مجنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدات اســــــــرائيل
يمارسن الدعارة ويفضلن الظهور شبه عاريات
مصادر عبرية: جهاز المخابرات الموساد يعتمد في عمله الرئيس علي النساء
يتم تعليم المجندات حتي يكنَّ قادرات علي الإيقاع بأهدافهن
20% من المجندات يتعرضن للتحرش الجنسي من قبل رفاقهن والمسؤولين
الموساد يجند الإسرائيليات لاستخدامهن في إغراء قيادات عسكرية وسياسية في دول معادية
المجندات نجحن في اغتيال قادة فلسطينيين وسرقة أسرار مكاتب حزب الله في سويسرا
<<<=-=-==-=-=--=--==-===--=-=-=-=-=--=-=--=-=-=-=>>>
يستخدم ما يسمي بجيش الدفاع الإسرائيلي أقذر الأساليب من إجل الوصول لأهدافه القذرة ومن بينها تجنيد الإسرائيليات اللاتي نجحن في اغتيال قادة فلسطينيين وسرقة أسرار حزب الله من مكاتبه في سويسرا ويبرر أعماله تلك بأنها دفاع عن الدولة العبرية. ولا يتردد المسؤولون في الإعلان عن ذلك صراحة وأحدث ما قامت به إسرائيل هو الحملة التي أعلنت عنها قنصلية إسرائيل في نيويورك والتي تريد من خلالها تحسين صورة الدولة العبرية في بلاد العم سام حسبما زعمت. يشير المؤرخون لعمر الدولة العبرية القصير الي ان الجنس كان علي الدوام أهم الأسلحة التي استخدمتها الحركة الصهيونية واعتبرتها مشروعة في حربها لإقامة هذا الكيان. لذلك فإن المال والنفوذ والنساء أهم الأسلحة التي استخدمها الصهاينة - وما زالوا - في إقامة كيانهم وبناء دولتهم كما استخدموا كافة الوسائل والأساليب في حربهم، وكان أبرز الوسائل غير المشروعة، النساء وذلك من خلال تقديم الجنس والغواية لبلوغ أي شيء يريدونه، و في هذا الموضوع الذي نشره موقع البوابة الالكتروني سنتعرف كيف يتم لعب هذه الأدوار القذرة
<<<=-=-=-=--==---=--=---=-=-=-==-=-->>>
أليست نساء جيش الدفاع الإسرائيلي أكثر مجندات العالم إثارة ويتمتعن بفتنة قاتلة ويستطعن تفكيك رشاش عوزي في ثوان.
بهذا قدمت مجلة ماكسيم الامريكية الإباحية لمجموعة من المجندات الإسرائيليات اللواتي تم إعدادهن ليظهرن شبه عاريات تحت عنوان نساء جيش الدفاع .
وتنشر المجلة هذه الصور في إطار حملة تجري بالتعاون مع قنصلية إسرائيل في نيويورك وتهدف الي تحسين صورة الدولة العبرية في بلاد العم سام.
وتؤكد المجلة التي نشرت في موقعها الالكتروني نماذج للصور ومقتطفات مما قالته المجندات، انها سعيدة بثمرة التعاون مع القنصلية صاحبة الفكرة.
وتقول القنصلية الإسرائيلية من جانبها انها اتخذت قرارها بإطلاق الحملة بناء علي بحث توصل إلي أن إسرائيل لا تكاد تعني شيئا للشباب الأمريكي.
وفي إطار هذه الحملة تم الاستنجاد بملكة جمال إسرائيل السابقة غال جادوت التي هي من ابرز من سيظهر علي الصفحات.
وتقول غال التي كانت خدمتها في مجال اللياقة البدنية كنت أعلم العاب الجمباز واللياقة ، وتؤكد ان الجنود أحبوني لأنني جعلتهم رشيقين .
ومن جهتها تقول المجندة ياردين التي عملت في الاستخبارات خلال سنتي خدمتها في شمال إسرائيل ان إصابة الهدف كان نشاطها المفضل.
وعن خدمتها تقول ياردين كنت أحب إطلاق النار من بندقية أم- 16. كنت أجيد إصابة الأهداف. لكنني لم أطلق النار علي شيء منذ تركت الجيش .
