قصيدة على البطل الصحفي العراقي منتظر
أشجى فـؤادك لا كـأس ولا وتـر
لكـن تملكـه الـزيـدي منتـظـر
يا راجما سوءة التاريـخ يـا رجـلا
عينـاه قافيـة للـعـز تختـصـر
يا ابن العراق الذي لولاه ما طلعـت
شمس علينـا ولا صبـح ولا قمـر
يا وراث الغضب المسكوب أحزمـة
من التحدي لمن جاروا فما اعتبـروا
يمناك مرفوعة فـي وجـه إبرهـة
ضربا على الهام مات الخوف والخور
لا تنثني من عراق الخيـل أكرمهـا
ولا يذل بنـو سعـد ولـو صبـروا
ولليـالـي أحـاديـث إذا نطـقـت
وكـل مكرمـة مفتاحهـا الخـطـر
يا أيهـا الصحفـي المرتقـي جبـلا
من الفخار فـداك السمـع والبصـر
إني رأيتك حيـن الرؤيـة اختلطـت
سيفا يداوي بحد الموت من غـدروا
آه لـو كـان فينـا ألـف منتـظـر
لما تعذب من فـي القـدس ينتظـر
يا بوش إن عدت للأعوان قـل لهـم
إن الغطارفة الأحرار مـا انحـدروا
إرادة العرب الأقحـاح مـا كسـرت
والمسلمون علـى إيمانهـم فطـروا
يهدون أطغى طغـاة الأرض أحذيـة
على الجبيـن فيرضـى الله والبشـر
مازال فينـا المثنـى فانتبـه زمنـا
إن الكـرام وإن قلـوا بنـا كـثـر
الشاعر: بلعمش الشنقيطي الموريتاني
أشجى فـؤادك لا كـأس ولا وتـر
لكـن تملكـه الـزيـدي منتـظـر
يا راجما سوءة التاريـخ يـا رجـلا
عينـاه قافيـة للـعـز تختـصـر
يا ابن العراق الذي لولاه ما طلعـت
شمس علينـا ولا صبـح ولا قمـر
يا وراث الغضب المسكوب أحزمـة
من التحدي لمن جاروا فما اعتبـروا
يمناك مرفوعة فـي وجـه إبرهـة
ضربا على الهام مات الخوف والخور
لا تنثني من عراق الخيـل أكرمهـا
ولا يذل بنـو سعـد ولـو صبـروا
ولليـالـي أحـاديـث إذا نطـقـت
وكـل مكرمـة مفتاحهـا الخـطـر
يا أيهـا الصحفـي المرتقـي جبـلا
من الفخار فـداك السمـع والبصـر
إني رأيتك حيـن الرؤيـة اختلطـت
سيفا يداوي بحد الموت من غـدروا
آه لـو كـان فينـا ألـف منتـظـر
لما تعذب من فـي القـدس ينتظـر
يا بوش إن عدت للأعوان قـل لهـم
إن الغطارفة الأحرار مـا انحـدروا
إرادة العرب الأقحـاح مـا كسـرت
والمسلمون علـى إيمانهـم فطـروا
يهدون أطغى طغـاة الأرض أحذيـة
على الجبيـن فيرضـى الله والبشـر
مازال فينـا المثنـى فانتبـه زمنـا
إن الكـرام وإن قلـوا بنـا كـثـر
الشاعر: بلعمش الشنقيطي الموريتاني