أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في JO1R FORUM | منتديات شباب و صبايا الأردن، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .

العلاج الفيزيائي

ما هو العلاج الفيزيائي ؟ العلاج الفيزيائي هو علاج يرتكز على التأثير على العوامل الفيزيائية في جسم الإنسان وذلك من خلال استعمال اساليب علاجية بسيطة مث



05-11-2008 02:06 صباحاً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 05-04-2008
رقم العضوية : 6,498
المشاركات : 17
الجنس :
قوة السمعة : 50
ما هو العلاج الفيزيائي ؟

العلاج الفيزيائي هو علاج يرتكز على التأثير على العوامل الفيزيائية في جسم الإنسان وذلك من خلال استعمال اساليب علاجية بسيطة مثل استعمال الماء الساخن أو البارد أو تدليك الجسم أو القيام بحركات من شأنها أن تؤثر على الوظائف الفيزيائية لأعضاء جسم الإنسان بشكل ايجابي وبعبارة أخرى يمكن القول أن العلاج الفيزيائي يرتكز على استعمال وسائل تهدف إلى أحداث تفاعلات معينة في الجسم، مؤثرة بذلك على وظيفة العضو أو الأعضاء، وتفاعل الجسم وتكيفه مع وسائل العلاج الفيزيائي يختلفان من شخص وآخر، بل وحتى عند الشخص الواحد نفسه.
وعليه، ولكي يكون حكمنا على فعالية الوسيلة المتبعة صائباً، علينا أن نراقب بدقة، طريقة الاستعمال، ومدته وعدد المرات، بالاضافة إلى نوع الوسيلة اللازم استعمالها في بعض الحالات الخاصة.

علينا أيضآ أن نعرف قدرات الجسم البشري، وكيفية تفاعله مع العلاج الفيزيائي، هذه القدرات قد تتعطل مثلاً عند الاستعمال المفرط للماء البارد الذي يؤدي إلى انتزاع الحرارة من الجسم، هذا بالاضافة إلى إن الجهد العضلي، والعمل المضني يؤديان إلى إرهاق في عمل القلب والأوعية الدموية، مما يجب أن نعيره اهتمامنا عند استعمال وسيلة ما في العلاج الفيزيائي.
الصفة العامة التي تتميز بها أغلب وسائل العلاج الفيزيائي، هي أنها تصلح لاستعمالها عند كل إنسان مريض أو سليم. ومهما كان عمره، وفي أية ظروف كانت.

إن تفاعلات الجسم السلبية مع وسائل العلاج الفيزيائي المتعددة قد تكون نتيجة لبؤر مرضية حيوية في الجسم، هنا نذكر قبل كل شيء، الالتهابات الموضعية في الجسم، كاقتلاع ضرس ملتهب، أو التهاب اللوزتين المزمن، أو التهاب الجيوب الانفية المزمن التي لا يشعر المصاب بها، لكنها تزعجه بشكل عام.
ولعمر الفرد الذي يستعمل العلاج الفيزيائي دوره أيضاً. فالطفل، يتفاعل جيداً مع هذا النوع من العلاجات، ويأتي هذا التفاعل مفيداً وايجابياً وسريعاً. أما إذا كان الإنسان متقدماً في السن، وجب عليه اتباع وسائل معينة ولفترة زمنية أطول. حتى يصل إلى النتيجة المرجوة
.