نيفيت باش مجندة أخري عملت أيضا في الاستخبارات. وهي كما توضح المجلة من تل ابيب وما تزال تعيش مع والديها وتقول كان عملي سريا للغاية. لا أستطيع قول شيء حوله سوي انني درست بعض العربية .
ناتالي، مجندة عملت في اتصالات البحرية. وتتذكر هذه الشقراء الجزء المفضل لديها خلال فترة الخدمة والذي تعرفت عبره علي الرجل الذي أصبح الآن زوجها.
وتعزو ناتالي الفضل في لقائها زوجها الي قائد وحدتهما التي قالت انه ظل يحاول الجمع بيننا . وتعلق المجلة قائلة ان هذا الزوج كان محظوظا لأن ناتالي أطاعت الأوامر.
وخدمة المرأة اجبارية في الجيش الإسرائيلي الذي يعد أول جيش ألزم المرأة بالخدمة.
وتبدأ الخدمة عند المرأة والرجل من سن 18 عاماً حتي 38 عاماً للنساء و40 عاماً للرجال، وتمتد خدمة المرأة في الجيش مدة عام ونصف العام، في حين يخدم الرجل لثلاث سنوات، وشهر كل عام، إضافة إلي الخدمة الاحتياطية التي يدعي إليها في حالات الطواريء كما هو حادث حاليا.
بهذا قدمت مجلة ماكسيم الامريكية الإباحية لمجموعة من المجندات الإسرائيليات اللواتي تم إعدادهن ليظهرن شبه عاريات تحت عنوان نساء جيش الدفاع .
وتنشر المجلة هذه الصور في إطار حملة تجري بالتعاون مع قنصلية إسرائيل في نيويورك وتهدف الي تحسين صورة الدولة العبرية في بلاد العم سام.
وتؤكد المجلة التي نشرت في موقعها الالكتروني نماذج للصور ومقتطفات مما قالته المجندات، انها سعيدة بثمرة التعاون مع القنصلية صاحبة الفكرة.
وتقول القنصلية الإسرائيلية من جانبها انها اتخذت قرارها بإطلاق الحملة بناء علي بحث توصل إلي أن إسرائيل لا تكاد تعني شيئا للشباب الأمريكي.
وفي إطار هذه الحملة تم الاستنجاد بملكة جمال إسرائيل السابقة غال جادوت التي هي من ابرز من سيظهر علي الصفحات.
وتقول غال التي كانت خدمتها في مجال اللياقة البدنية كنت أعلم العاب الجمباز واللياقة ، وتؤكد ان الجنود أحبوني لأنني جعلتهم رشيقين .
ومن جهتها تقول المجندة ياردين التي عملت في الاستخبارات خلال سنتي خدمتها في شمال إسرائيل ان إصابة الهدف كان نشاطها المفضل.
وعن خدمتها تقول ياردين كنت أحب إطلاق النار من بندقية أم- 16. كنت أجيد إصابة الأهداف. لكنني لم أطلق النار علي شيء منذ تركت الجيش .
نيفيت باش مجندة أخري عملت أيضا في الاستخبارات. وهي كما توضح المجلة من تل ابيب وما تزال تعيش مع والديها وتقول كان عملي سريا للغاية. لا أستطيع قول شيء حوله سوي انني درست بعض العربية .
ناتالي، مجندة عملت في اتصالات البحرية. وتتذكر هذه الشقراء الجزء المفضل لديها خلال فترة الخدمة والذي تعرفت عبره علي الرجل الذي أصبح الآن زوجها.
وتعزو ناتالي الفضل في لقائها زوجها الي قائد وحدتهما التي قالت انه ظل يحاول الجمع بيننا . وتعلق المجلة قائلة ان هذا الزوج كان محظوظا لأن ناتالي أطاعت الأوامر.
وخدمة المرأة اجبارية في الجيش الإسرائيلي الذي يعد أول جيش ألزم المرأة بالخدمة.
وتبدأ الخدمة عند المرأة والرجل من سن 18 عاماً حتي 38 عاماً للنساء و40 عاماً للرجال، وتمتد خدمة المرأة في الجيش مدة عام ونصف العام، في حين يخدم الرجل لثلاث سنوات، وشهر كل عام، إضافة إلي الخدمة الاحتياطية التي يدعي إليها في حالات الطواريء كما هو حادث حاليا.
