نفت الفنانة المصرية علا غانم أن تكون غاضبة من شكل صورتها على أفيش فيلم " البلد دي فيها حكومة" معتبرة أن مشاهدها الجريئة في الأفلام لا تثير أية خلافات أو غيرة من قبل زوجها.
وقالت " أنا سعيدة جدا بالفيلم وبالأفيش ، وتم تقديمي فيه بشكل جيد ، وأنا لا أنكر اهتمامي بشكل صورتي واسمي على الأفيش ، لأنهما تقدير لمكانتي بين نجوم ونجمات جيلي ، لكن في أفيش الفيلم لم يكن هناك ما يضايقني".
وأضافت أنه " لا توجد مشاهد في الفيلم بها أي شئ يخجلها ، وأنها عندما تقتنع بالدور لا تشغل نفسها بمن اعتذرت قبلها أو أسباب اعتذارها ، والجرأة التي يحملها الفيلم في فكرته ومضمونه وليس في مشاهدة" ، بحسب صحيفة الجمهورية الجمعة.
وأشارت إلى ضيقها من تأجيل أفلامها فترات طويلة لأن هذا ليس في صالحها ، أولا لأن الجمهور يراها بشكل قديم عند عرض الفيلم ، وثانيا لأنها تحب أن تعرض أفلامها فور انتهاء تصويرها.
وحول وجود مشكلات بينها وبين زوجها بسبب مشاهدها الجريئة ، قالت " هذا الكلام غير صحيح ولا أعرف لماذا يردده البعض كثيرا فعلاقتي بزوجي طيبة ، وما يتردد عن خلافاتنا كل فترة ، شائعات ..زوجى يثق جدا بى وباختياراتى ، ومنذ زواجنا لم يحدث أن منعنى عن أى أدوار لأنه يعلم أننى أضع حدودا لنفسى وأن الأمر لا يحتاج الى تدخل منه ".
وتابعت " لكن بصراحة أشعر أحيانا بأننى أقصر في حق ابنتى كاميليا وفريدة . ولذا قررت الا ارتبط بعملين في وقت واحد ، وألا أعمل طوال السنه ، حتى يكون هناك وقت أتفرغ فيه تماما لهما".
كان فيلم "بدون رقابة" الذي لم يخرج إلى النور قد أثار أزمة رقابية بسبب تناوله لقضية الشذوذ الجنسي لفتاة تلعب دورها علا غانم؛ حيث طالبت الرقابة بحذف هذه الشخصية، فضلا عن جرأة الحوار وتضمنه عبارات قد تخدش حياء المشاهدين
وقالت " أنا سعيدة جدا بالفيلم وبالأفيش ، وتم تقديمي فيه بشكل جيد ، وأنا لا أنكر اهتمامي بشكل صورتي واسمي على الأفيش ، لأنهما تقدير لمكانتي بين نجوم ونجمات جيلي ، لكن في أفيش الفيلم لم يكن هناك ما يضايقني".
وأضافت أنه " لا توجد مشاهد في الفيلم بها أي شئ يخجلها ، وأنها عندما تقتنع بالدور لا تشغل نفسها بمن اعتذرت قبلها أو أسباب اعتذارها ، والجرأة التي يحملها الفيلم في فكرته ومضمونه وليس في مشاهدة" ، بحسب صحيفة الجمهورية الجمعة.
وأشارت إلى ضيقها من تأجيل أفلامها فترات طويلة لأن هذا ليس في صالحها ، أولا لأن الجمهور يراها بشكل قديم عند عرض الفيلم ، وثانيا لأنها تحب أن تعرض أفلامها فور انتهاء تصويرها.
وحول وجود مشكلات بينها وبين زوجها بسبب مشاهدها الجريئة ، قالت " هذا الكلام غير صحيح ولا أعرف لماذا يردده البعض كثيرا فعلاقتي بزوجي طيبة ، وما يتردد عن خلافاتنا كل فترة ، شائعات ..زوجى يثق جدا بى وباختياراتى ، ومنذ زواجنا لم يحدث أن منعنى عن أى أدوار لأنه يعلم أننى أضع حدودا لنفسى وأن الأمر لا يحتاج الى تدخل منه ".
وتابعت " لكن بصراحة أشعر أحيانا بأننى أقصر في حق ابنتى كاميليا وفريدة . ولذا قررت الا ارتبط بعملين في وقت واحد ، وألا أعمل طوال السنه ، حتى يكون هناك وقت أتفرغ فيه تماما لهما".
كان فيلم "بدون رقابة" الذي لم يخرج إلى النور قد أثار أزمة رقابية بسبب تناوله لقضية الشذوذ الجنسي لفتاة تلعب دورها علا غانم؛ حيث طالبت الرقابة بحذف هذه الشخصية، فضلا عن جرأة الحوار وتضمنه عبارات قد تخدش حياء المشاهدين