مبارح من الزهق ما لاقيت الا أنه أروح على السينما, أشوف شو في أفلام جديدة نازلة, وأحضر شي فيلم .
[/SIZE]
لفت نظري فيلم جديد إسمو Body of Lies للمثل Leonardo DiCaprio, وبحسب القصة المكتوبة في بروشورات الفليم:
[/SIZE]
لفت نظري فيلم جديد إسمو Body of Lies للمثل Leonardo DiCaprio, وبحسب القصة المكتوبة في بروشورات الفليم:
بادي أوف لايز فيلم مستوحى من رواية الصحافي في الواشنطن بوست ديفيد إجناتيوس والتي صدرت عام 2007 وتدور أحداثه حول عميل وكالة المخابرات المركزية CIA، روجر فيرس (ليوناردو دي كابريو)، الذي يكشف زعيماً إرهابياً كبيراً شك يعمل خارج الأردن. عندما يبتكر فيرس خطة لإختراق شبكته، يجد أن عليه أن يفوز أولاً بتأييد إد هوفمان من وكالة المخابرات المركزية CIA (راسل كرو)، لكن ربما المشتبه به، رئيس المخابرات الأردنية. بالرغم من أنهم شركاء له، يتسائل فيرس كم يمكنه أن يثق بهؤلاء الرجال بدون وضع حدّ لعمليته.
اللي لفت نظري أنه الفيلم فيو شي عن الأردن, حكيت خليني أحضرو وأشوف شو القصة.
بداية الفيلم في بغداد, بتحكي عن شبكة إرهابية بتقوم بتفجيرات في العراق, بعديها بسافر عميل وكالة المخابرات الأمريكية “ليوناردو دي كابيريو” الى الأردن للتعاون مع مدير المخابرات الأردنية للقبض على رئيس التنظيم الإرهابي.
صورة الأردن بالفيلم محبطة جداً, وبعيدة كل البعد عن الصورة الواقعية الصحيحة للأردن.
الفيلم مصور في المغرب, ومالو علاقة بالأردن لا من قريب ولا بعيد.
البداية بتكون لصورة “تبدو” أنها من العبدلي, طبعا فش فيها شي بشبه العبدلي الا مسجد الملك عبد الله الأول, وسيارات أردنية, عليها نُمر أردنية (الشكل القديم و الجديد كمان).
وخلال الفيلم بنعرض عدة اماكن من الأردن, بتبيّن أنه أحنا عايشين على الحمير لغاية اليوم, عالم مشرّدة بالشوارع, وأساساً مافي شوارع, كلها مخيمات طين وناس لابسين لبس عربي بالشوراع.
في عدة مقاطع في الفيلم للسفارة الأمريكية في عبدون, ولمطار الملكة علياء, وطبعاً لا السفارة هي السفارة الي بعمان ولا المطار هو مطارنا .
ويتطرق الفيلم بصورة مبالغ فيها عن حالات التعذيب في الأردن عبر ما أسموه بـ “مصنع الأظافر”…!
المضحك هو اللغة العربية, على أساس أنه “ليوناردو” بيحكي عربي, ومدير المخابرات الأردني وبقية الناس اللي بالفيلم, واللغة اللي بيحكوها بتشبه كل شي الا العربي طبعاً, لدرجة أنه انا كنت أقرأ الترجمة الأنجليزية للعربي الي بيحكوه عشان أفهم شو بيحكوا.
بإختصار شديد, صورة الأردن بشكل خاص والعرب بشكل عام مازالت بمرحلة “التخلف والمجية” لدى أفلام هوليود لغاية الآن..شي مؤسف بالفعل..
على كل حال, اللي حابب يقرأ تفاصيل أكتر عن الفيلم يقرأ مراجعه مدونة Black Iris of Jordan عن الفيلم.
بداية الفيلم في بغداد, بتحكي عن شبكة إرهابية بتقوم بتفجيرات في العراق, بعديها بسافر عميل وكالة المخابرات الأمريكية “ليوناردو دي كابيريو” الى الأردن للتعاون مع مدير المخابرات الأردنية للقبض على رئيس التنظيم الإرهابي.
صورة الأردن بالفيلم محبطة جداً, وبعيدة كل البعد عن الصورة الواقعية الصحيحة للأردن.
الفيلم مصور في المغرب, ومالو علاقة بالأردن لا من قريب ولا بعيد.
البداية بتكون لصورة “تبدو” أنها من العبدلي, طبعا فش فيها شي بشبه العبدلي الا مسجد الملك عبد الله الأول, وسيارات أردنية, عليها نُمر أردنية (الشكل القديم و الجديد كمان).
وخلال الفيلم بنعرض عدة اماكن من الأردن, بتبيّن أنه أحنا عايشين على الحمير لغاية اليوم, عالم مشرّدة بالشوارع, وأساساً مافي شوارع, كلها مخيمات طين وناس لابسين لبس عربي بالشوراع.
في عدة مقاطع في الفيلم للسفارة الأمريكية في عبدون, ولمطار الملكة علياء, وطبعاً لا السفارة هي السفارة الي بعمان ولا المطار هو مطارنا .
ويتطرق الفيلم بصورة مبالغ فيها عن حالات التعذيب في الأردن عبر ما أسموه بـ “مصنع الأظافر”…!
المضحك هو اللغة العربية, على أساس أنه “ليوناردو” بيحكي عربي, ومدير المخابرات الأردني وبقية الناس اللي بالفيلم, واللغة اللي بيحكوها بتشبه كل شي الا العربي طبعاً, لدرجة أنه انا كنت أقرأ الترجمة الأنجليزية للعربي الي بيحكوه عشان أفهم شو بيحكوا.
بإختصار شديد, صورة الأردن بشكل خاص والعرب بشكل عام مازالت بمرحلة “التخلف والمجية” لدى أفلام هوليود لغاية الآن..شي مؤسف بالفعل..
على كل حال, اللي حابب يقرأ تفاصيل أكتر عن الفيلم يقرأ مراجعه مدونة Black Iris of Jordan عن الفيلم.
[SIZE=5]دبوس: الممثل اللي بقوم بدور (السليم) “الأرهابي المسلم” بحسب الفيلم أسمو الحقيقي Alon Abutbul وبحسب بحثي بالأنترنت, هو ممثل إسرائيلي ..