جدل وغضب
وقد اثارت الحملة التي تقودها القنصلية الإسرائيلية في نيويورك لترويج الدولة العبرية عبر صور المجندات شبه العاريات غضب وحنق عضوات البرلمان الإسرائيلي (الكنيست).
ووصفت عضوات الكنيست الحملة بأنها اباحية واعتبرن استخدام الجنس من اجل الترويج لأرض الحليب والعسل في اشارة الي ما يعتبره اليهود أرض الميعاد ، أمرا شائنا .
وطلبت عضو الكنيست كوليت افيتال التي عملت سابقا مديرا عاما للقنصلية الأمريكية في نيويورك، لقاء عاجلا مع رئيسة البرلمان داليا اتسيك من اجل الحصول علي توضيح حول ما وصفته بأنه حملة اباحية .
ومن جانبها، دافعت القنصلية عن قرار إطلاق الحملة مؤكدة انها انما تهدف الي إظهار الجانب المضئ من الحياة العامة في إسرائيل.
وقال ديفيد سارانغا مستشار الاعلام والعلاقات العامة في القنصلية وجدنا ان صورة إسرائيل بين الرجال من سن 18 الي 38 سلبية .
واضاف لهذا فكرنا بالتواصل معهم عبر صورة يمكن ان يجدوها مثيرة للاعجاب .
لكن عضو الكنيست عن حزب ميريتس اليساري زهافا غال-اون، اعتبرت ان هذه الصورة خاطئة.
وقالت لسوء الحظ ان القنصلية الإسرائيلية اختارت ربط إسرائيل بلوحة امراة نصف عارية بدلا من لوحة لنساء ذوات اهمية وانجازات .
ورأي منتقدو الحملة في إسرائيل انها غير مناسبة خصوصا بعد الفضيحة و استقالة الرئيس موشيه كاتساف ومسؤولين كبار آخرين بعد اتهامهم في فضائح جنسية.
وقالت عضو الكنيست افيتال ان صورة إسرائيل كما هي الآن مصبوغة بفضائح الجنس التي تورط فيها مسؤولون كبار.. وأتساءل ما اذا كانت الطريقة المثلي لتشجيع السياحة هي عبر ترويج الجنس .
وفي مارس الماضي، حثت وزارة الخارجية الإسرائيلية مجلة ماكسيم علي إرسال فريق من تسعة مصورين وخبراء تزيين للقيام بالتقاط الصور علي مدي خمسة أيام في منطقة تل أبيب.
وقال المسؤولون إنهم يريدون إظهار التنوع في إسرائيل وتغيير الانطباع السائد حول أنها أرض للصراع.
وقال سارانغا المسؤول الاعلامي في القنصلية الإسرائيلية في نيويورك ان إسرائيل ينظر إليها باعتبارها مجتمعا تحكمه العضلات. نريد ان نظهر أننا مجتمع عادي مثل غيره
ووصفت عضوات الكنيست الحملة بأنها اباحية واعتبرن استخدام الجنس من اجل الترويج لأرض الحليب والعسل في اشارة الي ما يعتبره اليهود أرض الميعاد ، أمرا شائنا .
وطلبت عضو الكنيست كوليت افيتال التي عملت سابقا مديرا عاما للقنصلية الأمريكية في نيويورك، لقاء عاجلا مع رئيسة البرلمان داليا اتسيك من اجل الحصول علي توضيح حول ما وصفته بأنه حملة اباحية .
ومن جانبها، دافعت القنصلية عن قرار إطلاق الحملة مؤكدة انها انما تهدف الي إظهار الجانب المضئ من الحياة العامة في إسرائيل.
وقال ديفيد سارانغا مستشار الاعلام والعلاقات العامة في القنصلية وجدنا ان صورة إسرائيل بين الرجال من سن 18 الي 38 سلبية .
واضاف لهذا فكرنا بالتواصل معهم عبر صورة يمكن ان يجدوها مثيرة للاعجاب .
لكن عضو الكنيست عن حزب ميريتس اليساري زهافا غال-اون، اعتبرت ان هذه الصورة خاطئة.