قدرة الجسم على تحمل الوسائل العلاجية الفيزيائية

ظروف الجسم قبل البدء بالعلاج
تفاعلات الجسم مع العلاج
جسم سليم
تفاعلات سريعة وقوية أو تفاعلات بطيئة ولفترة زمنية أطول
انحطاط عام نتيجة التهابات مزمنة محلية أو عامة أو سوء التغذية أو بعد الشفاء من مرض قوي.
هبوط في مستوى تفاعلات الجسم العامة والهرمونية مع احتمال ظهور تفاعلات جانبية سلبية غير مستحبة.
عدم وجود استعدادات من قبل أجهزة الجسم
تفاعلات سلبية تؤدي إلى خلل في وظائف الأعضاء ضرورة تحضير الجسم وأجهزته قبل البدء بالعلاج.
جهد عضلي وتوتر عصبي مزمنين
استعداد لتفاعلات سلبية مضرة يجب تحضير الجسم، والجهاز العصبي قبل البدء بالعلاج.
سن متقدمة
تكيف ضعيف من جهة القلب والأوعية الدموية قد لا يحتمل القلب والرئتان الجهد الناتج عن العلاج هبوط في قدرة الجهاز العصبي على تحمل العلاج وإحداث تفاعلات ايجابية.
التهابات مزمنة محلية أو عامة
هبوط في قدرة الجسم على التفاعل مع امكانية حدوث تفاعلات سلبية مضرة منها تحريك الالتهابات وتحويلها من مزمنة إلى التهابات حادة.

الاعراض التي تدل على عدم تقبل المريض لـ العلاج الفيزيائي

1 -
الم في القلب

2 -
حدوث التهابات معينة
3 -
انحباس مائي في الأطراف السفلى للجسم

فعند ظهور أي من هذه الأعراض يجب التوقف عن متابعة العلاج الفيزيائي وإعادة النظر بالأمور التالية:
1 -
هل جسم المريض مهيأ للبدء بالعلاج الفيزيائي ؟

2 -
هل كان اختيار الوسيلة العلاجية صحيحا ؟
3 -
هل الوسيلة المنتقاة، تناسب الحالة ؟
4 -
هل هناك خلل ما في كيفية العلاج الفيزيائي ؟

بعض انواع العلاجات الفيزيائية

[/FONT]
الضرب الخفيف بمنشفة مبللة بالماء البارد :

هذا النوع يجمع بين استعمال الماء البارد كمثير للجلد وأطرافه العصبية وبين الاحتكاك الميكانيكي للمنشفة به.
ويستعمل هذا النوع في حالات:-
-
التعب والإرهاق
-
آلام الظهر الناتجة عن امراض العمود الفقري
-
تنشيط التنفس والدورة الدموية الصغرى

طريقة العلاج:
تبلل منشفة مطوية بالماء البارد وتعصر قليلاً ويأخذ المساعد المنشفة المبللة بيده، ويبدأ بالضرب على ظهر المريض، بحركات دائرية، سريعة وقوية تعدل حسب تحمل المريض لها.
مدة العلاج دقيقتان، حيث يظهر احمرار الجلد، عند الانتهاء يجفف ظهر المريض بمنشفة جافة، ويطلب منه الخلود إلى النوم في فراش دافىء.




العلاج باستعمال البرودة:

غالباً ما تستعمل البرودة كوسيلة لاثارة الجلد. عادة ما يعمد إلى استعمال هذا الأسلوب في إحداث تفاعلات في الجسم، تؤدي إلى إعادة الحرارة بسرعة إلى العضو المراد علاجه.
تنخفض حساسية الجلد بمساعدة الثلج والماء البارد، كما وتخف قدرة أطرافه العصبية على إيصال الاحساس بالألم والحرارة إلى المراكز الخاصة بها. مما يشعر المريض بارتياح، ومن هنا فإن الغاية من استعمال هذه الأساليب يجب أن تكون التخفيف من الإحساس بالآلام، والتقلصات العضلية التي غالباً ما تظهر أثناء التهابات المفاصل والأنسجة اللينة في الجسم.
إن استعمال الحرارة المتدنية جداً في العلاج الفيزيائي يجب أن يتم بحذر شديد فالحدود العملية الفاصلة بين المفعول الإيجابي لمثل هذه الحرارة، والضرر الذي قد ينتج عن استعمالها قريبة جداً من بعضها البعض، لذلك يجب اتباع قاعدة معينة عند الإقدام على استعمال هذه الوسائل.

