لحظات مؤلمة...
وتساؤلات عديدة...
حينها!!..
ألقي همومي على دروب الآلام...
لتختبئ الضحكة وراء الأوهام...
وتتفرق الدمعة على جسر الأحزان...
لتختفي الأحلام وراء الأوجاع...
النظر يصبو...والقلب يهفو...
ولكني...لا أجد من ألجأ إليه...
غيرك!! دمعتي...
فقد كنتُ!!...
أنتظر من يمد يده وينقذني من سواد الوحدة...
وأنا أغرق في ظلام الحيرة...
حينها أجد...
همسات الليل تقترب مني...
وضوء القمر يتسلل إليٍ...
فأبدأ بنشر دموعي...
فعذراً...عذراً لك دمعتي...
فأنت قد أزلتِ حزني...
وأرجعت الأمل إلى قلبي...
ولكنني!!...
أثقلتكِ بوحدتي...
أخبأتكِ تحت وسادتي...
وقيدتكِ بهمومي التي كادت أن تقتلني...
أظلمتكِ بصمتي الذي لا يرحمني...
وشاركتني أنيني الذي سمعة من حولي...
ولكنة!!...
هو الواقع الذي أعيش فيه...
والزمن الذي سأموت فيه...
وها انا منذ اعوام ....
انتظر نهاية الايام ....
وتساؤلات عديدة...
حينها!!..
ألقي همومي على دروب الآلام...
لتختبئ الضحكة وراء الأوهام...
وتتفرق الدمعة على جسر الأحزان...
لتختفي الأحلام وراء الأوجاع...
النظر يصبو...والقلب يهفو...
ولكني...لا أجد من ألجأ إليه...
غيرك!! دمعتي...
فقد كنتُ!!...
أنتظر من يمد يده وينقذني من سواد الوحدة...
وأنا أغرق في ظلام الحيرة...
حينها أجد...
همسات الليل تقترب مني...
وضوء القمر يتسلل إليٍ...
فأبدأ بنشر دموعي...
فعذراً...عذراً لك دمعتي...
فأنت قد أزلتِ حزني...
وأرجعت الأمل إلى قلبي...
ولكنني!!...
أثقلتكِ بوحدتي...
أخبأتكِ تحت وسادتي...
وقيدتكِ بهمومي التي كادت أن تقتلني...
أظلمتكِ بصمتي الذي لا يرحمني...
وشاركتني أنيني الذي سمعة من حولي...
ولكنة!!...
هو الواقع الذي أعيش فيه...
والزمن الذي سأموت فيه...
وها انا منذ اعوام ....
انتظر نهاية الايام ....