وقالت لسوء الحظ ان القنصلية الإسرائيلية اختارت ربط إسرائيل بلوحة امراة نصف عارية بدلا من لوحة لنساء ذوات اهمية وانجازات .
ورأي منتقدو الحملة في إسرائيل انها غير مناسبة خصوصا بعد الفضيحة و استقالة الرئيس موشيه كاتساف ومسؤولين كبار آخرين بعد اتهامهم في فضائح جنسية.
وقالت عضو الكنيست افيتال ان صورة إسرائيل كما هي الآن مصبوغة بفضائح الجنس التي تورط فيها مسؤولون كبار.. وأتساءل ما اذا كانت الطريقة المثلي لتشجيع السياحة هي عبر ترويج الجنس .
وفي مارس الماضي، حثت وزارة الخارجية الإسرائيلية مجلة ماكسيم علي إرسال فريق من تسعة مصورين وخبراء تزيين للقيام بالتقاط الصور علي مدي خمسة أيام في منطقة تل أبيب.
وقال المسؤولون إنهم يريدون إظهار التنوع في إسرائيل وتغيير الانطباع السائد حول أنها أرض للصراع.
وقال سارانغا المسؤول الاعلامي في القنصلية الإسرائيلية في نيويورك ان إسرائيل ينظر إليها باعتبارها مجتمعا تحكمه العضلات. نريد ان نظهر أننا مجتمع عادي مثل غيره
سلاح الجنس
يشير المؤرخون لعمر الدولة العبرية القصير الي ان الجنس كان علي الدوام اهم الأسلحة التي استخدمتها الحركة الصهيونية واعتبرتها مشروعة في حربها لإقامة هذا الكيان. لذلك ان المال والنفوذ والنساء أهم الأسلحة التي استخدمها الصهاينة - وما زالوا - في إقامة كيانهم وبناء دولتهم. كما استخدموا كافة الوسائل والأساليب في حربهم، وكان أبرز الوسائل غير المشروعة، النساءمن خلال تقديم الجنس والغواية.
ويؤكد هذه الحقيقة دراسة أعدتها الباحثة الإسرائيلية دانيئيلا رايخ ونشرت في صحيفة هآرتس.
وتكشف الباحثة في الدراسة عن ان الحركة الصهيونية أقامت في عهد الانتداب البريطاني في فلسطين جهازا خاصا يضم آلاف المضيفات اليهوديات أوكلت إليهن مهمة الترفيه والترويح عن الجنود البريطانيين وجنود الحلفاء الذين كانوا ينزلون للراحة والاستجمام علي شواطيء البلاد خلال الحرب العالمية الثانية.
وتقول الباحثة ان انشاء هذا الجهاز جاء في إطار مساعي الزعامة الصهيونية لكسب تأييد تلك الدول لمشروعها الاستيطاني وتسهيل تحقيقه علي الأرض الفلسطينية.
هذا الدور لم يتوقف حتي يومنا، لكنه تغير في الشكل والمسميات، حيث تكشف مصادر عبرية عن أن جهاز المخابرات الموساد يعتمد في عمله الرئيس علي النساء وأن 20% من العاملين فيه من النساء.
وتوضح دانيئيلا رايخ في دراستها التي هي عبارة عن رسالة قدمتها للحصول علي الماجستير من جامعة حيفا، كيف تم تنظيم عمل البغاء والإغراء واعتباره جزءا من العمل التنظيمي لمؤسسات الحركة الصهيونية.
وتشير إلي أنه كان هناك قرابة مائة ألف جندي بريطاني واسترالي وغيرهم من عساكر الدول الأجنبية الذين خدموا في فلسطين في الثلاثينيات والأربعينيات أيام حكم الانتداب البريطاني، إبان الحرب العالمية الثانية، وكان هؤلاء الجنود والعساكر الأجانب يبحثون أثناء استراحة المقاتل عن قنص فرصة للمتعة والترفيه عن أنفسهم.
ولحسن حظهم لم يواجهوا مشقة كبيرة في الوصول إلي مبتغاهم إذ وجدوا رهن إشارتهم نحو خمسة آلاف مضيفة يهودية مستعدات بإيعاز وتشجيع من مؤسسات الحركة الصهيونية كالوكالة اليهودية، لاستقبال واستضافة هؤلاء الجنود بكل حفاوة وترحاب.