الأدوات المطلوبة:
1 -
عدة ضمادات محضرة.
2 -
كيس من النايلون لحفظ الضمادات.
3 -
قفازات من المطاط أو من الجلد.
4 -
ثلاجة منفردة، وتكون ضمن البراد العادي المنزلي.
5 -
وعاء خاص للماء العادي.

كيفية التطبيق :

يحضر محلول ملحي (2%) وذلك بتذويب ملعقتين من الملح الخشن في ليتر ماء. تؤخذ قطع من القماش القطني أو مناشف وتطوى عدة مرات ليصبح حجمها مساوياً للحجم المطلوب (حجم ضمادة) تبلل الضمادات بالمحلول الملحي وتوضع في أكياس من النايلون في ثلاجة البراد ( باستطاعة المرء الاحتفاظ بهذه الضمادات لفترة طويلة في الثلاجة إلى حين استعمالها عند الضرورة ) عندما تدعو الحاجة لاستعمال الضمادات الباردة، تُسحب هذه الأخيرة من الثلاجة وكيس النايلون، وتُغسل قليلاً بالماء العادي، ومن ثم توضع على المنطقة من الجسم المراد علاجها، لمدة دقيقة واحدة بعد استراحة تدوم دقيقتين تقريباً، توضع ضمادة ثانية وهكذا .
عند الانتهاء ينشف الجلد بمنشفة جافة.

ملاحظة: إن تأثير الحرارة المتدنية على الجسم مرتبط بالعوامل التالية:
أ- درجة الحرارة.
ب- مساحة الجسم التي تتعرض لتأثير الضمادة.
ج- مدة وجود الضمادة الباردة على الجسم.
د- ضغط الضمادة على الجسم.

العلاج باستعمال المغاطس:


المغاطس المتناقضة:

هذه المغاطس تكون موضعية، وتُستعمل عادة في حالات الاثارة العصبية الناتجة غالباً عن التوتر العصبي، والإرهاق الجسدي، الذي يتعرض لهما الإنسان يومياً، خلال ممارسة حياته العملية.
والمقصود من استعمال هذه المغاطس هو زيادة الإثارة الجلدية، من جراء الفارق الكبير في درجات الحرارة، من هنا فإن المغاطس المتناقضة تعمل على زيادة مناعة الجسم، مساعدة أياه على التفاعل بسرعة فائقة مع محيطه الخارجي.

كيفية الاستعمال:
لاستعمال هذه المغاطس، يجب اتباع الخطوات التالية
:

1
تحضر وعائين، في الأول ماء تصل درجة حرارته من 35 - 38 درجة مئوية، وفي الثاني ماء بارد ذو درجة حرارة تعادل 2 - 4 درجات مئوية
.
2
يحضر كرسي بالمقرب من الوعائين بغية الجلوس عليه، كما يجب أن يكون اللباس دافئاً حتى لا يشعر المريض بالانزعاج جراء التبدل السريع في حرارة جسمه
.
3
توضع الرجلان في وعاء الماء الساخن لمدة دقيقتين، ثم في الماء البارد لمدة اثني عشر ثانية، تكرر هذه العملية عشر مرات متتالية
.
4
استراحة لمدة دقيقتين، تكون خلالها الرجلان مبللتين
.
5
تعاد العملية كلها عشر مرات أخرى وبنفس الأسلوب، مع المحافظة على درجات الحرارة في الوعائين
.
6
باستطاعة كل إنسان، زيادة حرارة الماء الحار، وانقاص حرارة الماء البارد، حسب ما يتحمل
.
7
عند الانتهاء تجفف الرجلان بمنشفة جافة
.

