حنا القوات الخاصة سيوف ضاربة
ساعة الحرب تعلق مهاجمنا ويله و عذابه
نفزع ما همنا الموت نطحن النعوة و نصنع منها بارود
و الباغي والله لندوس رقابه و البايق بينا نقطع ذنابه
فتهللت.....فرحت.....رقصت.....غنيت
ولكن لم تطل غنوتى
فمنذ ذلك الحين......تيقنت.......وادركت الحقيقة.......فعلمت......
بأن الحنان والعطف ماهو الا طعم اراد به ان يستدركنى لأقع بشباكه
لما يبدو عليّ من ملامح الاختلاف عن ما يراه حيث السكون والصمت والغموض