وتمضي رايخ مشيرة إلي أن تل أبيب شهدت في فترة الأربعينيات ازدهارا كبيرا في أقدم المهن الدعارة ، وذلك في ظل وجود أعداد كبيرة من الجنود الأجانب بالمدينة، من جهة، وبسبب الوضع الاقتصادي الذي واجهته المهاجرات الجدد وبنات العائلات اليهودية الفقيرة، من جهة أخري.
وقد انزعج قادة الجيش البريطاني بشكل خاص من ازدياد أعداد جنودهم الذين أصيبوا بأمراض جنسية في تل أبيب (250 إصابة)، الأمر الذي اضطر سلطات الجيش البريطاني في العام 1945 إلي افتتاح معهد طبي خاص في شارع بن يهودا في تل أبيب لإجراء فحوصات للجنود الذين ارتادوا دور الدعارة
ويؤكد هذه الحقيقة دراسة أعدتها الباحثة الإسرائيلية دانيئيلا رايخ ونشرت في صحيفة هآرتس.
وتكشف الباحثة في الدراسة عن ان الحركة الصهيونية أقامت في عهد الانتداب البريطاني في فلسطين جهازا خاصا يضم آلاف المضيفات اليهوديات أوكلت إليهن مهمة الترفيه والترويح عن الجنود البريطانيين وجنود الحلفاء الذين كانوا ينزلون للراحة والاستجمام علي شواطيء البلاد خلال الحرب العالمية الثانية.
وتقول الباحثة ان انشاء هذا الجهاز جاء في إطار مساعي الزعامة الصهيونية لكسب تأييد تلك الدول لمشروعها الاستيطاني وتسهيل تحقيقه علي الأرض الفلسطينية.
هذا الدور لم يتوقف حتي يومنا، لكنه تغير في الشكل والمسميات، حيث تكشف مصادر عبرية عن أن جهاز المخابرات الموساد يعتمد في عمله الرئيس علي النساء وأن 20% من العاملين فيه من النساء.
وتوضح دانيئيلا رايخ في دراستها التي هي عبارة عن رسالة قدمتها للحصول علي الماجستير من جامعة حيفا، كيف تم تنظيم عمل البغاء والإغراء واعتباره جزءا من العمل التنظيمي لمؤسسات الحركة الصهيونية.
وتشير إلي أنه كان هناك قرابة مائة ألف جندي بريطاني واسترالي وغيرهم من عساكر الدول الأجنبية الذين خدموا في فلسطين في الثلاثينيات والأربعينيات أيام حكم الانتداب البريطاني، إبان الحرب العالمية الثانية، وكان هؤلاء الجنود والعساكر الأجانب يبحثون أثناء استراحة المقاتل عن قنص فرصة للمتعة والترفيه عن أنفسهم.
ولحسن حظهم لم يواجهوا مشقة كبيرة في الوصول إلي مبتغاهم إذ وجدوا رهن إشارتهم نحو خمسة آلاف مضيفة يهودية مستعدات بإيعاز وتشجيع من مؤسسات الحركة الصهيونية كالوكالة اليهودية، لاستقبال واستضافة هؤلاء الجنود بكل حفاوة وترحاب.
وتمضي رايخ مشيرة إلي أن تل أبيب شهدت في فترة الأربعينيات ازدهارا كبيرا في أقدم المهن الدعارة ، وذلك في ظل وجود أعداد كبيرة من الجنود الأجانب بالمدينة، من جهة، وبسبب الوضع الاقتصادي الذي واجهته المهاجرات الجدد وبنات العائلات اليهودية الفقيرة، من جهة أخري.