الإثارة الميكانيكية ضمن المغاطس الساخنة:

إن هذه النوعية من المغاطس، تمرن الأوعية الدموية، وتشير الجسم وأعضائه قليلاً، مما يجعلها صالحة في حالات القصر الوظيفي لعضلات القلب في بدايته، وفي ارتفاع الضغط الشرياني، وفي فترات النقاهة.
تستعمل هذه النوعية من المغاطس عند كل الناس على مختلف أعمارهم، أما حرارة الماء المستعمل فتكون في البداية 36 - 38 درجة مئوية، وعلى عكس المغاطس الموضعية التي ترفع فيها درجة الحرارة تدريجياً، فإن هذه المغاطس يتم تبريدها رويداً حتى تصل درجة الحرارة إلى 24 درجة مئوية، الفترة الزمنية الضرورية لاستعمال هذه المغاطس يجب أن لا تقل عن عشرين دقيقة، يرجع ذلك إلى درجة تحمل المريض لها.

كيفية التطبيق:
1 -
نبدأ بفرك إحدى الرجلين، بفرشاتين، بحركات منتظمة من أسفل إلى أعلى وعلى العكس، محافظين بذلك على ضغط معين ومتوازن للجلد
.
2 -
عند الانتهاء من الأرجل يتم فرك اليدين، الواحدة تلو الأخرى، ولكن بفرشاة متواحدة
.
3 -
من أجل فرك الظهر، غالباً ما يتطلب هذا الأمر، وجود مساعد، يقوم بهذه العملية، مستعملاً فرشاتين، حيث يفرك الظهر من أعلى إلى أسفل وعلى العكس مروراً بعضلات الكتف
.
4 -
بذات الأسلوب يتم فرك الصدر والبطن، لكن بحركات دائرية لطيفة
.

في هذه الأثناء، يتم سكب الماء البارد، رويداً من حنفية المغطس، بحيث تمر فترة من الوقت تقارب العشرين دقيقة، وتكون حرارة الماء المستعمل قد وصلت إلى 24 درجة مئوية، بدلاً من 38 درجة مئوية، عند البدء
.
عند الانتهاء، يسكب الماء البارد على المريض من أعلى إلى أسفل ولثوانٍ عديدة، حيث يتم تجفيف الجسم بمنشفة جافة، يطلب بعدها إلى المريض اللجوء إلى فراش دافىء
.
ملاحظة: إن المساج بالفرشاة، أثناء أخذ مثل هذه المغاطس، وما له من تأثير على أثارة الجهاز العصبي المركزي يجعل هذا العلاج محدوداً، ويستبدل بفرك الجسم باليدين بدلاً من الفرشاة
.

العلاج الفيزيائي بـ سكب الماء الموضعي[FONT=Times New Roman] :

حيث يتم سكب الماء من وعاء ماء على أحد أعضاء الجسم .
إن المفعول الايجابي غالباً ما يظهر عند استعمال هذه الوسيلة العلاجية، بالاضافة إلى تأثيرها على حيوية الجسم بشكل عام ونشاطه وزيادة قدرته على التكيف مع محيطه الخارجي .
أما طريقة التطبيق فتكون إما بصب الماء على أحد أعضاء الجسم بضغط قليل متكلين بذلك على تأثير حرارة الماء على الأطراف العصبية في العضو ذاته، إما على العكس باستعمال ضغط المياه على هذه الأطراف.
يقف الشخص الذي قرر استعمال هذه الوسيلة العلاجية على لوح خشبي بغية الحفاظ على حرارة الأطراف السفلى، ويتم سكب الماء من الماسورة على العضو المعين.
تسكب المياه رويداً رويداً على جزء معين من الأطراف السفلى، لنقل أصابع الرجلين ومن ثم إلى أعلى، بغية الوصول إلى البطن، أو إلى منطقة الظهر. الفترة الزمنية المطلوبة لاستمرار سكب المياه الباردة يجب ألا تتجاوز الدقيقتين ويتم بعدها تجفيف العضو بمنشفة جافة ثم ارتداء ملابس دافئة، أو اللجوء إلى فراش دافىء.
إن سكب المياه حتى مستوى الركبتين يتم في حالات الإرهاق، وبعد الوقوف الطويل لفترة زمنية، وأثناء مرض دوالي الرجلين.
سكب المياه على الظهر ابتداءً من أسفل الرقبة ونزولاً يؤدي إلى إثارة الجهاز العصبي المركزي، مما يسهم في زيادة الحيوية والنشاط، كذلك يعمل على إزالة التعب والإرهاق الناتجين عن المجهود الفكري المضني، ويريح النظر في حال كان هذا الأخير مرهقاً.
العلاج الفيزيائي بالرطوبة الساخنة:

