[rainbow]الدنيا بعيون طالب توجيهي ][®][][®][
الدنيا كالزهرة ، لا تظهر شوكها إلا لطالب هذه الزهرة،
فمنهم من يطلبها مالاً ، ومنهم من يطلبها سلطانا ومنصباً ...منهم من طلبها عزة ورفعة،
أما نحن - طلاب الثانوية العامة- فقد طلبناها علماً ،،،،،،
فشعرنا بوخز شوكها ،،،أصابنا التعب .... بكينا كثيرا،،،، مع أننا لا زلنا في بداية المسار....
نريد العلا والمال والعزة والرفعة ، نريد الدنيا بأكملها بهذا العلم ،،،،
نريد ديننا وآخرتنا والجنة التي أعدها الله لعباده العلماء.....
لهذا كان الشوك كثيراً ،،، والألم أقسى ....
لا نكاد نبرأ من وخز أولى لنشعر بألم الأخرى ..حتى تتبعها ثالثة ورابعة وو........
خسرنا من العلامات القدر الكافي .... فقالوا ::: لتكن دفعة إلى الأمام ....
ولكن من يدفع ....... ؟؟؟!!!!!!!
يا لألم هذا الأمل ....
وضعناك أملاً نصب أعيننا ، رأيناك طموحاً واعداً ، رجينا مستقبلاً زاهراً....
فكنت الألم ....
منذ الطفولة والكتاب رفيقي وأعزهم صديقاً ،،،،
فكنا سوياً نصعد العلا ... كنا نبكي سوياً ... لنسطر أروع الدرجات ....
أما الآن ...... أشعر بأنك ، أيها الكتاب، ألد أعدائي ...
أراك موتاً لا فرار منه ..... أجدك الألم لأملي الجميل ....
عندما نريد البكاء نبتعد عن بعضنا ، وكأننا نخشى الشماتة.....
مهما تألمنا وسار بنا الأمل....
فلا بد من المتابعة وانتظار تحقيق هذا الأمل ليزول ، بإذن الله ، كل الألم.[/rainbow][SIZE="6][/SIZE]
الدنيا كالزهرة ، لا تظهر شوكها إلا لطالب هذه الزهرة،
فمنهم من يطلبها مالاً ، ومنهم من يطلبها سلطانا ومنصباً ...منهم من طلبها عزة ورفعة،
أما نحن - طلاب الثانوية العامة- فقد طلبناها علماً ،،،،،،
فشعرنا بوخز شوكها ،،،أصابنا التعب .... بكينا كثيرا،،،، مع أننا لا زلنا في بداية المسار....
نريد العلا والمال والعزة والرفعة ، نريد الدنيا بأكملها بهذا العلم ،،،،
نريد ديننا وآخرتنا والجنة التي أعدها الله لعباده العلماء.....
لهذا كان الشوك كثيراً ،،، والألم أقسى ....
لا نكاد نبرأ من وخز أولى لنشعر بألم الأخرى ..حتى تتبعها ثالثة ورابعة وو........
خسرنا من العلامات القدر الكافي .... فقالوا ::: لتكن دفعة إلى الأمام ....
ولكن من يدفع ....... ؟؟؟!!!!!!!
يا لألم هذا الأمل ....
وضعناك أملاً نصب أعيننا ، رأيناك طموحاً واعداً ، رجينا مستقبلاً زاهراً....
فكنت الألم ....
منذ الطفولة والكتاب رفيقي وأعزهم صديقاً ،،،،
فكنا سوياً نصعد العلا ... كنا نبكي سوياً ... لنسطر أروع الدرجات ....
أما الآن ...... أشعر بأنك ، أيها الكتاب، ألد أعدائي ...
أراك موتاً لا فرار منه ..... أجدك الألم لأملي الجميل ....
عندما نريد البكاء نبتعد عن بعضنا ، وكأننا نخشى الشماتة.....
مهما تألمنا وسار بنا الأمل....
فلا بد من المتابعة وانتظار تحقيق هذا الأمل ليزول ، بإذن الله ، كل الألم.[/rainbow][SIZE="6][/SIZE]