وقد انزعج قادة الجيش البريطاني بشكل خاص من ازدياد أعداد جنودهم الذين أصيبوا بأمراض جنسية في تل أبيب (250 إصابة)، الأمر الذي اضطر سلطات الجيش البريطاني في العام 1945 إلي افتتاح معهد طبي خاص في شارع بن يهودا في تل أبيب لإجراء فحوصات للجنود الذين ارتادوا دور الدعارة
<<<=-=-=-=-=-=-=-=--=-=-=-=--=--=-=-=-=->>>
<<=-=-=-=-=-=-=-=-=--=-=-=--=-=-=-=-=->>
في خدمة السياسة
وبحسب دراسة رايخ، فقد كانت الدائرة السياسية في الوكالة اليهودية هي الجهة المنفذة والموجهة لشؤون الضيافة في مشروع الاستيطان اليهودي، وقد كلفت الوكالة مؤسسات أخري كدائرة المعلومات (المخابرات) الصهيونية و الصندوق القومي ، بالقيام بمثل هذه النشاطات.
وبمرور الوقت تحولت هذه المقاهي إلي ميدان استطاعت فتيات مجتمع الاستيطان اليهودي من خلاله تحقيق استقلاليتهن وحريتهن في الاختيار، حرية التصرف بروحهن وأجسادهن ومع من يخرجن للمتعة والكيفية.. ، وفقا لما كتبت رايخ.
وتضيف الباحثة أنه كان من الشروط التي وضعت لاختيار المضيفات اللاتي عملن في النوادي، أن تكون المضيفة فتاة أو شابة صغيرة في السن، وأن تجيد تحدث اللغة الإنجليزية بمستوي مقبول، وأن لا تكون ملزمة بالتجنيد في الجيش البريطاني .
كما طلب من المتقدمات تقديم طلب مرفق بثلاث صور وتفاصيل شخصية بالإضافة إلي توصية.
تقول رايخ كان هناك ميل لوضع الكل في سلة واحدة، جميع الفتيات اللاتي عملن - تطوعا- في خدمات الضيافة لصالح الدولة - اليهودية- العتيدة وضعن في نفس السلة مع المومسات والنساء اللاتي تزوجن زواجا مختلطا (من غير اليهود).. .
وتضيف إن زعماء مجتمع الاستيطان اليهودي سعوا بذلك إلي استغلال العلاقة مع الجنود الأجانب لأغراض النشاط الدعائي للمشروع الصهيوني في أرض إسرائيل، أملا في تحول هؤلاء الجنود إلي سفراء للنوايا الحسنة لدي عودتهم إلي بلدانهم.. .
وعن أسباب تجاهل وإخفاء موضوع نشاط جهاز المضيفات اليهوديات حتي الآن تقول رايخ لعل ذلك يعدّ سراً من الأسرار التي لا يجوز التحدث عنها.. كما أن حساسية الموضوع وما ينطوي عليه من مظاهر دعارة وزواج مختلط، تجعله من المواضيع التي يرغب المجتمع الإسرائيلي بتناسيها، خاصة بعد مرور كل هذه السنوات .
ورغم أن البحث يتوقف عند هذه الحقبة، إلا أن جهاز المضيفات لم يتوقف ولكنه تغير في الشكل والمسميات وتنظيم المضيفات والجنس والإسقاط في خدمة الدولة العبرية.
ومن هذه الأشكال الاعتماد علي اليهوديات في العمل الاستخباري، بحسب تقرير نشرته صحيفة معاريف ويفيد أن جهاز الموساد يقوم بتجنيد الإسرائيليات بهدف استخدامهن في إغراء قيادات عسكرية وسياسية في عدة دول معادية من أجل الحصول منهم علي معلومات عسكرية وأمنية.
وأكد التقرير أن المجندات في هذا الجهاز نجحن علي مدار الأعوام الماضية في تنفيذ عمليات عسكرية مهمة بينها اغتيال القيادي الفلسطيني حسن سلامة وسرقه أسرار السفارة الإيرانية في قبرص ومكاتب حزب الله اللبناني في سويسرا واختطاف الخبير الإسرائيلي فعنونو من إيطاليا
وبمرور الوقت تحولت هذه المقاهي إلي ميدان استطاعت فتيات مجتمع الاستيطان اليهودي من خلاله تحقيق استقلاليتهن وحريتهن في الاختيار، حرية التصرف بروحهن وأجسادهن ومع من يخرجن للمتعة والكيفية.. ، وفقا لما كتبت رايخ.
