إلى من يهواها قلبي
إلى من ناداها حبي
إليكِ يا أميرة العشق والروعة
إليكِ يا مثيرة الرفق والبدعة
إليكِ أقدم مشاعري العشقية
فإنتِ من حركتها وسكنتها وداعبتها بجمالكِ
فإنتِ من سحرتها وأسرتها وفتنتها بدلالكِ
أهواكِ يا إمبراطورة عرش الحب والغرام
وآه وآه وآه لو تدري كم أهواكِ
في عينيكِ أشعرُ بالطمأنينة
في يديكِ أصبح قلبي رهينة
في مقلتيكِ أرى النجوم تلألأتسيدتي ما هذا السحر الذي تملكيه
عندما أرى وأسمع بإسمكِ
تتحركِ المشاعر بداخلي بشكل غريب
أصبح إسمك البعيد مني إلية قريب
فأنتِ شروق شمسي وجمالها عند المغيب
فأنا شاطئ مهجور فارقهُ أحبابه
وأنا لحن مأسور والحزن كان عنوان كتابه
فإنتِ لؤلؤ منثور وإنتثر على رمله وترابه
سيدتي حروف إسمكِ لحنُُ أعزفه بكل جنون
فهو
نرجس أشتمه
بنفسج أعشقه
ضلوعي تضمه
أنين أسكنه
ترنيم أعرفه كزينة
آه كم رددتُ إسمكِ بأجمل الألحان
وكم رسمتُ حسنكِ بأفضل الألوان
وكم سطرت همسكِ يا قمر الزمان
أتدري كم من الليالي سهرت
أتدري كم من القصائد كتبت
أتدري كم من المعاني صورت
كل هذا كان لكِ ومن أجلكِ
وليس من أجل غيركِ
فأنا رحال رحل إلى مُدنكِ العشقية
وسكنتها وكانت أجمل لحضات حياتي
فحبكِ مولاتي يصعب علية أن أوصفه
فإنتِ حياتي والطموح الذي أحلمه
فرحي وآهاتي وكتاب للغرام ألازمه
أقرأ حروف إسمكِ بإمعان شديد
وفي كل حرف معنى
وفي كل معنى مغنى
وفي كل مغنى مثنى
دعيني أنطق بإسمك
ولكني جعلتهُ سراً في كلماتي
فهو
خلاب وكل الروعة إحتواها
فواح بعطره وكل الورود لم ترى بحلاها
واضحٌ كنجوم تتزين في سماها
قاموسٌ وأجمل المعاني إحتواها
إنشودةُُ للعاشقين وكل عاشقِِ غناها
لؤلؤة رائعةُُ وذاك السحر غطاها
شمسِِ في أجمل حللها ومزاياها
وهجٌ أنار سمائي العشقية وحلاها
قوانينُُ لا أستطيع أن أخالف مسراها
سيدتي كتبتُ حروف إسمكِ في كلماتي
فإبحثي عنها وإن عثرتي عليها
فسوف أنتظرُ منكِ الجواب
فأرجوا أن تتروي بحالها
وإن لم تعرفي الوصول لسرها
فهي غريبة في تشكيلها
ولكني تعمدتُ بتفصليها
وإن بحثكِ عنها طال
فإسأليني وأعطيك جواب للسؤال
إلى حينها لكِ مني أجمل الآمال
انظري إليه تجديه في الأبيات
مكتوب ك
ك
ا
ت
م
ا
ل
آ
ه
ا
ت
إلى من ناداها حبي
إليكِ يا أميرة العشق والروعة
إليكِ يا مثيرة الرفق والبدعة
إليكِ أقدم مشاعري العشقية
فإنتِ من حركتها وسكنتها وداعبتها بجمالكِ
فإنتِ من سحرتها وأسرتها وفتنتها بدلالكِ
أهواكِ يا إمبراطورة عرش الحب والغرام
وآه وآه وآه لو تدري كم أهواكِ
في عينيكِ أشعرُ بالطمأنينة
في يديكِ أصبح قلبي رهينة
في مقلتيكِ أرى النجوم تلألأتسيدتي ما هذا السحر الذي تملكيه
عندما أرى وأسمع بإسمكِ
تتحركِ المشاعر بداخلي بشكل غريب
أصبح إسمك البعيد مني إلية قريب
فأنتِ شروق شمسي وجمالها عند المغيب
فأنا شاطئ مهجور فارقهُ أحبابه
وأنا لحن مأسور والحزن كان عنوان كتابه
فإنتِ لؤلؤ منثور وإنتثر على رمله وترابه
سيدتي حروف إسمكِ لحنُُ أعزفه بكل جنون
فهو
نرجس أشتمه
بنفسج أعشقه
ضلوعي تضمه
أنين أسكنه
ترنيم أعرفه كزينة
آه كم رددتُ إسمكِ بأجمل الألحان
وكم رسمتُ حسنكِ بأفضل الألوان
وكم سطرت همسكِ يا قمر الزمان
أتدري كم من الليالي سهرت
أتدري كم من القصائد كتبت
أتدري كم من المعاني صورت
كل هذا كان لكِ ومن أجلكِ
وليس من أجل غيركِ
فأنا رحال رحل إلى مُدنكِ العشقية
وسكنتها وكانت أجمل لحضات حياتي
فحبكِ مولاتي يصعب علية أن أوصفه
فإنتِ حياتي والطموح الذي أحلمه
فرحي وآهاتي وكتاب للغرام ألازمه
أقرأ حروف إسمكِ بإمعان شديد
وفي كل حرف معنى
وفي كل معنى مغنى
وفي كل مغنى مثنى
دعيني أنطق بإسمك
ولكني جعلتهُ سراً في كلماتي
فهو
خلاب وكل الروعة إحتواها
فواح بعطره وكل الورود لم ترى بحلاها
واضحٌ كنجوم تتزين في سماها
قاموسٌ وأجمل المعاني إحتواها
إنشودةُُ للعاشقين وكل عاشقِِ غناها
لؤلؤة رائعةُُ وذاك السحر غطاها
شمسِِ في أجمل حللها ومزاياها
وهجٌ أنار سمائي العشقية وحلاها
قوانينُُ لا أستطيع أن أخالف مسراها
سيدتي كتبتُ حروف إسمكِ في كلماتي
فإبحثي عنها وإن عثرتي عليها
فسوف أنتظرُ منكِ الجواب
فأرجوا أن تتروي بحالها
وإن لم تعرفي الوصول لسرها
فهي غريبة في تشكيلها
ولكني تعمدتُ بتفصليها
وإن بحثكِ عنها طال
فإسأليني وأعطيك جواب للسؤال
إلى حينها لكِ مني أجمل الآمال
انظري إليه تجديه في الأبيات
مكتوب ك
ك
ا
ت
م
ا
ل
آ
ه
ا
ت