي آخباره من آلغير
ترا فلان مع علاقه مع فلانه
يرسل لها مسجات ع الخاص
وأكبر من كذا
تلاقينه يكلمها
"انصدم" و " اصحى "
مجروحه بالروح:
حبيبتي خلاص كآفي تتعبين وتتعب نفسيك
أبعدي عنه آتركيه إذا هو يخونك وتعرفين
أنتَ هو عمري وأنت مطلوبي:
مقدر صار مثل الحبوب المخدره اذا ما اكلها المدمن يذبح من يصادفه
يجيه فتره يهملني
أسكت .. أداوي جروحي بيديني لاني انا سبب شقى قلبي
آقول خليه يخون .. بكره يلاقيها لو تزوج
بتكون زوجته بنت حمايل ماحبت .. مستحيل
ماراح يلاقي وحده مثلي تخاف عليه
مجروحه بالروح :
حسبي الله عليه وعلى مايسويه فيك
خلاص ياقلبي ما ابيك تتعبين
أنتَ هو عمري وأنت مطلوبي:
لاتدعين عليه حتى لو ظلمني وخانني
*
*
{طبعاً هذي جزء من محادثه لواقع الخيانه الآليم}
ورود لم تكتمل:
(1)
الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدراً.... والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراً.
(2)
كانت الخيانة صعبة سلفاَ.... ولكن الآن خيانة الإنترنت ما أسهلها...
( تتختفى تحت اسم مستعار )
(3)
هذا هو طبع البشر الخيانه
تدعي الاخلاص وانتا بعيني تخون
ماتصون الي حبك ابجنون وبعد ماخنتني
ورحت بحب ثاني تجيني تعتذر خلاص
نسيت ايامك بس مانسيت غدرك خلاص
ماقدر اردلك علمني الزمن كيف اكون غدار
وهذا هو طبع البشر الخيانه ..
*
*
إلى مـآ تتطلب آلخيآنه: الكذب ... والنفاق ...وفقدان احترام الذات.
البعض يقول:
هنالك فئة عندما تخون نملك كل الحق في ان نجردهم من صفة الوفاء لكننا لا نملك
الحق في ان نجردهم من صفة الحب فالبعض برغم الحب يخون والبعض برغم
الخيانه يحب ...
(عجباً)
وآخرون:
الحب الصادق بين طرفين يمنع الخيانه و لايدخلها في قاموسه
قاموس الحب الحقيقي
(وهذا هو الصواب)
*
*
لاتتجاهل الحب و إذا واجهت خيانه
قولـي للخيــانه
*
*
سؤال شائك في رأسي:
لماذا لا تمنعنا الخيانه من الحب ؟!!
ان الخائن لم يحب ولو احب لما خان التى يعتقد انها اجمل النساء , واحسنهم ,
والطفهم , واعذبهم روحاً وجسدا ..
فكيف يخون من يرى في محبوبته كل ماهو سامى ونبيل !!!
لا شك انه نوعا آخر من الحب لم نعرفه او لم نعرّفه بعد ..
*
*
..دعونا نعيد تعريف الخائن الذي لا تمنعه خيانته من قصة حب جديده ..
نقول ان هذا الخائن الذي يدّعى الحب انما هو رجل مولع بالنساء .
يتخذ الحب مطيه لكي ..
يصل الى مرامه فأذا قضى من الاولى وطره ذهب الى الاخرى وزعم انه يحبها .. لا لشي
وانما لكي يقضى من الاخرى ما يريد .. فنحن وللاسف الشديد قد اعطينا الحب أكثر من
حجمه .. فأصبحنا نسمّي كل من هام بجسدا أمرأه عاشقا .. مع العلم ان الحب اعلى مرتبه
من هذا الذي يسمونه حبا ..
صدقوني نحن نعيش في ازمه ثقافيه خلطت الحابل بالنابل واصبح الكل يحب الكل ...
والكل يترك الكل بعد ان يأكل احدهما او كلاهما ...
آخيراً
( من يعرف الحب بمعنى الحب الحقيقي لايعرف الخيانه )