وتضيف الباحثة أنه كان من الشروط التي وضعت لاختيار المضيفات اللاتي عملن في النوادي، أن تكون المضيفة فتاة أو شابة صغيرة في السن، وأن تجيد تحدث اللغة الإنجليزية بمستوي مقبول، وأن لا تكون ملزمة بالتجنيد في الجيش البريطاني .
كما طلب من المتقدمات تقديم طلب مرفق بثلاث صور وتفاصيل شخصية بالإضافة إلي توصية.
تقول رايخ كان هناك ميل لوضع الكل في سلة واحدة، جميع الفتيات اللاتي عملن - تطوعا- في خدمات الضيافة لصالح الدولة - اليهودية- العتيدة وضعن في نفس السلة مع المومسات والنساء اللاتي تزوجن زواجا مختلطا (من غير اليهود).. .
وتضيف إن زعماء مجتمع الاستيطان اليهودي سعوا بذلك إلي استغلال العلاقة مع الجنود الأجانب لأغراض النشاط الدعائي للمشروع الصهيوني في أرض إسرائيل، أملا في تحول هؤلاء الجنود إلي سفراء للنوايا الحسنة لدي عودتهم إلي بلدانهم.. .
وعن أسباب تجاهل وإخفاء موضوع نشاط جهاز المضيفات اليهوديات حتي الآن تقول رايخ لعل ذلك يعدّ سراً من الأسرار التي لا يجوز التحدث عنها.. كما أن حساسية الموضوع وما ينطوي عليه من مظاهر دعارة وزواج مختلط، تجعله من المواضيع التي يرغب المجتمع الإسرائيلي بتناسيها، خاصة بعد مرور كل هذه السنوات .
ورغم أن البحث يتوقف عند هذه الحقبة، إلا أن جهاز المضيفات لم يتوقف ولكنه تغير في الشكل والمسميات وتنظيم المضيفات والجنس والإسقاط في خدمة الدولة العبرية.
ومن هذه الأشكال الاعتماد علي اليهوديات في العمل الاستخباري، بحسب تقرير نشرته صحيفة معاريف ويفيد أن جهاز الموساد يقوم بتجنيد الإسرائيليات بهدف استخدامهن في إغراء قيادات عسكرية وسياسية في عدة دول معادية من أجل الحصول منهم علي معلومات عسكرية وأمنية.
وأكد التقرير أن المجندات في هذا الجهاز نجحن علي مدار الأعوام الماضية في تنفيذ عمليات عسكرية مهمة بينها اغتيال القيادي الفلسطيني حسن سلامة وسرقه أسرار السفارة الإيرانية في قبرص ومكاتب حزب الله اللبناني في سويسرا واختطاف الخبير الإسرائيلي فعنونو من إيطاليا
في خدمة الوطن
ويعتمد الموساد علي المرأة بشكل كبير في عمليات التجسس وإسقاط العملاء، فقد اعترف عملاء وقعوا في أيدي فصائل مسلحة في الاراضي الفلسطينية أن الجنس هو الوسيلة الأكثر تأثيراً التي يستخدمها الموساد في توريطهم، حيث تقوم المجندات بإغرائهم وممارسة الجنس معهم، وهو الامر الذي يتم تصويره في الخفاء ثم استخدامه كوسيلة للتهديد عند رفض الأوامر.
ولا يمانع المتدينون اليهود من السماح للمجندات بممارسة الجنس من أجل إسقاط الأعداء، وبعكس ذلك يعتبر نوعا من العبادة ونوعا من خدمة الوطن.
وهناك الكثير من الروايات التي تحكي قصص الموساد واستخدامه للنساء في الوصول لأهدافه ومشاركتهن في عمليات الاغتيال
ولا يمانع المتدينون اليهود من السماح للمجندات بممارسة الجنس من أجل إسقاط الأعداء، وبعكس ذلك يعتبر نوعا من العبادة ونوعا من خدمة الوطن.
وهناك الكثير من الروايات التي تحكي قصص الموساد واستخدامه للنساء في الوصول لأهدافه ومشاركتهن في عمليات الاغتيال
<<<=-=-=-=-====-=-=---=----=-=-->>>
مجون وفضائح
لابد من الإشارة إلي أن المرأة في الجيش الإسرائيلي تشكل ثلث القوات العسكرية وهذا يعطيها أهمية قصوي في الجيش ووجودها يمثل عاملا أساسيا في قوة الجيش الإسرائيلي.
