·أدت رسالة هاتفية غرامية إلى إصابة زوج بكدمات متفرقة في الوجه ، كانت الزوجة قد اكتشفت هذه الرسالة مستغلة انشغال زوجها بأداء التمارين الرياضية فوق سطح البناية على غرار (ما إلك إلا هيفا)، ما أن قرأت الرسالة حتى استشاطت غضبا و ارتدت قفازات الملاكمة ثم توجهت إليه لتلقنه درسا في فنون الملاكمة، و قد استنكر المجني عليه العنف مؤكدا أنها ليست المرة التي يتعرض فيها إلى هذا العدوان الغاشم الذي لا يتوافق أبدا مع خيارات الحلول السلمية، في النهاية تم إحالة القضية إلى محكمة العدل الدولية للنظر في إمكانية محاكمة الزوجة كمجرمة حرب