عن عظمته ....
عن ناسه وأهله الذين حموه ودافعوا عنه ، ليبقى في ذات الألق وذاك المجد و العز عبر الأزمان ....
شامخاً مرفوع الهامة بعراقة الزمن ...
فهو شمس الصباح التي تمنحنا الدفئ و الضوء ،،، وقمر الدجى الذي نستدل به الطريق ...
مـــــــــــــــــــا أروعـــــــــــــــــه !
---------------------------------------------------------------------------------
حقاً
انه انيق ، خاصة حينما تنظر إليه فقد نسّق ملابسه بأجمل الالوان وأجذبها ....
الأسود و الأبيض والأخضر ، ووضع على صدره علامة تدل على الأفضلية ،
ألا وهي نجمة سباعية بيضاء تتربع وسط مثلث أحمر قانٍٍٍ ...
.:.
----------------------------------------------------------------------------------
أصبح قدوة لمن سار نحوه او تتبع خطاه ،...
على الرغم من حصره هذه الصفات إلا انه متواضع يحضن الكبار و الصغار ، يعطف على المحرومين و المغتربين ،
ويشعل أنامله كي يحسسهم بالأمن و الأمان ....
----------------------------------------------------------------------------------
الجناجر تهتف باسمه ...
الآلاف تتجه نحوه ليلبسوه قلادة الفخر ،...
وهو بالطبع ... سيرد الجميل بمثله ....
----------------------------------------------------------------------------------
أج ـ ــ ـ أنا ، انت ، جميعنا [نعشقه] ؛ لأنه فرد ذراعيه لنقطن عليها .....
وفتح قلبه لنا ، لنبقى على قيد الحياة ....
وبدأ يعزف موسيقاه الخاصة كموسيقى عذراء على مسامع العشاق لتروي عطش عشاقه
----------------------------------------------------------------------------------
أجل ,, انه وطني
أجل ،، انه الأردن
فكيف لي ان أعبر عن حبي له .. بأكثر من سطوري السابقة ؟
أحبك يا [ أردن ]
: بقلم :
دعاء الرواشدة
( رئيسة البرلمان الطلابي لمديرية عمان الرابعة )