أردني يقتل ابنته صعقاً بالكهرباء دفاعاً عن الشرف وأبو العبد بالحقنة القاتلة
في خبر نقلته بعض مواقع الأخبار المختصة “بالفضايح”، قام أردني بقتل ابنته صعقاً بالكهرباء بعد أن اعترفت له بأنها ارتكبت “العيب” مع الـ Boyfriend تبعها.
ونقلاً عن موقع يا ساتر فقد حُكِمَ على الأب بالسجن لمدة 6 أشهر فقط بعد أن سلَّمَ نفسه للشرطة.
من يعرف “أبو العبد” يعرف أن لديه ثلاثة “أولاد كلب” ولكن ما لا يعرفه الجميع بأنه هناك “بنت كلب” كانت لأبو العبد ولكنها فارقت الحياة وإليكم قصتها.
“بنت الكلب” كان اسمها “زهرة” وكانوا يدلعونا باسم “قرنبيطة”، كانت غاية في البشاعة، يعني قردة، وكانت الابنة المفضلة لأبو العبد، لأنها تشبهه، طالعة إله.
في يوم من الأيام ذهبت “قرنبيطة” لأبيها تبكي، وقالت له بأن ابن الجيران “باسها غصبن عنها”، قالتها وهي تبكي دموع القهر، فما كان من “أبو العبد” إلا أن فاض غضباً مخلوطاً بالغيرة ملفوفاً بالعادات والتقاليد القديمة التي لا تعرف إلا القتل في مثل هذه المواقف.
ذهب “أبو العبد” إلى “أولاد الكلب” يطلب منهم غسل عاره، فرفض أولاده جميعاً فعل أي شيء، فأولاد الكلب يعون تماماً أن أباهم يريد ضرب 5 عصافير بحجر واحد، فهو يريد التخلص من عاره ومن ابن الجيران ومن أولاد الكلب بالمعية.
لم يجد “أبو العبد” مفراً إلا اللجوء لزوجته “إم العبد”، فذهب لها وشرح ما حدث مع بعض “التبهيرات”، واستبدل قضية “البوس” ببعض “اللمسات” وأشياء أخرى لا تصلح للكتابة إلا في مواقع +18 ..
“أم العبد” انفتحت نفسها عالسيرة وسرحت في خيالها إلى أيام الطيش والشباب ولم يقطع خيال “أم العبد” إلا كف أكلته من إيد “أبو العبد” وما أدراك ما “إيد” أبو العبد.
جلس أبو العبد وحيداً في غرفته يُسامِرُ دخان سيجارته الذي ملأ الغرفة يستذكر أخبار جرائم الشرف التي كان يقرأها دوماً، وقرر أن يغسل عاره بنفسه هذه المرة ولكن ببعض الرأفة، حيث انه يحب ابنته حباً جماً.
أحضر ابو العبد “إبرة” من الصيدلية ثم ذهب إلى السي تاون ليشتري “ديتول” فاكتشف أنه غالي الثمن، فاشترى “هايبكس”.. أرخص، ثم ذهب إلى المنزل ليملأ الحقنة بالهايبكس، واتجه بعدها إلى غرفة “قرنبيطة” ليجدها نائمة فحقنها “بالهايبكس”.. وكانت هذه نهاية “قرنبيطة”.
اتجه “أبو العبد” إلى منزل ابن الجيران.. Mission Impossible… فوجد ابن الجيران في المنزل لوحده… هفّت نِفس أبو العبد على الشب، و….. .
بعد أن أنهى أبو العبد ما كان يفعله عندما كان شاباً، قام بمسك ابن الجيران ونزل ترفيش ببطنه قبل أن يحقنه أبو العبد بنفس الحقنة 640 مرة في أماكن متفرقة من جسده ثم رماه من “البلكونة” وسلّم نفسه للشرطة.
حُكِمَ على “أبو العبد” بالسجن مدة 5 أشهر فهو يعلم أن “مجلس النواب” يقف في صالحه، جيث رفض مجلس النواب إلغاء العقوبة المخفضة عدة مرات.
