توسد عشاق أزرق الشرق علامة الـ 3 نقاط بإنتظار أحلام مجد قد تغرق مساحات منامهم في هذه الليلة المغرية التي إقتنص الزعيم الأزرق فيها نصرا" قد يكون فيه نوع من العظمة كون المنافس فريق بهامة وثقل الفريق الجزراوي .. !!
ليلة نصر كان العشاق لكيان أزرق الشرق ينتظرونها تحت عناوين الشغف حتى تغير من معالم خارطة الفريق بالإتجاه والإبحار أكثر نحو بوتقة المجد التي لا تحلو الإ لفارس واحد وهي القاعدة التي خٌلقت من أجلها كرة القدم ..
3 أهداف سيحفظها التاريخ تحت لحن الفيصلي وسيدونها بشاعرية عبدالهادي المحارمة الذي قد يتفق معي كثيرون بأنه فارس الرهان لهذه الليلة المغرية والتي عطرت سجلات الأزرق في ساحة ركض الدوري جمالا" جديدا" وحضورا" رائعا" .. !!
عودة الفيصلي هذا المساء وعبر بوابة هامة كـ بوابة الجزيرة العملاق دليل على أن الأزرق يمضي بنجاح تاركا" خلفه تلك البقايا التي خلفها الإعلام وأثارتها صفحات الرياضة خلال الفترة الماضية ولأن الفيصلي لا يتأثر بما يثار من حوله فـ عاد كما كان عملاقا" يجوب مساحات الكرة ..
الليلة الفيصلي غير .. الليلة الفيصلي عظيم .. الليلة هي الحقيقة التي تُضرب الأقلام وتسلب العقول والألباب وتنعش ذاكرة أهل السمو والريادة ممن إعتاد على أن يبقى دائما" عبر زوايا الكبار ووسط صفحات العظماء ولأنه المجال الذي لا يتسع الإ لـ الفيصلي ..
جميل عندما يكون الفيصلي وطن لا يتسع الإ للبطولات ، فـ مع الفيصلي خرجت لغة المجد ، ومع الفيصلي صُنعت منصات التتويج ، ومع كل هذا وذاك ظل التاريخ يذكر الأرقام ويدون الصفحات ، وبقي الفيصلي ثابت عبر كل السنوات .. !!
يظل المجد هو المصير السرمدي الذي عاش على أرضه نادي الفيصلي سنون فـ الفيصلي لا يقبل الإ بالذهب وكذلك الذهب لا يرضى بغير الأزرق صديق إنها علاقة أشغلت صفحات الرياضة يـ سادة فهي القضية التي لن تنتهي طالما الأزرق له وجود ..
ليلة نصر كان العشاق لكيان أزرق الشرق ينتظرونها تحت عناوين الشغف حتى تغير من معالم خارطة الفريق بالإتجاه والإبحار أكثر نحو بوتقة المجد التي لا تحلو الإ لفارس واحد وهي القاعدة التي خٌلقت من أجلها كرة القدم ..
3 أهداف سيحفظها التاريخ تحت لحن الفيصلي وسيدونها بشاعرية عبدالهادي المحارمة الذي قد يتفق معي كثيرون بأنه فارس الرهان لهذه الليلة المغرية والتي عطرت سجلات الأزرق في ساحة ركض الدوري جمالا" جديدا" وحضورا" رائعا" .. !!
عودة الفيصلي هذا المساء وعبر بوابة هامة كـ بوابة الجزيرة العملاق دليل على أن الأزرق يمضي بنجاح تاركا" خلفه تلك البقايا التي خلفها الإعلام وأثارتها صفحات الرياضة خلال الفترة الماضية ولأن الفيصلي لا يتأثر بما يثار من حوله فـ عاد كما كان عملاقا" يجوب مساحات الكرة ..
الليلة الفيصلي غير .. الليلة الفيصلي عظيم .. الليلة هي الحقيقة التي تُضرب الأقلام وتسلب العقول والألباب وتنعش ذاكرة أهل السمو والريادة ممن إعتاد على أن يبقى دائما" عبر زوايا الكبار ووسط صفحات العظماء ولأنه المجال الذي لا يتسع الإ لـ الفيصلي ..
جميل عندما يكون الفيصلي وطن لا يتسع الإ للبطولات ، فـ مع الفيصلي خرجت لغة المجد ، ومع الفيصلي صُنعت منصات التتويج ، ومع كل هذا وذاك ظل التاريخ يذكر الأرقام ويدون الصفحات ، وبقي الفيصلي ثابت عبر كل السنوات .. !!
يظل المجد هو المصير السرمدي الذي عاش على أرضه نادي الفيصلي سنون فـ الفيصلي لا يقبل الإ بالذهب وكذلك الذهب لا يرضى بغير الأزرق صديق إنها علاقة أشغلت صفحات الرياضة يـ سادة فهي القضية التي لن تنتهي طالما الأزرق له وجود ..
ومضة قلمي ..
تاريخ مجدك يـ أزرق .. محفوظ بحبر الأقلام ..
تاريخ مجدك يـ أزرق .. محفوظ بحبر الأقلام ..
بقلم:ماجد المالكي / إعلامي رياضي