حصلت احداث القصه اثناء الحرب على غزه مع مجموعه من المجاهدين
تروى احداثها انهم بعد حدوث التوغل البري قام مجموعه من المجاهدين
بنصب كمين لقوات الاحتلال المتوغله في حي التفاح
عن طريق زرع الالغام والعبوات الناسفه يدوية الصنع
انتظرو حتى وصلت القوات الى الكمين , ولاكن المفاجاه الكبرى ان القوات كان يتقدمها ((كاسحة الغام))
بدات الكاسحه الاسرائيليه بجرف الارض وتقطيع كافة الاسلاك وتخريب الالغام
فبدا المقاومون تظهر عليهم نظرات الفشل في العمليه واستعدو لردع القوات الاسرائيليه وجها لوجه
ولكن حدث شيئا استغرب منه المقاومون قبل قوات الاحتلال
لحظة توغل القوات الاسرائيليه ((دبابات ,مدفعيات و ناقلات جنود))
بدات الاغام والعبوات الناسفه بلانفجار كما كان يخطط لها
الغريب في الموضوع هو ان الالغام انفجرت رغم تجريف الكاسحه لجميع المنطقه
ظهرت الدهشه على وجوه المقاومين وقد كان انتصارا لهم
بعد انتشار هذه القصه ثبتت ان الالغام لم تنفجر لاحد الاسباب التاليه
1_ان الكاسحه لم تقم بعملها وهذا خيار صعب لان الجميع يعلم بقوة الاله الحربيه لدى اسرائيل
2_ان كاسحة الالغام لم تقم بتخريب جميع الالغام
3_وهو الخيار الصائب ان المقاومون لم يكونو لوحدهم بل كان الله معهم ((الله اكبر))
نهاية الكلام ان الله اقوى من اي شيئ
((كاسحة الالغام))
هي اله حربيه تتوغل قبل القوات
تقوم بغرز جنازير ثقيله على عمق ((5)) امتار وتبدا بتجريف الارض وازالة اي عائق مثل الاغام [/LIST]