اليوم غير الأيام السابقة
فلقد خرجت من وكر تسود به القذارة
أنا سعيد...نعم سعيد جدا
لأنني تخلصت من تلك الوبائة
تخلصت من خيانة عظمى تحوم حولي
وأجمل مافي الأمر انني انسحبت بقناعة
لكن سعادتي لا توصف لتخلصي من تلك الحثالة
اكتشفتها بنفسي
ولم يكشفها احد غيري
اكتشفت لعبها وسئمت خداعها
وتذكرت ساعة لقائي بها
وياليتني لم اذكرها
فهي أسوأ ما عرفها تاريخ الأنوثه
شبهتني بدمية.....من يدٍ ليدْ
لم اشبهها...انما هي فعلا دميه من النوع الرخيص
فما ارخصك من دميه
من يدٍ ليد ومن ذئب لذئب.........والكارثه أنني احببتها
فعلا الحب كما يقولون انه اعمى
جعلني لا افرق بين الغالي والرخيص
آآآآآه لو ينفع الندم ويعود الوقت للوراء قليلاً
لما فكرت في جلب القذارة لعيني وأذني
فالان اصبحت عيناي تلومني
واذناي تعاتبني
وقلبي ينحرني
وجميع ماهو قريب لي يلومني
لِما جلبت لهم من وباء
أعتذر.......فقد حان وقت الاعتذار
فقد كنتم على حق
وأنا كنت معمي البصيرة
كنت كطفل صغير تغرد امسيات الفرح برؤياها
افرح حينما تقول احبكَ.....وأغني عندما تغازلني
لكن بعد كشف الستار..اكتشفت مدى رخصها وقلة شرفها
في وقتي معها....
كنت احسبها هكذا هي الحياة......ايام تتلوها ايام
وعمر يمضي
وحين الفراق والابتعاد...اكتشفت معنى الفرح والسعادة
وكيف للحياة طعم ولون
وكيف كان طعم حياتي معها
فحياتي معها بلا طعم ولا لون
انما غدر وخيانة وبلاء
فلقد خرجت من وكر تسود به القذارة
أنا سعيد...نعم سعيد جدا
لأنني تخلصت من تلك الوبائة
تخلصت من خيانة عظمى تحوم حولي
وأجمل مافي الأمر انني انسحبت بقناعة
لكن سعادتي لا توصف لتخلصي من تلك الحثالة
اكتشفتها بنفسي
ولم يكشفها احد غيري
اكتشفت لعبها وسئمت خداعها
وتذكرت ساعة لقائي بها
وياليتني لم اذكرها
فهي أسوأ ما عرفها تاريخ الأنوثه
شبهتني بدمية.....من يدٍ ليدْ
لم اشبهها...انما هي فعلا دميه من النوع الرخيص
فما ارخصك من دميه
من يدٍ ليد ومن ذئب لذئب.........والكارثه أنني احببتها
فعلا الحب كما يقولون انه اعمى
جعلني لا افرق بين الغالي والرخيص
آآآآآه لو ينفع الندم ويعود الوقت للوراء قليلاً
لما فكرت في جلب القذارة لعيني وأذني
فالان اصبحت عيناي تلومني
واذناي تعاتبني
وقلبي ينحرني
وجميع ماهو قريب لي يلومني
لِما جلبت لهم من وباء
أعتذر.......فقد حان وقت الاعتذار
فقد كنتم على حق
وأنا كنت معمي البصيرة
كنت كطفل صغير تغرد امسيات الفرح برؤياها
افرح حينما تقول احبكَ.....وأغني عندما تغازلني
لكن بعد كشف الستار..اكتشفت مدى رخصها وقلة شرفها
في وقتي معها....
كنت احسبها هكذا هي الحياة......ايام تتلوها ايام
وعمر يمضي
وحين الفراق والابتعاد...اكتشفت معنى الفرح والسعادة
وكيف للحياة طعم ولون
وكيف كان طعم حياتي معها
فحياتي معها بلا طعم ولا لون
انما غدر وخيانة وبلاء