إن الحرارة المستخدمة في هذا العلاج الفيزيائي تكون على نوعين.
النوع الأول : استعمال حرارة معتدلة :-
هذا النوم يقوم بتسخين العضو البارد، وتحسين الدورة الدموية الموضعية ، و ازالة التقلصات العضلية الموضعية، لهذه الغاية تستعمل أكياس خاصة، مصنوعة من المطاط، تُملأ بالماء الساخن نسبياً، وتُلف بقطعة قماش قطنية مبللة، وتوضع على العضو المراد علاجه.
النوع الثاني :استعمال حرارة عالية :-
هذا النوم يقوم بالتأثير على منطقة معينة في الجلد تؤدي إلى تفاعلات و انعكاسات ايجابية على صعيد الأعضاء الداخلية، مثل حصاة المرارة ، تقلصات المجاري البولية والأمعاء، ولهذه الغاية يتم تحضير :
1 -
مناشف (عدد 3)
2 -
وعاء يتسع لثلاث ليترات من ماء ساخن درجة حرارته ثمانين درجة مئوية.
3
شال من الصوف

يستلقي المريض في فراش دافىء، مغطى بغطاء من الصوف، بإستثناء العضو المراد علاجه، وإذا كانت الغاية هي علاج تقلصات المجاري البولية فينام المريض على الجهة السليمة ويكشف عن خاصرته من الجهة المصابة، وفي حالة تقلصات حصاة المرارة، يكشف عن بطنه، من الجهة اليمنى تحت الأضلاع مباشرة.
تؤخذ منشفة واحدة، وتطوى على شكل شال من الصوف بعرض 6 سم، ثم تحضر منشفة ثانية بنفس الأسلوب، للتبديل فيما بعد.
توضع الضمادة في وسط المنشفة الثالثة، حيث يقوم المساعد بمسكها من طرفيها، وإنزال وسطها حيث توجد الضمادة في وعاء الماء الساخن المحضر سلفاً، من ثم يُرفع وسط المنشفة ويعصر كما يتم عصر الثياب عند غسلها، وعند الانتهاء من العصر تؤخذ الضمادة والتي هي عبارة عن المنشفة المطوية على شكل شال من الصوف بعرض 6 سم وتوضع على المنطقة من الجسم المراد علاجها رويداً بحيث لا تؤدي إلى حروق، نغطي الضماد بشال من الصوف محضر سلفاً. وتعاد الكرة على هذا المنوال عدة مرات حتى يشعر المريض بارتياح
[email]Ibrahim_ali939@yahoo.com[/URL]
توقيع :ibrahim939
ابراهيم علي القضاه
0788631412

اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد



المواضيع المتشابهه
عنوان الموضوع الكاتب الردود الزوار آخر رد
الصحة والمستشفيات الخاصة تدرس شمول مؤمني الدرجتين الثانية والثالثة بالعلاج مراسل عمان نت
0 146 مراسل عمان نت
(234) الفا من الخارج تلقوا العلاج في الاردن العام الماضي مراسل عمان نت
0 210 مراسل عمان نت
4 فحوصات قبل تلقي العلاج بالأردن إصلاح نيوز
0 170 إصلاح نيوز
الاردن الاول عربيا في السياحة العلاجية والخامس عالميا مراسل عمان نت
0 242 مراسل عمان نت
جمعية المستشفيات الاردنية تعلق رفع الفاتورة العلاجية إصلاح نيوز
0 167 إصلاح نيوز

الكلمات الدلالية
لا يوجد كلمات دلالية ..









الساعة الآن 09:28 AM