» زلـ ‘ ـة «
تأتي لڪ يۈماً .. ۈيحدث لڪ مۈقف بسيط
من دۈن قصد منڪ ..ۈبنية سليمه
ڪبر المۈقف ۈاصبحت متهم
ۈاصبح البعض يتڪلم معڪ
من ناصح .. ۈمن عاتب
ۈمن غاضب
ۈقد يڪۈن من حاسد
فتتقبل هذا لشي بصدر رحب
ۈتعتذر رغم انك لم تخطأ ۈتلۈم نفسڪ
» تسـ.‘ ـرع «
قد يڪۈن تسرع منڪ ۈاصبحت في هذا المۈقف
ۈقد يڪۈن عدم فهم الاخرين لڪ ۈتسرعهم
ۈقد يڪۈن من لامڪ يريد زحزحتڪ
اۈ يريد شيئاً اخر في نفسه
فتتقبل منه مايقۈل ۈتسڪت
ۈتعتذر ايضاً رغم ذلڪ
ۈتتحمل نقدهم لڪ
حتى ۈلۈ ڪان
جــآ‘رح..
» مزحـ ‘ ـة «
لايخلۈ احد من رۈح الدعابه.. ۈلۈ فتره من يۈمه
فيمازح هذا وهذا .. ۈيضحڪ هنا وهنا
ليرفه عن نفسه ۈنفسهم ..ايضاً
ۈقد تڪۈن مزحتڪ لڪي تضع
البسمة على محاياهم
ۈلڪنڪ تُقابل بالنقد
ۈاللۈم فتعتذر .. ۈتقۈل آ‘سف .. رغم انڪ لم تخطا
» تَحَـ‘ ـمُلْ «
يتحمل البعض آ‘لآلم ۈالإشآره اليه بالبنآن بآنه مخطأ
ۈلڪن .. حبه لمن حوله .. ومحآ‘ولة ان لا يخسرهم
يجعل من هذا البيت مثآ‘ل حقيق لـه
فتآ‘تي هذه الحڪمه " لأجل عين
تڪرم مدينة"..
إن شــإأء الله أعجبڪمـ
..!!