لكن في المقابل اعترف استبيان صادر عن الجيش الإسرائيلي بالفساد الموجود داخل المؤسسة العسكرية، وجاء فيه أن 20% من المجندات يتعرضن خلال الخدمة إلي المضايقات والتحرش الجنسي من قبل رفاقهن والمسؤولين عنهن.
وفي استطلاع شاركت فيه 1100 مجندة، بينهن 64 ضابطة يؤدين الخدمة النظامية للسنة الثانية علي التوالي قالت 81 من المستطلعات انهن تعرضن إلي الاعتداء والمضايقة عبر إيحاءات جنسية، وقالت 69% إن المضايقة شملت دعوتهن إلي ممارسة الفاحشة وتلقي اقتراحات مزعجة. ويستدل من الاستطلاع علي أن أكثر من نصف المجندات اللواتي تعرضن إلي المضايقة الجنسية لم يقدمن شكاوي ولم يقمن بأي خطوة ضد من ضايقهن.
وتبين أن 20% منهن قدمن شكاوي إلي الضباط المسؤولين وبعضهن أوصلن شكاواهن إلي الجهات الرسمية المهنية.
وكانت سلطة تخطيط القوي البشرية في وزارة العمل الإسرائيلية نشرت مؤخرًا معطيات أشارت إلي تعرض 16.4% من المجندات إلي المضايقات الجنسية أثناء خدمتهن ويبدو أن جنود الاحتلال يعتبرون أن لهم حقاً وأولوية بالاستفادة من المضيفات
لكن في المقابل اعترف استبيان صادر عن الجيش الإسرائيلي بالفساد الموجود داخل المؤسسة العسكرية، وجاء فيه أن 20% من المجندات يتعرضن خلال الخدمة إلي المضايقات والتحرش الجنسي من قبل رفاقهن والمسؤولين عنهن.
وفي استطلاع شاركت فيه 1100 مجندة، بينهن 64 ضابطة يؤدين الخدمة النظامية للسنة الثانية علي التوالي قالت 81 من المستطلعات انهن تعرضن إلي الاعتداء والمضايقة عبر إيحاءات جنسية، وقالت 69% إن المضايقة شملت دعوتهن إلي ممارسة الفاحشة وتلقي اقتراحات مزعجة. ويستدل من الاستطلاع علي أن أكثر من نصف المجندات اللواتي تعرضن إلي المضايقة الجنسية لم يقدمن شكاوي ولم يقمن بأي خطوة ضد من ضايقهن.
وتبين أن 20% منهن قدمن شكاوي إلي الضباط المسؤولين وبعضهن أوصلن شكاواهن إلي الجهات الرسمية المهنية.
وكانت سلطة تخطيط القوي البشرية في وزارة العمل الإسرائيلية نشرت مؤخرًا معطيات أشارت إلي تعرض 16.4% من المجندات إلي المضايقات الجنسية أثناء خدمتهن ويبدو أن جنود الاحتلال يعتبرون أن لهم حقاً وأولوية بالاستفادة من المضيفات
وبما اننا على ذكر الجنس اللطيف .. لا اود ان اهظم حق اكبر عسكريه , القناصه الروسيه , والتي قتل على يديها عدد قياسي من الرجال , وقد تلاحظ انك لو نظرت الى عيني الفتاة لعرفت معنى الاجرام والقتل
[ملاحظة]الي الاعضاء الكرام بان ما يسمونه جيش الدفاع هم ليسو جيش الدفاع
بل هم جيش هجــوم لان ليس لهم تاريخ ولا حتي ارض وهم شعب بلا ارض ..!!
بل هم جيش هجــوم لان ليس لهم تاريخ ولا حتي ارض وهم شعب بلا ارض ..!!
الموضوع للطلاع والفائدة للجميع ولي اعضاء منتدانا الغالي فقط لكي :face (23):
ترو ما هي مجندات وجنود الجيش الاسرائيلي بكل هذه البساطه .. :7noon:
اتمني من الجميع الردود وابداء الاراء وشكرا لكم :nAshOomA (21):
تحيتي رفيق الاحزان