بنت أبو العبد كان عمرها 21 سنة.. أما ابن الجيران فقد كان عمره 13 سنة… وبتحكيلك “باسها غصبن عنها”… أي يلا عاد
في خبر نقلته بعض مواقع الأخبار المختصة “بالفضايح”، قام أردني بقتل ابنته صعقاً بالكهرباء بعد أن اعترفت له بأنها ارتكبت “العيب” مع الـ Boyfriend تبعها.
ونقلاً عن موقع يا ساتر فقد حُكِمَ على الأب بالسجن لمدة 6 أشهر فقط بعد أن سلَّمَ نفسه للشرطة.
من يعرف “أبو العبد” يعرف أن لديه ثلاثة “أولاد كلب” ولكن ما لا يعرفه الجميع بأنه هناك “بنت كلب” كانت لأبو العبد ولكنها فارقت الحياة وإليكم قصتها.
“بنت الكلب” كان اسمها “زهرة” وكانوا يدلعونا باسم “قرنبيطة”، كانت غاية في البشاعة، يعني قردة، وكانت الابنة المفضلة لأبو العبد، لأنها تشبهه، طالعة إله.
في يوم من الأيام ذهبت “قرنبيطة” لأبيها تبكي، وقالت له بأن ابن الجيران “باسها غصبن عنها”، قالتها وهي تبكي دموع القهر، فما كان من “أبو العبد” إلا أن فاض غضباً مخلوطاً بالغيرة ملفوفاً بالعادات والتقاليد القديمة التي لا تعرف إلا القتل في مثل هذه المواقف.
ذهب “أبو العبد” إلى “أولاد الكلب” يطلب منهم غسل عاره، فرفض أولاده جميعاً فعل أي شيء، فأولاد الكلب يعون تماماً أن أباهم يريد ضرب 5 عصافير بحجر واحد، فهو يريد التخلص من عاره ومن ابن الجيران ومن أولاد الكلب بالمعية.
لم يجد “أبو العبد” مفراً إلا اللجوء لزوجته “إم العبد”، فذهب لها وشرح ما حدث مع بعض “التبهيرات”، واستبدل قضية “البوس” ببعض “اللمسات” وأشياء أخرى لا تصلح للكتابة إلا في مواقع +18 ..
“أم العبد” انفتحت نفسها عالسيرة وسرحت في خيالها إلى أيام الطيش والشباب ولم يقطع خيال “أم العبد” إلا كف أكلته من إيد “أبو العبد” وما أدراك ما “إيد” أبو العبد.
جلس أبو العبد وحيداً في غرفته يُسامِرُ دخان سيجارته الذي ملأ الغرفة يستذكر أخبار جرائم الشرف التي كان يقرأها دوماً، وقرر أن يغسل عاره بنفسه هذه المرة ولكن ببعض الرأفة، حيث انه يحب ابنته حباً جماً.
أحضر ابو العبد “إبرة” من الصيدلية ثم ذهب إلى السي تاون ليشتري “ديتول” فاكتشف أنه غالي الثمن، فاشترى “هايبكس”.. أرخص، ثم ذهب إلى المنزل ليملأ الحقنة بالهايبكس، واتجه بعدها إلى غرفة “قرنبيطة” ليجدها نائمة فحقنها “بالهايبكس”.. وكانت هذه نهاية “قرنبيطة”.
اتجه “أبو العبد” إلى منزل ابن الجيران.. Mission Impossible… فوجد ابن الجيران في المنزل لوحده… هفّت نِفس أبو العبد على الشب، و….. .
بعد أن أنهى أبو العبد ما كان يفعله عندما كان شاباً، قام بمسك ابن الجيران ونزل ترفيش ببطنه قبل أن يحقنه أبو العبد بنفس الحقنة 640 مرة في أماكن متفرقة من جسده ثم رماه من “البلكونة” وسلّم نفسه للشرطة.
حُكِمَ على “أبو العبد” بالسجن مدة 5 أشهر فهو يعلم أن “مجلس النواب” يقف في صالحه، جيث رفض مجلس النواب إلغاء العقوبة المخفضة عدة مرات.
بنت أبو العبد كان عمرها 21 سنة.. أما ابن الجيران فقد كان عمره 13 سنة… وبتحكيلك “باسها غصبن عنها”… أي يلا عاد