مالت الشمس بيني وبينك
من بين أمنياتي القديمة ...
أن أكون فارسك فى الحب والهيام ..
تمنيت طفلاً صغيراً .. أن أكون شهمك فى الغرام
أحببت حضنك ..
وأنفاسك .. أحاطتنى بنعومة الفراء ...
من أحلامى الحميمة ...
صورتى
أجوبك بفرسى .. وغارق سيفى بدم الغيلان
أمنيتى . فى أن أشب على حبك ... أحاطت من قلبى بالأركان
وظللت أذوب ولهاً .. مع لفظ اسمك .. فى كل أوان
وأضفر من حبى أسطورة .....
يحملها فوق الرأس ... شيوخ أو رهبان
،،
وأحبك مثل طيور النورس .. لاتملك بعداً للشطآن
وسنين مرت ..
..
والعشق بقلبى واجه .. ماواجه ..
من أعتى فراعنة الغيلان ..
وكرهتك ..
،،
،
وكرهتك .. جسداً واسماً
ياكل الألحان .
،،،
ورأيت السياف كثيراً .. يحمل سيفاً تتساقط منه رؤوساً مثلى .. ذابت حباً ..
هامت شوقاً ..
..
وأيقنت بأن الحضن .. ماعاد لى
أيقنت بأن سماؤكِ ضاقت .. ضاقت ..
وشمسك عن عينى غربت ..
....
وتاقت نفسى .. لمفارقتك بحثاً عن أخرى ..
ليست فى نفس جمالك .. أو قربك من ذات الروح ..
فوجدت شياطينك يأبون ..
مفارقة
أو نسيان
...
ووجدت العيش المذلول ,, والحرقة بين الأركان
وندمت على أنى لم أولد فى بلد آخر يا ... مصر