أشتياااااااااااااق
أشتاق إليك شوقاَ ,,, أباد معه معنى الاشتياق ,,, أضاع معه المعنى الذي أحسه من الأعماق ,,, شتت القوة التي أحياها مع نهارك وبوسع الآفاق ,,, لا لم أكن يوماَ بهذا القدر من الواقع والتساؤلات ,,, فالاشتياق موجود لكني لن أكتب عنه حتى تولد كلمات ,,, تفي بحق هذا الا شتياق وحتى تضيف القواميس تعبير اللهفه وتسرد شوق الرفاق ,,, عندما يعلم الطير أن ألحانه ينقصها لحن الفراق ,,, وأن السحاب قد يمطر يوماَ دموعاَ تلحنها لهفه العناق ,,, وأن الورد يستحي يوماَ من التفتح من دون وفاق ,,, وكيف تبحر العينان في الحياة ويعتريهما الارهاق ,,, إرهاق تلك اللهفه التي لم أع بعد كيف أنغمه كيف اقولها ,,, كيف أوافيها حقها كيف أترجم نور تلك الكواكب ,,,
وأبلور قلباَ صافياَ يعيش النقاء ,,, او ألحن أنغامك الغراء
كيف أقول إنك رداء ذلك الضلع في الشتاء وبصمه كل الرجال ؟؟
بالطبع لن أقدر أن اقول ,,, حتى يضم قلبينا دفء اللقاء