[/SIZE]
[SIZE=6]للنظر من الوهلة الأول ويجذبنا العنوان لتك الرواية الشهيرة
للكاتب الفرنسي المعروف كزافيه دي مونتابين
الذي سرد قصة مؤلمة وكان القدر الحكم فيها
ولها من التأثير الشيء الكثير ولها معاني
رائعة للاحتكام بقدر الله و مشيئته ونرضى بما كتبه الله لنا
وكانت مثالا للكفاح والصبر وتحمل الأسى
والاعتناء بي أطفالها رغم كل الأسى
ولكن هنا أنا أحكى رواية تختلف في حوارها ولكن المضمون واحد
فاتخذت من بائعة الخبز مثالا لذلك
وها هيا قصتي تبداء بأحد ليالي الشتاء القارص
وكان الظلام قد احكمي حلقاته كنت عائدا إلى البيت
وبينما كنت مار بأحد الأزقة فقابلت امرأ غريب عجيب
يخيل لي أنى في حلم أو أنى اتهاذا
رأيت امرأة كبيرة في السن ومعها أبنائها الصغار يبحثون
بين أكوام القمامة فتعجبت على ماذا يبحثون
فتقربت منهم لعلى أجد الحل بينهم
فصدمني المنظر ..منظر ينفطر له القلب .....
وجدتهم يبحثون على فتات الخبز بين أكوام القمامة !!!
لا اعرف ماذا افعل هل اذهب اليها والى أطفالها
او أبكى على أبنائنا الذي وصولوا إلى هذا الحال !!!؟؟؟
او افتخر بوجود هذا النوع من البشر فى الارض
لا ترضى بالذل والتسول ولكنها تجمع فتات الخبز البائت لبيعه
كفاح لا يوصف والأبناء حرموا من التعليم للحصول على لقمة العيش
وعدم الموت جوعآ والصراع مع الدنيا على البقاء ..............
ولكن تبقى مثالا للشرف والكفاح نحو العيش فلكي كل الاحترام
أنت مثلا للام التي لا تريد موت أبنائها جوعا ولا
إهمالهم وعدم تركهم يذهبون للهلاك ............
ولنرى حالنا وحال غيرنا لنحمد الله على كل شيء
نحن ننام بنعيم وغيرنا نائم في العراء نحن نترفوا كثيرا وغيرنا لا
يجد لقمة العيش نحن نتذمر من ملل حياتنا وغيرنا يردون الراحة والاستقرار
تلك الاسئله نطرحها لى أنفسنا ؟؟.......ولكن هل ضميرنا صاحي أم لا هنا يكون السؤال
ولنا نحن الإجابة؟
[SIZE=6]للنظر من الوهلة الأول ويجذبنا العنوان لتك الرواية الشهيرة
للكاتب الفرنسي المعروف كزافيه دي مونتابين
الذي سرد قصة مؤلمة وكان القدر الحكم فيها
ولها من التأثير الشيء الكثير ولها معاني
رائعة للاحتكام بقدر الله و مشيئته ونرضى بما كتبه الله لنا
وكانت مثالا للكفاح والصبر وتحمل الأسى
والاعتناء بي أطفالها رغم كل الأسى
ولكن هنا أنا أحكى رواية تختلف في حوارها ولكن المضمون واحد
فاتخذت من بائعة الخبز مثالا لذلك
وها هيا قصتي تبداء بأحد ليالي الشتاء القارص
وكان الظلام قد احكمي حلقاته كنت عائدا إلى البيت
وبينما كنت مار بأحد الأزقة فقابلت امرأ غريب عجيب
يخيل لي أنى في حلم أو أنى اتهاذا
رأيت امرأة كبيرة في السن ومعها أبنائها الصغار يبحثون
بين أكوام القمامة فتعجبت على ماذا يبحثون
فتقربت منهم لعلى أجد الحل بينهم
فصدمني المنظر ..منظر ينفطر له القلب .....
وجدتهم يبحثون على فتات الخبز بين أكوام القمامة !!!
لا اعرف ماذا افعل هل اذهب اليها والى أطفالها
او أبكى على أبنائنا الذي وصولوا إلى هذا الحال !!!؟؟؟
او افتخر بوجود هذا النوع من البشر فى الارض
لا ترضى بالذل والتسول ولكنها تجمع فتات الخبز البائت لبيعه
كفاح لا يوصف والأبناء حرموا من التعليم للحصول على لقمة العيش
وعدم الموت جوعآ والصراع مع الدنيا على البقاء ..............
ولكن تبقى مثالا للشرف والكفاح نحو العيش فلكي كل الاحترام
أنت مثلا للام التي لا تريد موت أبنائها جوعا ولا
إهمالهم وعدم تركهم يذهبون للهلاك ............
ولنرى حالنا وحال غيرنا لنحمد الله على كل شيء
نحن ننام بنعيم وغيرنا نائم في العراء نحن نترفوا كثيرا وغيرنا لا
يجد لقمة العيش نحن نتذمر من ملل حياتنا وغيرنا يردون الراحة والاستقرار
تلك الاسئله نطرحها لى أنفسنا ؟؟.......ولكن هل ضميرنا صاحي أم لا هنا يكون السؤال
ولنا نحن الإجابة؟