الوحدات دائما ( مرفوع ) الهمة..... وعلامة رفعه ( القمة ) التي يعشقها دوما ، ومهما كان موقعه
في الكلام فهو دائما الاسم ( المرفوع ) ... وهو ( الفاعل ) دوما في الملعب وما سواه من الفرق
( مفعول بها ) منصوبة وعلامة نصبها ( الفتحة ) التي تخلفها قذائف الوحدات في شباك الخصوم
و( فعل ) الوحدات دائما (حاضر) في الملعب (ومستقبل) في منصات التتويج وهو (مرفوع) ايضا لا يتأثر بادوات (النصب) والاحتيال التي يتعرض لها هنا وهناك من (افعال) بناها ( مجهول ) او (معلوم ) للقاصي والداني وافعاله ايضا افعال ( امر ) يأمر الالقاب والبطولات فتستجيب طائعة ذليلة والمنافسون دوما افعالهم (ماضية) اكل عليها الزمان وشرب وأساليبهم ( ممنوعة من الصرف ) مهما كثرت المصارف والطرق غير الشرعية .
وحكاية الوحدات هي (مبتدأ) لحكاية كرة القدم الحقيقية في الاردن ... وهي ( خبر ) لكل من يسال عن معنى العشق الحقيقي ... والوحدات لا تجد له ( بدلا ) مهما حاولت ... لان الوحدات سيد هذا الزمان الكروي وهذه ( صفة) تتبع (موصوفها) اينما حل وارتحل...
واسم الوحدات يكون( تمييزا) دائما لمن يلعب له ... وهذا هو ( ظرف ) كل من يرتدي اللون الاخضر مهما تبدل (الزمان ) و(المكان) ... وحين تشاهد ( الجمل ) التكتيكية للوحدات تعلم ان (محلها من الاعراب) هو المتعة الكروية تبهر من يشاهدها وتثير لديه ( التعجب) و(الاستغراب ) و(الاستفهام ) مهما حاول الاخرون ان يجعلوا (لاشباه الجمل ) (محلا من الاعراب) الكروي الذي لا يعترف الا بالاسم (المعرفة) للجميع ولا يأبه (للنكرة) هنا وهناك
واسم الوحدات (مصدر) للفخر لا يقبل ( التصغير ) يغني عن ارفع (النسب) وهو (جمع) للبطولات والامجاد وهو (جمع) لكل الاحاسيس والمعاني الراقية ( سالم) من كل افعال (ان واخواتها) مهما حاولن (النصب) والدس والمكر ...
فهذا الوحدات يمضي دون خوف من تحكيم ( ضميره غائب ) او (حاضر) لان الجمهور عزمه ( مضاف ) الى عزم اللاعبين .. و(توكيده) يؤكد اخلاص اللاعبين ... (قواعد ) هذا الحب المتبادل ليس فيها (استثناء) .. وليس لهذه (القاعدة) اي (شرط) او (نفي) ... هذا الحب وهذا (الاسم) الوحدات (يجر ) اليه جرا كل انصاره ليصيروا (مجرورين ) الى حبه دون ادنى مقاومة ... وهذه ليس من باب ( المبالغة) ولكنها الحقيقة التي يعرفها الوحداتيون فقط ... وهي (اشارة) لمن اراد ان يعرف معنى اسم الانتماء (الموصول) بالقلب ..
في الكلام فهو دائما الاسم ( المرفوع ) ... وهو ( الفاعل ) دوما في الملعب وما سواه من الفرق
( مفعول بها ) منصوبة وعلامة نصبها ( الفتحة ) التي تخلفها قذائف الوحدات في شباك الخصوم
و( فعل ) الوحدات دائما (حاضر) في الملعب (ومستقبل) في منصات التتويج وهو (مرفوع) ايضا لا يتأثر بادوات (النصب) والاحتيال التي يتعرض لها هنا وهناك من (افعال) بناها ( مجهول ) او (معلوم ) للقاصي والداني وافعاله ايضا افعال ( امر ) يأمر الالقاب والبطولات فتستجيب طائعة ذليلة والمنافسون دوما افعالهم (ماضية) اكل عليها الزمان وشرب وأساليبهم ( ممنوعة من الصرف ) مهما كثرت المصارف والطرق غير الشرعية .
وحكاية الوحدات هي (مبتدأ) لحكاية كرة القدم الحقيقية في الاردن ... وهي ( خبر ) لكل من يسال عن معنى العشق الحقيقي ... والوحدات لا تجد له ( بدلا ) مهما حاولت ... لان الوحدات سيد هذا الزمان الكروي وهذه ( صفة) تتبع (موصوفها) اينما حل وارتحل...
واسم الوحدات يكون( تمييزا) دائما لمن يلعب له ... وهذا هو ( ظرف ) كل من يرتدي اللون الاخضر مهما تبدل (الزمان ) و(المكان) ... وحين تشاهد ( الجمل ) التكتيكية للوحدات تعلم ان (محلها من الاعراب) هو المتعة الكروية تبهر من يشاهدها وتثير لديه ( التعجب) و(الاستغراب ) و(الاستفهام ) مهما حاول الاخرون ان يجعلوا (لاشباه الجمل ) (محلا من الاعراب) الكروي الذي لا يعترف الا بالاسم (المعرفة) للجميع ولا يأبه (للنكرة) هنا وهناك
واسم الوحدات (مصدر) للفخر لا يقبل ( التصغير ) يغني عن ارفع (النسب) وهو (جمع) للبطولات والامجاد وهو (جمع) لكل الاحاسيس والمعاني الراقية ( سالم) من كل افعال (ان واخواتها) مهما حاولن (النصب) والدس والمكر ...
فهذا الوحدات يمضي دون خوف من تحكيم ( ضميره غائب ) او (حاضر) لان الجمهور عزمه ( مضاف ) الى عزم اللاعبين .. و(توكيده) يؤكد اخلاص اللاعبين ... (قواعد ) هذا الحب المتبادل ليس فيها (استثناء) .. وليس لهذه (القاعدة) اي (شرط) او (نفي) ... هذا الحب وهذا (الاسم) الوحدات (يجر ) اليه جرا كل انصاره ليصيروا (مجرورين ) الى حبه دون ادنى مقاومة ... وهذه ليس من باب ( المبالغة) ولكنها الحقيقة التي يعرفها الوحداتيون فقط ... وهي (اشارة) لمن اراد ان يعرف معنى اسم الانتماء (الموصول) بالقلب ..